هونر تطلق هاتفها الجديد HONOR X9c بمواصفات عالية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة HONOR، عن إطلاق هاتفها الذكي الجديد HONOR X9c، الذي يمثل إضافة مميزة إلى سلسلة X الشهيرة.
يأتي هاتف HONOR X9cبشاشة مقاومة للسقوط تتحمل ارتفاعات تصل إلى مترين، كما يضمن أداءً ممتازًا في الظروف المناخية القاسية، مع نطاق تشغيل يتراوح بين -30 و55 درجة مئوية. يوفر الهاتف مكالمات صوتية تصل إلى 20 ساعة في درجات الحرارة المنخفضة، و30 ساعة في درجات الحرارة المرتفعة.
الهاتف مقاوم للماء والغبار بمعيار IP65M، مع تقنية ثلاثية الطبقات للحماية، ما يجعله قادرًا على تحمل الماء بعمق 25 سم لمدة تصل إلى 5 دقائق. يدعم أيضًا التحكم باللمس حتى في ظروف مبللة أو عند تعرض اليدين للدهون.
يأتي الهاتف ببطارية سيليكون-كربون بسعة 6600 مللي أمبير، وهي الأولى من نوعها في الصناعة. توفر البطارية 48.4 ساعة من بث الموسيقى أو 25.8 ساعة من مشاهدة الفيديو عبر الإنترنت بشحنة واحدة. كما يدعم الهاتف الشحن السريع بقوة 66 واط، مع نظام ذكي يضمن شحنًا آمنًا وسريعًا.
تم تجهيز HONOR X9c بكاميرا خلفية بدقة 108 ميجابكسل، مع تقنية التثبيت البصري OIS ومستشعر كبير، ما يضمن صورًا واضحة ومشرقة.
يدعم الهاتف تقريب بصري حتى 3x دون فقدان الجودة، مع أوضاع تصوير متعددة تناسب كافة الاحتياجات. يتميز أيضًا بميزات AI مثل AI Eraser لتحسين الصور وتبسيط تعديلها.
يتمتع الهاتف بتصميم نحيف للغاية بوزن 189 جرامًا فقط وسماكة 7.98 ملم، مع لمسات من التيتانيوم المصقول.
يعمل بنظام MagicOS 8.0المستند إلى Android 14، ويوفر ميزات ذكية مثل Magic Capsule وAI Magic PortalوParallel Space.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هونر الظروف المناخية درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
تقنية الذكاء الاصطناعي تدخل عالم العلاج الطبيعي لآلام أسفل الظهر في بريطانيا
يواجه مئات الآلاف من المرضى في المملكة المتحدة قوائم انتظار طويلة للحصول على علاج لآلام أسفل الظهر، والتي تُعد من أبرز أسباب الإعاقة عالميا.
وفي محاولة لمعالجة هذه الأزمة، بدأ هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) في تجربة "فلوك هيلث" (Flok Health)، وهو أول عيادة علاج طبيعي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتحظى بموافقة لجنة جودة الرعاية (CQC).
يوفر التطبيق وصولا فوريا للمرضى إلى خطط علاجية مخصصة من خلال مقاطع فيديو مسجلة مسبقا، ويعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي لتقديم العلاج للحالات البسيطة التي لا تتطلب فحوصات متقدمة أو تدخلًا يدويًا.
ويتيح النظام للمرضى التفاعل مع معالج افتراضي، حيث يتم تحديد المسار العلاجي بناءً على إجاباتهم، عبر نظام تحليلي يتيح أكثر من مليار تركيبة علاجية محتملة.
بدأت الخدمة في اسكتلندا وتتوسع حاليًا في أنحاء إنجلترا، مع خطط لتغطية نصف المملكة المتحدة خلال عام. كما يتم العمل على إضافة علاجات لحالات أخرى، مثل التهاب مفاصل الورك والركبة ومشكلات الصحة النسائية المتعلقة بالحوض.
ورغم ما تقدمه هذه التقنية من حلول، فإن فعاليتها تعتمد على التزام المرضى باتباع الإرشادات، نظرًا لعدم قدرة الذكاء الاصطناعي على مراقبة الحركة البدنية. ويتوفر دعم من معالجين طبيعيين حقيقيين للإجابة على الاستفسارات، لكنهم لا يقدمون ملاحظات مباشرة أثناء التمارين.
بينما يجد بعض المرضى هذه التقنية مفيدة، لا يزال آخرون يفضلون التوجيه المباشر من معالج بشري لضمان دقة الحركات وتصحيح الوضعيات.
ويرى الخبراء أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في تحسين كفاءة الخدمات الصحية وجعلها أكثر سهولة، شريطة أن يتم تقييم هذه الأدوات باستمرار وضمان تكاملها مع الرعاية الطبية التقليدية، دون أن تكون بديلًا كاملاً عنها.