مسير شعبي لقوات التعبئة في مديرية يريم بإب
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الثورة نت|
أقيم في مديرية يريم بمحافظة إب مسير شعبي لـ(300) شخص من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” من قرى رباط القلعة ومنكث والمنزل بعزلة بني منبه .
وأوضح المشاركون في المسير، بحضور مدير المديرية محمد الخالد ومسؤول التعبئة بالمديرية أحمد الحسني، أن هذا المسير جزء من التأهيل والتدريب العسكري، ويمثل الجانب العملي لدورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”.
وأشادوا بجهود القائمين على مراكز التعبئة العامة، الذين بذلوا جهودًا كبيرة في التدريب والتحصين بالهوية والثقافة القرآنية، مؤكدين استعدادهم العالي للدفاع عن الوطن ومواجهة الأعداء، وإسناد غزة والمقاومة الفلسطينية إذا توفرت ممرات آمنة للمجاهدين اليمنيين للوصول إلى فلسطين.
ودعوا كافة أبناء يريم وأحرار البلد إلى استغلال هذه الدورات من خلال الحرص على المشاركة فيها، لتأهيل أنفسهم وزيادة تطوير مهاراتهم ثقافيًا وعسكريًا ليكونوا درعًا منيعا لوطنهم وأمتهم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة إب مديرية يريم
إقرأ أيضاً:
بني حشيش تشهد مناورة ومسير لخريجي دورات طوفان الأقصى
صنعاء ـ يمانيون
نفذ خريجو دورات “طوفان الأقصى”، بمديرية بني حشيش في محافظة صنعاء، مناورة عسكرية ومسيراً راجلا، تزامنا مع إحياء عيد جمعة رجب، وإعلانًا للجهوزية التامة.
تضمنت المناورة، التي نظمتها شؤون التعبئة العامة في عزلة الشرفة بالمديرية، بحضور وكيلي المحافظة مانع الأغربي وعبد الله الأبيض ومسؤول التعبئة بالمديرية وليد العركدة ومسؤول القوى البشرية بتعبئة المديرية عدنان البحري والمسؤول العسكري بالمديرية محمد اللعيس، تطبيقات ميدانية لاستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة على مواقع العدو الافتراضية، عكست المهارات القتالية في الهجوم والتصدي لقوات العدو التي تلقوها خلال الدورات.
وأبدى المشاركون ضمن وحدات التعبئة العامة، في المناورة مستوى عالٍ من الجاهزية، والاستعداد التام للمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، مناصرةً ودعمًا للشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة.
وفي المسير الذي انطلق من أسفل وادي حضران إلى أعلى الوادي ولمسافة تزيد على 6 كيلو مترات، ردد الخريجون الهتافات المعبرة عن الصمود والثبات في مواجهة الأعداء.
وأكدوا جهوزيتهم الكاملة لإسناد القوات المسلحة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، مجددين تأييدهم المطلق لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة، واستعدادهم الكامل لأي تصعيد في مواجهة قوى البغي والاستكبار أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وحلفاءها.
وباركوا نجاح العمليات العسكرية النوعية للقوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني والعدو الأمريكي البريطاني، والإنجازات الأمنية لضبط خلايا التجسس التابعة للمخابرات البريطانية والسعودية.