بعد فوزه بجائزة التصوير| أحمد مجدي: وجود النُقاد في لجان التحكيم أَثْرَى المشاركة بصالون الشباب
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان أحمد مجدي خطاب، أحد المشاركين في صالون الشباب بدورته الـ35، والفائز بجائزة التصوير، أن توزيعة الجوائز في هذا العام موفقة جدًا، وذلك لأن لجان التحكيم متضمنة أساتذة، و21 محكمًا، ولجان نوعية متخصصة، وهذا شيء إيجابي جدًا.
وأوضح “مجدي” فى تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أن أكثر ما أسعده وجود النقاد بقوة في اللجان، مما أثرى الشباب وعملية المشاركة، ملفتًا أن النقاد هم عين خبيرة تقوم بتوعية الشباب، ودورهم بصالون الشباب هام جدًا.
وأعرب الفائز بجائزة التصوير عن سعادته بالجائزة، مشيرًا أنها تأكيدًا على التجربة، وأن الفوز ليس هدفه الأساسي، وأن غايته أن يشارك بعمل يعبر عنه بشكل صادق.
وعن العمل الفائز قال إنه شارك بعمل فني تحت عنوان (على أعتاب المجهول)، يتناول من خلاله الظروف المؤثرة فى البشر، فنحن نمتلك من التراث والتاريخ ما يكفي ومع ذلك نشعر بالقلق من المستقبل، أخاطب هنا النفس البشرية أكثر برغباتها.
يشار إلى أن الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، قد افتتح فعاليات الدورة الـ35 لصالون الشباب، الحدث السنوي الأبرز الذي ينظمه قطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، في قصر الفنون بساحة دار الأوبرا المصرية، تحت شعار "استلهام"، بحضور كوكبة من الفنانين والمثقفين، من بينهم الدكتور أشرف العزازي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، والفنان عمر طوسون، القوميسير العام للمعرض، والفنان التشكيلي الدكتور صلاح المليجي، والدكتور أشرف رضا، أستاذ الفنون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النقاد وزير الثقافة فعاليات الدورة الـ35 لصالون الشباب قطاع الفنون التشكيلية الفنان أحمد مجدى
إقرأ أيضاً:
استئناف عرض حاجة تخوف 17 أبريل الجاري
يستعد فريق عمل مسرحية “ حاجة تخوف ” ، للمخرج خالد جلال لإستئناف عرضها بداية من يوم 17 إبريل الجاري .
ومن المقرر عرض المسرحية 3 ايام أسبوعيًا من يوم الخميس الي السبت من كل أسبوع .
مسرحية حاجة تخوف من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور د. أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيته والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة و تمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثل تراوحت اعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية و تجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ .. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.