22 قتيلاً بينهم رئيس بلدية دير البلح
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
غزة (وكالات)
أخبار ذات صلةقتل الجيش الإسرائيلي، أمس، 22 فلسطينياً على الأقل، بينهم صحفي في هجمات عسكرية على مناطق مختلفة في قطاع غزة. وقالت مصادر طبية في مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة، إن الجيش الإسرائيلي قتل 10 فلسطينيين على الأقل وأصاب عشرات آخرين في استهداف جوي لمبنى بلدية دير البلح.
وقال شهود عيان إنهم فوجئوا باستهداف مبنى بلدية دير البلح بعدد من الصواريخ، أمس، في حين أن المكان كان مكتظاً بالنازحين مما أثار الرعب بينهم.
وقال محمود بصل الناطق باسم الدفاع المدني: «إن الجيش الإسرائيلي قتل 11 فلسطينياً وأصاب عشرات آخرين في استهداف ثلاث مدارس تؤوي نازحين في مدينة غزة»، مضيفاً «أن طواقم الدفاع المدني نقلت الضحايا إلى مستشفى المعمداني، ومستشفى الشفاء الطبي». وأوضح بصل أن الجيش الإسرائيلي قتل فلسطينيين اثنين آخرين باستهداف مدرسة العائلة المقدسة في حي الرمال في مدينة غزة، كما وقتل الصحفي محمد بعلوشة في استهداف منزله في حي الصفطاوي غرب مدينة غزة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل دير البلح الجیش الإسرائیلی بلدیة دیر البلح
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة
قال الجيش الإسرائيلي أن موكبا ينقل جثث أربعة رهائن سلمتها حركة حماس، الخميس، عبر الحدود من قطاع غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية بعد تسلم النعوش من الصليب الأحمر.
ضاف الجيش في بيان أن "الموكب في طريقه إلى معهد الطب الشرعي أبو كبير (في تل أبيب) من أجل التحقق من هويات الجثث".
وصباح الخميس، عرضت حركتا حماس والجهاد، صباح 4 نعوش على منصة قبيل تسليم جثث المحتجزين إلى الصليب الأحمر.
وبعد قليل وصلت 5 سيارات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر إلى موقع تسليم جثث المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وكانت الجثث موزعة على 4 توابيت سوداء.
ثم بدأت إجراءات تسليم الجثث الأربعة من موقع التسليم في "مقبرة الشهداء" بمنطقة بني سهيلا في خان يونس، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وكانت حماس قد أعلنت في وقت سابق أسماء المحتجزين الإسرائيليين الأربعة، في إطار المرحلة الأولى من صفقة غزة، وأكدها كبار المسؤولين للصحفيين.
ووفق ووسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الرهائن الأربعة هم أم وطفلان من عائلة بيباس (شيري وأرييل وكفير)، بالإضافة إلى المحتجز عوديد ليفشتس.
وأكدت حماس قبل أشهر أن المحتجزين قتلوا في غارات جوية إسرائيلية، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين يقولون إن سبب الوفاة لن يتم تأكيده إلا بعد فحص شامل.