عمرو أديب: جودة الطائرات التابعة لمصر للطيران أفضل من الشركات الأوروبية
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أشاد الإعلامي عمرو أديب بجودة الطائرات التابعة لشركة مصر للطيران، مؤكدًا أنها أفضل من طائرات الشركات الأوروبية.
خلال برنامجه "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، قال أديب: "طائرات مصر للطيران أحلى وأجدد من طائرات الشركات الأوروبية".
وأشار أديب، إلى تجربته في مطار فرانكفورت، حيث كان ينتظر طائرة تابعة لشركة لوفتهانزا، واستمع إلى إعلان يفيد بأن الطائرة لن يتم تنظيفها وسيتم تأخير إقلاعها لمدة ساعة.
وأوضح، أن المصريين في المطار لم يشعروا بالانزعاج، بينما لو كانت هذه الحالة تخص شركة مصر للطيران، لكان الوضع مختلفًا، معقبًا: "رغم التأخير محدش من المصريين اضايق.. لو مصر للطيران ماكانوش سكتوا".
كما انتقد مقدم "الحكاية": الوضع في مطار هيثرو البريطاني، مشيرًا إلى أن الطائرات هناك لا تقلع في مواعيدها المحددة.
ووجه رسالة إلى الجمهور قائلاً: "بشويش على البلد يا جماعة، لا تهاجموا مصر للطيران، في مطار هيثرو لا توجد طائرة تقلع في موعدها، وفي مطار فرانكفورت أيضًا الطائرات تتأخر".
اقرأ أيضًا:
التنمية المحلية: انطلاق الأسبوع الـ 20 من الخطة التدريبية للمحليات غدًا
بـ 4 مليارات دولار.. خطة حكومية عاجلة لمنع عودة تخفيف الأحمال الصيف القادم
عمرو أديب شركة مصر للطيران طائرات مصر للطيران طائرات الشركات الأوروبية مطار فرانكفورت
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
عمرو أديب: جودة الطائرات التابعة لمصر للطيران أفضل من الشركات الأوروبية
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 42% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هروب بشار الأسد سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد عمرو أديب شركة مصر للطيران طائرات مصر للطيران مطار فرانكفورت قراءة المزید أخبار مصر الشرکات الأوروبیة الطائرات التابعة صور وفیدیوهات مصر للطیران عمرو أدیب أفضل من فی مطار
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.