النهار أونلاين:
2025-01-15@14:39:05 GMT

ماندريا غير راض عن وضعيته في ناديه كان

تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT

ماندريا غير راض عن وضعيته في ناديه كان

عبر الحارس الدولي الجزائري، أنتوني ماندريا، عن إستيائه من وضعيته الحالية في ناديه كان، بتحوله إلى الحارس الإحتياطي في النادي خلال الأسابيع الأخيرة.

وصرح حارس الخضر، لموقع “فوت ميركاتو”، اليوم السبت، موضحا عن تحوله إلى الحارس الإحتياطي لناديه كان:” ليس لدي خيار سوى قبول ذلك والمضي قدمًا، لست أنا من يتخذ القرارات”.

وأضاف الحارس ماندريا:”علاقتي مع الحارس الأساسي، يانيس كليمونتيا، علاقة عمل صحية، لا أحد يعترض طريق الآخر، ونعمل بشكل صحيح، الوضع بيننا وديّ”.

وتابع المتحدث:” لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا في بداية الموسم، ومن الواضح أن هناك دائمًا ما هو أفضل للقيام به، لكنني شعرت أنني بحالة جيدة، وكنت واثقًا من قدراتي، لكن  لسوء الحظ نتائج النادي في بداية الموسم لم تكن موجودة وأراد المدرب أن يحدث تغييرات. وهذا ما يحدث غالبًا في هذا النوع من المواقف، و غالبًا ما يكون الحارس هو الذي يدفع التكاليف”.

كما أكد حارس الخضر:” حاولت أن أكون متسقًا قدر الإمكان وأن أساهم قدر الإمكان في الفريق، لكن لسوء الحظ، لم تكن النتائج موجودة وكان علينا أن نفعل شيئًا من أجل الفريق.

وتطرق الحارس أنتوني ماندريا، عن إستيائه من وضعيته الحالية في ناديه بالقول:” شعرت أنني بحالة جيدة، واصلت العمل بجدية، وقدمت مباريات جيدة، شعرت بأهميتي داخل الفريق وكان لي مكان مهم في خيارات المدربين الذين تعاملت معهم و وثقوا بي. الآن تم التشكيك في هذا الأمر وهذا الوضع لا يناسبني. لقد قلتها من قبل، أنا لست حارس مرمى بديل، على الأقل ليس الآن، وربما لاحقًا، أريد أن أجد وقت اللعب مرة أخرى. يجب أن أغادر النادي للعثور على مشروع أفضل لنفسي”.

وأوضح االحارس السابق لنادي أنجي:”هذا ليس محتملا أن يحدث، لقد تحدثت مع المدرب نيكولاس سيوبي،  واليوم أفضل شيء بالنسبة لي هو العثور على مشروع آخر يناسبني ويسمح لي بالتقدم في مسيرتي المهنية. لأن بعد سنة من الآن، هناك كأس أفريقيا في المغرب، وهناك تصفيات كأس العالم  في 2026، ويمكن القول وداعًا إذا واصلت البقاء على مقاعد البدلاء وهذا غير ممكن بالنسبة لي”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أتالانتا يتعادل مع يوفنتوس.. وفوز أول للمدرب كونسيساو مع ميلان

سقط أتالانتا المنافس على لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم في فخ التعادل للمباراة الثالثة تواليا وهذه المرة أمام ضيفه يوفنتوس 1-1، فيما حقق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو فوزه الأول مع فريقه ميلان وجاء على حساب مضيفه كومو 2-1، في مباراتين مؤجلتين من المرحلة التاسعة عشرة.

في المباراة الأولى، تقدم يوفنتوس عبر الفرنسي بيار كالولو (54)، وأدرك أتالانتا التعادل بفضل البديل ماتيو ريتيجي العائد من الإصابة (78).

وواصل أتالانتا هدر النقاط بتعادل ثالث بعد لاتسيو 1-1 وأودينيزي سلبا، ليكتفي بـ 43 نقطة من 20 مباراة في المركز الثالث متساويا مع إنتر حامل اللقب الثاني من 18 مباراة، وذلك بعد 12 يوما من خسارته أمامه 0-2 في نصف نهائي الكأس السوبر في العاصمة السعودية الرياض. ويتصدر نابولي الترتيب برصيد 47 نقطة.

في المقابل، سقط يوفنتوس بإشراف مدربه تياجو موتا في فخ التعادل في سبع من مبارياته الثماني الأخيرة.

وقال موتا: هذا التعادل لا يرضينا، لقد لعبنا مباراة جيدة ولكننا رغم ذلك تركنا الفوز يفلت من بين أيدينا.

