القرقاوي يتفقد الإنجاز في «مجمع محمد بن راشد الطبي للقلب» بالقاهرة
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلة الاحتفاء بلغة الضاد في حفل «قصائد مغناة» بمؤسسة العويس «قطر للجولف» تنضم إلى «السباق إلى دبي»زار معالي محمد بن عبد الله القرقاوي، الأمين العام لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، حيث التقى جراح القلب المصري العالمي البروفيسور السير مجدي يعقوب.
واطلع معالي محمد بن عبد الله القرقاوي، خلال الزيارة التي رافقته فيها مريم الكعبي، سفيرة دولة الإمارات لدى جمهورية مصر العربية والمندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، وسعيد العطر، الأمين العام المساعد لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، على مراحل العمل وحجم الإنجاز في مجمع المباني الطبية لمركز مجدي يعقوب العالمي للقلب في القاهرة، والذي يحمل اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. واستمع معاليه من فرق العمل في المركز، إلى شرح عن الخطوات التالية لاستكمال مجمع المباني الطبية وجميع التجهيزات اللازمة، والآليات المتبعة لتجاوز التحديات خلال فترة الإنشاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد القرقاوي مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية مجدي يعقوب مريم الكعبي دبي جامعة الدول العربية محمد بن راشد محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
إرثه الأكبر للبشرية.. مجدي يعقوب عن إنجازه العلمي.. فيديو
استعرضت دينا رامز مقدمة برنامج «أنا وهو وهي»، والمذاع على قناة صدى البلد، خبر إعلان الدكتور مجدي يعقوب، جراح القلب الشهير، عن ابتكار علمي جديد قد يُحدث ثورة في علاج أمراض صمامات القلب، وذلك من خلال تطوير صمامات تنمو داخل جسم المريض باستخدام تقنية متقدمة تعتمد على ألياف مجهرية قابلة للتحلل.
وأضاف في تصريحات صحفية له، أن تُصنع هذه الصمامات من مادة البولي كابرولاكتون، وهي بوليمر قابل للتحلل يُستخدم في تطبيقات طبية متعددة يتم تشكيل الصمام عبر رش شبكة من الألياف الدقيقة على نموذج ثلاثي الأبعاد لصمام القلب بعد زراعته في جسم المريض، تتحلل السقالة تدريجيًا، مما يسمح لخلايا الجسم بالتجمع عليها لتكوين صمام حي يعمل بكفاءة.
وتابع، أنه يساعد الأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية، حيث ينمو الصمام معهم، على عكس الصمامات الصناعية التقليدية ويلغي الحاجة إلى استبدال الصمام بشكل دوري.
واستكمل: تقليل رفض الجسم: يُصنع الصمام من أنسجة المريض نفسه، ما يقلل مخاطر الرفض المناعي.
وقال يعقوب عن هذا الابتكار بأنه 'إرثه الأكبر للبشرية'، لافتا أن عدد عمليات استبدال الصمامات قد يرتفع إلى 850 ألف عملية سنويًا بحلول عام 2050، مما يجعل هذا التطور بالغ الأهمية في تحسين حياة المرضى وتقليل المخاطر المرتبطة بالعلاجات الحالية.