ابتكار أول «نظارات ذكية» تعمل بتقنية «الذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أطلقت شركة “سولو Solos”، نظارات “AirGo Vision” كأول نظارات ذكية في العالم، تأتي مدعومة بتقنية “الذكاء الاصطناعيChatGPT” وكاميرا.
وبحسب الشركة، “تأتي “AirGo Vision” مدمجة مع “GPT-4” ويتم تسويقها كذكاء اصطناعي يمكن ارتداؤه ومتاح للجميع، بحسب صحيفة “ذا انديان اكسبريسThe Indian Express”.
ووفق الشركة، “توفر نظارات “AirGo Vision” بعض الميزات المثيرة للاهتمام مثل التعرف البصري اللحظي والتشغيل دون استخدام اليدين، ويمكن للمستخدمين حرية اختيار وقت استخدام الكاميرا الأمامية”.
ووفق الشركة، “يكمن لنظارات “AirGo Vision” من خلال خاصية التعرف البصري، تحديد الأشياء والإجابة على الأسئلة وحتى ترجمة النص”.
وبحسب الشركة، “يمكن للمستخدمين أيضًا الحصول على اتجاهات إلى المعالم الشهيرة أو العثور على المطاعم القريبة، إضافة إلى الاستخدام دون يدين؛ ما يعني أنه يمكن للمستخدمين أيضًا النقر فوق الصور أثناء التنقل، وتأتي النظارات متوافقة مع طرازات الذكاء الاصطناعي العليا مثل “Google’s Gemini” و”Anthropic Claude”، ومع إطار يزن 42 جرامًا لتوفير الراحة أثناء الاستخدام طوال اليوم”.
ووفق الشركة، “كما تأتي “AirGo Vision” بنمطين للإطار، “Krypton 1” و”Krypton 2″، مع سبع اختلافات في الألوان، ويمكن أيضًا تخصيصها بعدسات طبية، يمكن أيضًا إقران هذه الإطارات بنظارات “Solos AirGo3″ الذكية الحالية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: نظارات نظارات الواقع الافتراضي نظارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يعيد صناعة المحتوى وبناء المجتمعات
قدّم بين ريلز، رئيس قسم استراتيجية المحتوى في مكتب مؤسس لينكد-إن، ريد هوفمان، جلسة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، استكشف خلالها التطورات الهائلة في مجال صناعة المحتوى، ورافقه خلال الجلسة التوأم الرقمي لريد هوفمان، «ريد أيه آي». وسلطت الجلسة الضوء على دور الذكاء الاصطناعي التوليدي في سياق إعادة تشكيل صناعة المحتوى وبناء المجتمعات، وقدرته على تحقيق نطاق وتأثير يتجاوزان ما تحققه منصات التواصل الاجتماعي حالياً.
واستحوذ «ريد أيه آي» توأم ريد هوفمان الرقمي على انتباه واهتمام الجمهور، إذ تحدث بعدة لغات منها الفرنسية والهندية والأوردو، ليبرهن على إمكانيات الذكاء الاصطناعي في توليد الكلام والأصوات.
شهد الذكاء الاصطناعي مؤخراً تطورات أتاحت لصناع المحتوى تعزيز سرعة إنجاز الأعمال، كإنجاز فيلم مدته 12 دقيقة خلال أيام معدودة فقط، وهو ما يمثل قفزة نوعية تحاكي ما حققته منصات مثل «يوتيوب» سابقاً، من إتاحة مجال صناعة المحتوى للجميع. وفي حين أن الذكاء الاصطناعي يفتح آفاق إمكانات مذهلة بالنسبة للمهتمين بصناعة الأفلام وصناعة المحتوى، إلا أنه يفرض أيضاً بعض الأسئلة حول إمكانية التمايز والتفاضل في عالم يستخدم فيه الجميع هذه التقنية.