وبكّر أتالانتا الذي لم يفز على يوفنتوس في مبارياته السبع الأخيرة (هزيمتان مقابل 5 تعادلات) في تهديد المرمى بتسديدة من النيجيري أديمولا لوكمان من 18 مترا التقطها الحارس ميكيلي دي جريجوريو (8).

وكاد يوفنتوس أن يفتتح التسجيل بتسديدة أرضية من الهولندي تون كوبماينرز مرت بمحاذاة القائم (21)، رد عليها لوكمان بعد 4 دقائق بكرة صاروخية صدها الحارس.

وكاد لاعب وسط يوفنتوس الأمريكي ويستون ماكيني أن يفعلها، إلّا أن الحارس ماركو كارنيزيكي كان له بالمرصاد (34)، قبل أن تمر تسديدة الأرجنتيني نيكولا جونزاليس بقدمه اليمنى فوق المرمى (44).

وضغط فريق "السيدة العجوز" لافتتاح التسجيل قبل نهاية الشوط الأول، فتحصل التركي كينان يلديز على فرصتين في الدقيقتين الثانية والثالثة من الوقت بدل الضائع، الأولى صدها الحارس كارنيزيكي والثانية من تسديدة على الطاير استعراضية مرت بجانب المرمى.

واستهل يلديز الشوط الثاني كما أنهى الأول، فسدد كرة بقدمه اليسرى مرت بجانب القائم (47)، وحاول ماكيني في الدقيقة ذاتها عن طريق مقصية ساحرة بين يدي الحارس، قبل أن يرسل الأخير عرضية إلى المدافع كالولو الذي سدد الكرة في الزاوية الضيقة (54).

ورد أتالانتا بكرة أرضية من لاعب وسطه البرازيلي إيدرسون تصدى لها الحارس دي جيرجوريو (56)، فيما أنقذ كوبماينرز فريقه من كرة للوكمان أبعدها عن خط المرمى (60).

وعادل البديل ريتيجي العائد من إصابة أبعدته عن الملاعب ثلاثة أسابيع بعدما تجاوز سافونا وسجل من رأسية (78) هدفه الـ13 في 18 مباراة، ليصبح أفضل هداف في الدوري.

وتوالت الفرص للفريقين، إلّا أن التعادل ظل سيّد الموقف.

وحقق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو فوزه الأول في "سيري أ" مع ميلان المتوّج أخيرا بالكأس السوبر، وجاء على حساب مضيفه كومو 2-1.

وتقدم كومو عبر السنغالي الأصل الإسباني الجنسية أسان دياو من تسديدة أرضية خدعت الحارس القائد الفرنسي مايك مينيان (60)، وأدرك ميلان التعادل بفضل تسديدة على الطاير من الفرنسي تيو هرنانديز مرت ساقطة فوق مواطنه الحارس (71).

وخطف البرتغالي رافايل لياو هدف الفوز بعد تمريرة في العمق داخل المنطقة من المهاجم الانجليزي تامي إبراهام (76).

وكان كونسيساو الذي حل بدلا من مواطنه باولو فونسيكا المقال من مهامه في 30 ديسمبر بعد 6 أشهر من تسلمه منصبه، استهل مغامرته مع "روسونيري" باحراز كأس السوبر الإيطالية بعدما قلب تأخره بهدفين أمام جاره إنتر إلى فوز 3-2 في العاصمة السعودية الرياض، قبل أن يسقط في فخ التعادل أمام كالياري 1-1 في المرحلة العشرين.

مقالات مشابهة

  • شعبة الخضراوات: أسعار الموسم الجاري «جيدة» للمستهلكين
  • أتالانتا يتعادل مع يوفنتوس.. وفوز أول للمدرب كونسيساو مع ميلان
  • وزير البترول الأسبق: حزب الجبهة يضم مجموعة تمتلك خبرات عملية ومقترحات جيدة
  • الوصل يقترب من ضم حارس الرجاء
  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: نأمل أن نحصل على أخبار جيدة بشأن اتفاق غزة
  • الشباب يضع عينه على حارسين أوروبيين
  • أبو الغيط عقب لقائه ميقاتي في بيروت: أترقب أمورا جيدة للبنان الفترة المقبلة
  • أبو الغيط من السرايا: لبنان أمام انطلاقة جديدة وأترقب أموراً جيدة
  • برج السرطان.. حظك اليوم الإثنين 13 يناير 2025: عوائد جيدة
  • “حارس الازدهار” فشل عسكري وإخفاق دبلوماسي