وصول ومغادرة "10165" مسافراً عبر المنافذ اليمنية الجوية والبرية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
سجلت المنافذ الجوية والبرية لبلادنا يوم الثلاثاء وصول 2603 مواطناً و 290 عربياً و 256 أجنبياً.
ووصل عبر مطاري عدن وسيئون الدوليين 631 مسافراً وعبر منفذ الوديعة 1740 مسافراً، بينما دخل عبر منفذ شحن 520 مسافراً، و 258 مسافراً عبر منفذ صرفيت.
ووفقا للتقارير اليومية سجلت ذات المنافذ مغادرة 6308 مواطناً و 367 عربياً و 341 أجنبيا .
وغادر 1036 مسافرا عبر مطاري عدن وسيئون الدوليين ، وعبر منفذ الوديعة 4885 مسافراً بينما غادر 866 مسافراً عن طريق منفذ شحن ، أما منفذ صرفيت البري فقد شهد مغادرة 229 مسافراً ليبلغ إجمالي الواصلين والمغادرين عبر المنافذ الجوية والبرية لبلادنا 10156 مسافراً.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: عبر منفذ
إقرأ أيضاً:
«أونروا»: مضطرون إلى نقل موظفينا الدوليين من القدس
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين «أونروا»، أنها مضطرة إلى نقل موظفيها الدوليين من القدس بعد قرار إسرائيل إغلاق مكاتبها في المدينة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وذكرت أنّ الحظر الذي تفرضه إسرائيل على الوكالة يهدد المساعدات المنقذة للحياة والرعاية الصحية لملايين اللاجئين الفلسطينيين، مشيرة إلى أن الحظر الإسرائيلي سيعمق ويزيد معاناة الشعب الفلسطيني الذي يعتمد على الوكالة من أجل البقاء.
موعد تنفيذ القرارويدخل القرار الإسرائيلي القاضي بحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) حيز التنفيذ يوم الخميس، ما سيحرم أكثر من 100 ألف لاجئ في القدس الشرقية من الحصول على خدمات التعليم والصحة، ويشكل تهديدًا لملايين آخرين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
إخلاء جميع المقار في القدسوأبلغت إسرائيل وكالة أونروا بضرورة إخلاء جميع مقارّها في القدس قبل نهاية يوم الخميس، بناءً على قرار قطع العلاقات معها.
ووصف مفوض عام الوكالة، فيليب لازاريني، هذا القرار بأنه يشكل ضررًا على حياة ومستقبل الفلسطينيين في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وليس في القدس فقط.
وكان الكنيست الإسرائيلي قد أقر في 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي قرارًا نهائيًا يقضي بحظر نشاط أونروا في إسرائيل.
وينص القانون على منع الوكالة من تشغيل أي مكاتب تمثيلية أو تقديم أي خدمات أو القيام بأي نشاط بشكل مباشر أو غير مباشر في أراضي دولة إسرائيل.
بموجب هذا القانون، تُلغى اتفاقية عام 1967 التي كانت قد سمحت لـوكالة أونروا بالعمل داخل إسرائيل، كما يُحظر أي تواصل بين المسؤولين الإسرائيليين وموظفي الوكالة.