عائلات المحتجزين الإسرائيليين: إبرام صفقة جزئية سوف يكون بمثابة حكم بالموت على ذوينا
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أن إبرام صفقة جزئية سوف يكون بمثابة حكم بالموت على ذوينا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وقالت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، في غزة، إن الإسرائيليين يريدون عودة جميع المحتجزين من قطاع غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب.
وفي إطار آخر، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مؤخراً موقعاً يتواجد فيه عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وكرر القصف للتأكد من مقتلهم.
وأكد أبو عبيدة، إن الكتائب تمتلك معلومات استخبارية «تثبت أن العدو تعمّد استهداف الموقع بهدف قتل المحتجزين وحراسهم».
وأشار أبو عبيدة إلى أن مقاتلي القسام بذلوا جهوداً لانتشال المحتجزين من تحت الأنقاض، وتمكنوا من إنقاذ أحدهم، إلا أن مصيره لا يزال مجهولاً.
وشددت كتائب القسام على أنها تحمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث وعن حياة المحتجزين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عائلات المحتجزين الإسرائيليين عائلات المحتجزين إسرائيل غزة فلسطين المحتجزین الإسرائیلیین
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعرض فيديو للجندي الأسير عيدان ألكسندر
يمانيون../
عرضت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية “حماس”، اليوم السبت، مقطع فيديو للجندي الصهيوني الأسير الذي يحمل الجنسية الأمريكية “عيدان ألكسندر”.
وقال الجندي في مقطع الفيديو الذي نشرته “القسام” عبر حسابها في “تيليجرام” بعنوان “الوقت ينفد”: “أنا أسير بغزة منذ 551 يومًا.. وصلت إلى حالة انهيار بسبب (قرف) العالم و(قرف) حكومة إسرائيل”.
وفي وقت سابق من اليوم السبت قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن تصاعد الدعوات داخل الكيان الإسرائيلي لوقف الحرب وتحرير الأسرى يؤكد مسؤولية رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن إدامة الحرب وعن معاناة أسراه والشعب الفلسطيني.
وأضافت الحركة في بيان لها، أن “دماء أطفال غزة وأسرى الاحتلال ضحايا طموحات نتنياهو للبقاء في الحكم، وللهروب من المحاكمة”.
وشددت بالقول “المعادلة واضحة: إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب، العالم يقبلها ونتنياهو يرفضها”.
وأكدت أن “كل يوم تأخير يعني مزيداً من القتل للمدنيين العزل من شعبنا، ومصيراً مجهولاً لأسرى العدو “.