الرقابة المالية: 35 مليار جنيه تمويلات لشراء السلع الاستهلاكية خلال 8 أشهر
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أظهر أحدث تقرير صادر عن هيئة الرقابة المالية حول أنشطة القطاع المالي غير المصرفي نمو قيمة التمويلات الممنوحة لعملاء التمويل الاستهلاكي بنسبة 22.8% خلال الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري الفترة بين( يناير حتى أغسطس 2024).
وأشارت هيئة الرقابة المالية إلى أن حجم التمويلات الممنوحة لعملاء التمويل الاستهلاكي ارتفعت إلى 35.
وشهد عدد عملاء التمويل الاستهلاكي خلال الـ 8 أشهر الأولي من العام الجاري ارتفاعا بنسبة 11.6% ليسجل 2.506 مليون عميل مقابل 2.245 مليون عميل خلال نفس الفترة من العام السابق.
السيارات والمركبات يستحوذان على النصيب الأكبر
استحوذ شراء السيارات والمركبات على النصيب الأكبر من قيمة التمويل الاستهلاكي الممنوح خلال الفترة بين يناير حتى أغسطس 2024، بنسبة 28.9 % من إجمالي قيمة التمويل الممنوح.
و يأتي في المرتبة الثانية الأجهزة الكهربائية والإلكترونيات بنحو 28.6%من إجمالي قيمة التمويلات، وجاء في المركز الثالث الأجهزة الكهربائية والمنزلية بنحو 11%
وتأتي المشتريات الصادرة بفاتورة واحدة من المحال والسلاسل التجارية المختلفة بنسبة 6.3 %، وفي المركز الخامسة تأتي الملابس والأحذية والشنط والساعات والمجوهرات والنظارات بنسبة 5.1 %.
وفي المركز السادس تأتي التشطيبات والتجهيزات المنزلية بنسبة 4.3.% من إجمالي قيمة التمويل الاستهلاكي الممنوحة، وفقا لتقرير هيئة الرقابة المالية.
حجم نشاط التمويل الاستهلاكي خلال 2023
كشفت هيئة الرقابة المالية عن ارتفاع قيمة التمويلات الممنوحة لعملاء نشاط التمويل الاستهلاكي خلال العام 2023 مسجلة 47.3 مليار جنيه، مقارنة 29.8 مليار جنيه خلال عام 2022، بمعدل نمو 58.7%.
ويعد نشاط التمويل الاستهلاكي أحدث الأنشطة المالية غير المصرفية التي خضعت لرقابة هيئة الرقابة المالية طبقاً للقانون رقم 18 لسنة 2020.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار مصر مال واعمال الرقابة المالية التمويل الاستهلاكي القطاع المالي غير المصرفي التمويلات الممنوحة المزيد هیئة الرقابة المالیة التمویل الاستهلاکی قیمة التمویل ملیار جنیه من العام
إقرأ أيضاً:
9 من أثرياء العالم في ورطة.. فقدوا نحو 294 مليار دولار خلال شهرين!
الاقتصاد نيوز - متابعة
مع تفاقم حالة عدم اليقين الاقتصادي وتوسع حرب الرسوم وتداعياتها الخطرة على الأسواق، فقد 9 من بين أكبر 10 أثرياء في العالم نحو 294 مليار دولار من صافي ثرواتهم خلال أقل من شهرين.
فوفق الإحصاء الذي أعدته "العربية Business" واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، فقد سجلت ثروات 9 من بين أكبر 10 مليارديرات في العالم خسائر بنسبة 14.8%خلال الفترة من بداية فبراير وحتى نهاية تعاملات الأسبوع الحالي، بخسائر بلغت نحو 294 مليار دولار. حيث تراجعت قيمة ثرواتهم المجمعة من مستوى 1978 مليار دولار في بداية فبراير الماضي، إلى نحو 1684 مليار دولار في الوقت الحالي.
وفي صدارة قائمة الأثرياء الخاسرين، جاء مؤسس عملاق السيارات الكهربائية "تسلا"، إيلون ماسك الذي نزلت ثروته بنسبة 25.2% فاقدًا نحو 108 مليارات دولار بعدما نزلت صافي ثروته من مستوى 428 مليار دولار في أول فبراير الماضي، إلى نحو 320 مليار دولار بنهاية تعاملات الأسبوع الحالي الحالي.
فيما حل الملياردير جيف بيزوس في المركز الثاني، فقد نلت ثروته بنسبة 15.2% فاقدًا نحو 39 مليار دولار بعدما انخفضت ثروته من مستوى 256 مليار دولار في بداية فبراير الماضي، إلى نحو 217 مليار دولار في الوقت الحالي.
وخلال الفترة الماضية كان مؤسس منصة "فيسوك" هو المفاجأة الأكبر بين أثرياء العالم حيث قفز عدة مراكز ليحتل أخيرًا الترتيب الثالث بين أكبر 10 أثرياء في العالم العالم. وخلال الفترة الماضية، تراجعت ثروته بنسبة 11.3% بخسائر بلغت نحو 27 مليار دولار، حيث انخفضت ثروته من مستوى 238 مليار دولار إلى نحو 211 مليارات دولار في الوقت الحالي.
أما في المركز الرابع، فجاء برنارد أرنو الذي انخفضت ثروته بنسبة 15.4% بعد تسجيل خسائر بنحو 32 مليار دولار. حيث تراجعت ثروته من مستوى 207 مليارات دولار، إلى نحو 175 مليار دولار في الوقت الحالي.
وفي المركز الخامس، حل الملياردير لاري إليسون الذي انخفضت صافي ثروته بنسبة 9.4% بخسائر بلغت نحو 18 مليار دولار بعدما نزلت ثروته من مستوى 191 مليار دولار في بداية فبراير الماضي، إلى نحو 173 مليار دولار في الوقت الحالي.
وارن بافيت الرابح الوحيد وربما كان الملياردير الرابح الوحيد بين أكبر 10 أثرياء في العالم هو وارن بافيت الذي حل في الترتيب السادس بين مليارديرات العالم، حيث سجلت ثروته زيادة بنسبة 10.8% بمكاسب بلغت نحو 16 مليار دولار. حيث زادت ثروته من مستوى 147 مليار دولار إلى نحو 163 مليار دولار.
في حين حل الملياردير بيل غيتس في المركز السابع، بعدما سجلت ثروته انخفاضًا بنسبة 2.4% خاسرًا نحو 4 مليارات دولار، حيث تراجعت ثروته من مستوى 166 مليار دولار إلى نحو 162 مليار دولار في الوقت الحالي.
وفي المركز الثامن جاء الملياردير الأميركي لاري بيغ الذي انخفضت ثروته بنسبة 14.3% بخسائر بلغت نحو 25 مليار دولار بعدما نزلت ثروته من مستوى 174 مليار دولار إلى نحو 149 مليار دولار في الوقت الحالي.
أما الملياردير سيرغي برين فأتى في المركز التاسع، وسجلت ثروته تراجعًا بنسبة 14.1% بعدما سجل خسائر بقيمة 23 مليار دولار، حيث انخفضت ثروته من مستوى 163 مليار دولار، إلى نحو 140 مليار دولار.
ليحل الملياردير ستيف بالمر في المركز العاشر بين قائمة أكبر أثرياء العالم، إذ سجلت ثروته تراجعًا بنسبة 11.6% بخسائر بلغت نحو 18 مليار دولار بعدما نزلت ثروته من مستوى 155 مليار دولار، إلى نحو 137 مليار دولار.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام