مدينة تركية تحدد سعر حلاقة العريس
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
مدينة تركية تحدد سعر حلاقة العريس.. دخلت التعرفة الجديدة التي أقرّتها غرفة الحلاقين ومصففي الشعر في منطقة بورهانلي بولاية باليكسير التركية حيز التنفيذ، ما أدى إلى زيادة ملحوظة في أسعار الحلاقة. ووفقًا للتعرفة الجديدة، ارتفع سعر حلاقة الشعر من 150 ليرة إلى 200 ليرة، وحلاقة الذقن من 60 ليرة إلى 100 ليرة، بينما بلغت تكلفة حلاقة العرسان 2500 ليرة.
50% زيادة في الأسعار
رئيس غرفة الحلاقين ومصففي الشعر في بورهانلي، شوكر سوفتا، أعلن أن التعرفة الجديدة تهدف إلى تحسين دخل العاملين في هذا القطاع، داعيًا أعضاء الغرفة، البالغ عددهم 158 عضوًا، إلى الالتزام بالأسعار المحددة.
وقال سوفتا في تصريحاته:
اقرأ أيضاتصريح بارز من وزير العمل التركي بشأن الحد الأدنى للأجور
الأحد 15 ديسمبر 2024“التعرفة الجديدة رفعت أسعار الحلاقة بنحو 50%. سعر حلاقة الشعر أصبح 200 ليرة، وحلاقة الذقن 100 ليرة، بينما بلغت تكلفة حلاقة العرسان 2500 ليرة. نتمنى أن تكون هذه الخطوة خيرًا للجميع.”
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا
إقرأ أيضاً:
بعد وساطة تركية.. إثيوبيا والصومال يتشاوران بشأن إقليم أرض الصومال الانفصالي
اتفقت إثيوبيا والصومال أمس الأربعاء على إجراء "محادثات فنية" لحل النزاع الذي أثاره اتفاق إثيوبيا مع منطقة أرض الصومال الانفصالية في الصومال، وفقاً لبيان صدر عقب محادثات في تركيا.
وتتوسط تركيا في المحادثات بين البلدين الواقعين في شرق أفريقيا مع تصاعد التوتر بينهما منذ أن وقعت إثيوبيا مذكرة تفاهم مع أرض الصومال في يناير(كانون الثاني) لاستئجار أرض على طول ساحلها لإنشاء قاعدة للقوات البحرية.
وفي المقابل، ستعترف إثيوبيا باستقلال أرض الصومال، وهو ما تقول الصومال إنه ينتهك سيادتها وأراضيها.
وتم التوصل إلى إعلان مشترك بعد أن التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد كلاً على حدة.
President Recep Tayyip Erdoğan’s Speech on Ethiopia-Somalia Relations and Access to the Red Sea. pic.twitter.com/Jn8mNUye05
— Uገሬ ኢትዮዽያ ???????? & ???????? (@sam55705570) December 12, 2024وجاء في الإعلان أن الجانبين اتفقا على أن المحادثات، التي ستبدأ بحلول فبراير (شباط) 2025 وتختتم في غضون 4 أشهر، ستحترم وحدة أراضي الصومال مع إتاحة وصول إثيوبيا إلى البحر.
بلينكن: واشنطن كانت على اتصال مباشر مع المجموعة التي أطاحت بالأسد