الموزع الموسيقي إسلام ساسو يعلن إصابته بانزلاق غضروفي
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أعلن الموزع الموسيقي إسلام ساسو ، عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك عن إصابته بانزلاق في الغضروف.
وكتب إسلام ساسو: «الحمد لله على اللي يجيبه ربنا، أنا جالي انزلاق غضروفي وإجازة من الاستديو أسبوعين».
كان الموزع إسلام ساسو قد احتفل بقدوم ابنته سيليا، واحتفل بمولدته من خلال نشر صورتها عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي، وعلق عليها قائلاً: «(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً)، لقد رزقني الله بمولود بنت (سيليا إسلام رمضان) الحمد لله على جميل ما أعطى، وعظيم ما وهب، الحمد لله على تمام النعمة، واكتمال المنَّة، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك».
قال الموزع الموسيقي إسلام ساسو، إن أغنية بنت الجيران حققت نجاحا ضخما ولم يكن يتخيل نجاحها بهذا الشكل الكبير.
وأضاف ساسو ، خلال حواره مع برنامج "كلام مابينا"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، تقديم مى البحيرى، أنه كان يقصد ربط إسمه بالأغاني حتى لا ينساه الجمهور، معقبا:" بنت صاحبتى هى اللى سجلت اسلام ساسو بصوتها".
بنت الجيران
وأوضح اسلام ساسو أن الأغنية بنت الجيران كانت لـ حسن شاكوش لوحده وهو اقترح ضم عمر كمال للأغنية، مشيرا إلى أن الأغنية منقولة مع أغنية محمد حماقى حاجة مستخبية وأنه اشتغل توزيع اللحن بدون معرفة أنها تعود لحماقى ومدين.ش
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك إسلام ساسو المزيد إسلام ساسو الحمد لله
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن الكاتب الأردني أحمد حسن الزعبي بعد 200 من السجن
أُفرجت السلطات الأردنية مساء أمس عن الصحفي أحمد حسن الزعبي بعد قرابة 200 يوم من السجن، بعد جهود قانونية مكثفة، ومطالبات شعبية واسعة بإطلاق سراحه
وفي تصريح خاص لـ"عربي21" أكدت المحامية هالة عاهد عضو هيئة الدفاع أن معنويات الزعبي مرتفعة على الرغم من فترة الاحتجاز التي امتدت لـ١٩٩ يوما.
ووفقا للمحامية فإن الإفراج جاء بعد تقديم العديد من طلبات استبدال الحبس بعقوبة مجتمعية قبل أن تتم الاستجابة أخيراً ويُخلى سبيله
وأضافت عاهد: "الإفراج عن الزعبي خطوة مهمة، ونتطلع أن تكون بداية لمراجعة شاملة لكل الأحكام الصادرة بحق معتقلي الرأي في الأردن، وأن يتم الإفراج عنهم جميعاً".
وشهدت الأسابيع الماضية تصاعد المطالبة بالإفراج عن الزعبي لا سيما في البرلمان الأردني خلال كلمات بعض النواب قبيل التصويت على منح الثقة لحكومة جعفر حسان
ويعد الزعبي من أبرز الصحفيين المعروفين بتناول قضايا الرأي العام وكتاباته وبرامجه الساخرة ، وقد أثارت قضيته تفاعلاً واسعاً على المستويين المحلي والدولي، حيث دعت منظمات حقوقية إلى الإفراج عنه وضمان حرية التعبير في البلاد.
ويأتي هذا الإفراج في ظل دعوات متزايدة لمراجعة قانون الجرائم الإلكترونية والقوانين المتعلقة بحبس الصحفيين ومعتقلي الرأي، وذلك لضمان توافقها مع معايير حقوق الإنسان وحرية التعبير
وتعود قضية الزعبي إلى منشور نشره على مواقع التواصل الاجتماعي تطرق فيه إلى إضراب سائقي الشاحنات في جنوب الأردن.
وجاء في المنشور محل الاتهام: "كم تحتاجون من دماء أبنائنا حتى ترتوون؟ ـ لو بنزل الدم ما بنزل البترول ـ قد نزل الدم يا معالي الوزير، نحن الحطب لمدافئكم" حيث استندت النيابة العامة في اتهامها للزعبي إلى هذا المنشور.
ووجهت له تهمتين هما : "القيام بفعل أدى إلى إثارة النزاع بين عناصر الأمة" و"التحريض على الكراهية".
الحمد لله على نعمة الحرية ،الحمد لله على نعمة الشعب الاردني..والشكر للاردنين الطيبين والامهات الطاهرات و فريق المحاميين والمنظمات الحقوقية والدولية على وقوفهم جانبي طيلة فترة الاعتقال.
أ.ح.ز
احمد_حسن_الزعبي# — احمد حسن الزعبي (@alzoubi_ahmed) January 16, 2025