ملك الأردن يستقبل وزير الخارجية ولجنة الاتصال العربية بشأن سوريا
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
استقبل الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، في مدينة العقبة اليوم، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وأعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، إضافة إلى وزراء خارجية عدد من الدول وممثلي منظمات دولية، وذلك على هامش اجتماعات العقبة حول سوريا.
وأكد ملك الأردن، أن استقرار سوريا يمثل مصلحة استراتيجية للدول العربية وللمنطقة بأسرها.
#العقبة | جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية يستقبل سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan، وأعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، إضافة إلى وزراء خارجية عدد من الدول وممثلي منظمات دولية، وذلك على هامش اجتماعات العقبة... pic.twitter.com/W86PXTiAzM— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) December 14, 2024الحفاظ على أمن سورياوشدد على أهمية تنسيق موقف دولي موحد وفاعل يضمن الحفاظ على أمن سوريا، وسلامة مواطنيها، وسيادتها ومؤسساتها الوطنية، والتأكيد على ضرورة حماية وحدة أراضيها من أي اعتداء أو تدخل خارجي.
أخبار متعلقة بالإنذار الأصفر.. الأرصاد ينبه من طقس الأحد على الرياضمترو الرياض.. تسليم رخصتي تشغيل المسارين الأحمر والأخضر
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس العقبة ملك الأردن لجنة الاتصال العربية بشأن سوريا سوريا وزير الخارجية فيصل بن فرحان
إقرأ أيضاً:
على هامش اجتماعات الرياض.. وزير الخارجية يجتمع بنظيره الأردني بشأن سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع دكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الأحد ١٢ يناير ٢٠٢٥ مع السيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وذلك على هامش اجتماعات الرياض بشأن سوريا.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء تضمن تأكيد الطرفين على خصوصية العلاقات المصرية الأردنية، والرغبة المشتركة للبلدين في دفع مسارات التعاون الثنائي لآفاق أرحب، وذلك في إطار مُتابعة تنفيذ التوجيهات المُشتركة للقيادتين السياسيتين للبلدين الشقيقين.
وشهد اللقاء تشاور الوزيرين حول عدد من القضايا الإقليمية محل الاهتمام المُشترك، وعلى رأسها التطورات فى غزة. وقد توافقت الرؤى بشأن ضرورة توقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة وانتهاكاته السافرة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، والتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع دون أية عوائق. وأكد الوزيران رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم سواء بالضفة الغربية أو قطاع غزة.
من جهة أخرى، بحث الوزيران مستجدات الأوضاع في سوريا، حيث تناول الوزيران المباديء الحاكمة لتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا، وعلى رأسها ضرورة احترام السيادة السورية ووحدة وسلامة أراضيها، والعمل المشترك لمكافحة كافة أشكال الإرهاب والتطرف، وضرورة تدشين عملية سياسية شاملة تحفظ الأمن والاستقرار بسوريا تلبي تطلعات الشعب السوري الشقيق.