لأول مرة من سقوط النظام.. قتلى باشتباكات بين الفصائل ومؤيدين للأسد باللاذقية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن 15 من الفصائل المعارضة، قتلوا باشتباكات مع "فلول" من نظام بشار الأسد في محافظة اللاذقية.
وأضاف المرصد أن الاشتباكات وقعت في ريف منطقة جبلة، وبدأت بعد كمين نصبه المسلحون لمقاتلي المعارضة.
كتاب عن جثث الموتى وغرفة للحلاقة.. جولة تكشف أسرار قصر الأسد - موقع 24قدمت شبكة "إن بي سي نيوز" في تقرير لها، لمحة عن قصر حديث وفاخر يقع فوق جبل يطل على العاصمة السورية دمشق، كان يمتلكه الرئيس المعزول بشار الأسد، والذي أصبح هو أيضاً شاهداً على نهاية عهد عائلة حكمت سوريا على مدار 5 عقود.ونجحت جماعة المعارضة في دخول دمشق بعد الاستيلاء على مدن حلب وحماة وحمص في الشمال، ما دفع الرئيس السابق بشار الأسد إلى الفرار من البلاد وإنهاء خمسة عقود من الحكم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الاشتباكات بشار الأسد سقوط الأسد الحرب في سوريا
إقرأ أيضاً:
بعد 17 عاما من الجفاء.. شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف تفاصيل مثيرة
#سواليف
قالت المعارضة السورية #مجد_جدعان، إن شقيقتها منال جدعان انفصلت عن زوجها #ماهر_الأسد، شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، مشيرة إلى أنها تقيم حاليا في #الإمارات.
وأوضحت جدعان في أول تصريح لها بعد عودتها إلى #دمشق، أنه منذ مغادرتها #سوريا في عام 2008 بسبب ملاحقتها من قبل النظام السابق، انقطعت علاقتها مع شقيقتها، ولم يكن لها أي تواصل معها لمدة 17 سنة.
وأضافت: “لكن لما انكتبت الحرية انكتبت على الكل، حتى انكتبت لها أيضا، هي من فترة منفصلة عن ماهر الأسد.. الدم ما بيصير ماء”، مؤكدة على أنها استعادت التواصل مع شقيقتها بعد سقوط النظام في سوريا.
مقالات ذات صلة سموتريتش: صفقة التبادل التي تتبلور كارثة للأمن القومي لإسرائيل 2025/01/13وكانت جدعان قد اتخذت موقفا معارضا للنظام السوري منذ اندلاع الثورة في عام 2011، وأدلت بتصريحات مثيرة للجدل عن العائلة الحاكمة.
ووصفت في تصريحات سابقة ماهر الأسد بأنه الأقرب في شخصيته إلى والده حافظ الأسد، متهمة إياه بـ”الدهاء والإجرام”، محملة إياه المسؤولية عن العمليات العسكرية ضد المدنيين.
كما كشفت عن تعرضها للتهديد من طرف بشار الأسد في عام 2003، عندما رفع السكين في وجهها بسبب خلاف حول ديكور حفل زفاف شقيقتها منال على ماهر، واصفة بشار الأسد بأنه “بيدق صغير” لا يملك سلطة اتخاذ قراراته الخاصة.