سواليف:
2025-02-15@12:38:34 GMT

سامر إسماعيل : قابلت بشار الأسد تحت التهديد

تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT

#سواليف

أعرب #النجم_السوري #سامر_إسماعيل عن سعادته الكبيرة بسقوط #نظام #بشار_الأسد، مؤكداً أنه انتظر هذه اللحظة منذ سنوات طويلة، حتى جاء النصر بشكل مفاجئ وغير متوقع في النهاية.

وأضاف “سامر” في تصريحات تلفزيونية أنه تلقى خبر سقوط النظام بفرحة عارمة، قائلاً: “كانت ليلة تاريخية لا تنسى، الحمد لله أن حقنا عاد إلينا، وبلادنا عادت إلينا”.

** تهديدات النظام السوري

مقالات ذات صلة باسل خياط: كنت مطلوباً من المخابرات السورية وحرمت من تجديد جواز السفر 2024/12/13

وعن موقفه من نظام بشار الأسد، قال سامر إسماعيل: “لقد عانيت في صمت مثلي مثل كثير من السوريين.. كان لدي موقف واضح من البداية، موقف شبه معلن ضد النظام.. وكان وجودي في سوريا بمثابة تحدي”.

وتابع: “كنت أرفض رفضاً قاطعاً أن أظهر بأي مقابلات لها علاقة بالإعلام الرسمي التابع للنظام، وهذا كان يسبب لي مشاكل آنذاك، لأن العيش بسوريا كان يتطلب إعلان تأييدك لبشار الأسد.. لذلك كان أقصى يمكنني فعله هو تجنب إظهار أي تأييد لهذا النظام”.

وعن الصورة التي جمعته ببشار الأسد في وقت سابق قبل سقوط نظامه، برفقة عدد من الفنانين، اعترف سامر إسماعيل بأنه لم يكن يرغب في حضور هذه المقابلة، بل تم إجباره عليها، قائلاً: “كان هناك طلب مباشر بالحضور مع تهديد مباشر.. اضطررت إلى الذهاب.. وكان من أتعس أيام حياتي، وهددونا إنه إذا ما بتحضروا المقابلة، ستتحملون مسؤولية ذلك”.

وبسؤاله عن سبب قيام كثير من الفنانين السوريين بتغيير مواقفهم الآن، أو الكشف عن تهديدات سابقة تلقوها من النظام، أجاب: “نحكي اليوم لأننا أصبحنا قادرين على الحكي، الحلم الذي انتظرناه طويلاً أصبح حقيقة وصار من حقنا الحديث بلا خوف.. نحن السوريين حقنا نفرح ولا نُجبر على شيء، حقنا نكون يد واحد وقلب واحدة بلا انقسامات أو تخوين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف النجم السوري سامر إسماعيل نظام بشار الأسد سامر إسماعیل

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة حول اغتيال الحريري.. اجتماع سرّي في دمشق وغضب بشار الأسد

#سواليف

كشفت صحيفة “النهار”، في تقرير لها، تفاصيل جديدة حول #التخطيط لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق #رفيق_الحريري، مشيرة إلى #اجتماع_سري حاسم في #دمشق حضره #ضباط كبار وشخصيات بارزة من نظام #بشار_الأسد.

بدأت التوترات بين الحريري ونظام الأسد منتصف تسعينيات القرن الماضي، بعد وفاة باسل الأسد، حيث سعت القيادة السورية إلى تحضير بشار الأسد لوراثة السلطة. اصطدم بشار بمعارضة قوية من داخل البيروقراطية السورية التي كانت ترى فيه شخصية غير مؤهلة لضبط توازنات الحكم، خاصة في ظل تنامي النفوذ الإيراني داخل سوريا.

حاول الحريري الموازنة بين علاقاته الإقليمية والدولية وطموحه لتحقيق استقلال @لبنان عن الهيمنة السورية. أسس تحالفات مهمة داخل لبنان ومع المعارضة، خاصة مع البطريرك نصرالله بطرس صفير، في مواجهة النفوذ السوري ورئيس الجمهورية اللبنانية آنذاك إميل لحود، حليف الأسد. أدرك الحريري أن مشروع استقلال لبنان لن يكتمل إلا بكسر القبضة السورية، وهو ما زاد من عداء النظام السوري له.

مقالات ذات صلة جدعون ليفي: هذا أخطر ما يهدد إسرائيل 2025/02/14

شهدت الفترة الأخيرة من حياة الحريري توترًا حادًا في علاقاته مع بشار الأسد. ففي عام 2003، وخلال اجتماع حضره اللواء غازي كنعان ورستم غزالة، تعرّض الحريري لإهانة مباشرة من الأسد، الذي هدده بضرورة القبول بتمديد ولاية الرئيس لحود. وعاد الأسد في اجتماع آخر عام 2004 ليكرر تهديداته بلهجة عدائية غير مسبوقة.

بحسب صحيفة “النهار”، انعقد قبل أشهر من الاغتيال اجتماع سرّي في منزل يقع في حيّ الشعلان بدمشق، قرب مدرسة الفرنسيسكان، ترأسه محمد سعيد بخيتان، أحد كبار قادة حزب البعث والأجهزة الأمنية. ناقش الاجتماع ثلاث قضايا رئيسية؛ القرار الدولي 1559 ومخاطره على الوجود السوري في لبنان، كيفية عزل الحريري عن البيروقراطية السورية التي كانت تتواصل معه، وتحجيم تأثير الحريري وعلاقاته مع السعودية.

خلص الاجتماع إلى ضرورة منع الحريري من الترشح للانتخابات اللبنانية بأي وسيلة، حيث كان من المتوقع أن يحقق تحالفه مع المعارضة فوزًا ساحقًا، ما يهدد النفوذ السوري في لبنان، ويعزز تطبيق القرار الدولي 1559.

رفع المجتمعون تقريرًا من 16 صفحة إلى آصف شوكت، رئيس الاستخبارات العسكرية السورية حينها، الذي بدوره رفعه إلى بشار الأسد. حصلت الموافقة، ليأتي يوم الزلزال في 14 فبراير/شباط 2005، حيث تم تنفيذ عملية الاغتيال التي أشعلت احتجاجات غير مسبوقة أدت إلى انسحاب الجيش السوري من لبنان، بعد 29 عامًا من الهيمنة.

شكّل اغتيال الحريري نقطة تحوّل كبرى في تاريخ لبنان والمنطقة، حيث خرج اللبنانيون في تظاهرة مليونية عُرفت بثورة الأرز، مطالبين بإنهاء الاحتلال السوري.

أدى الضغط الشعبي والدولي إلى انسحاب القوات السورية من لبنان، ما مثّل أولى الهزائم الكبرى لنظام الأسد، قبل سقوطه لاحقًا في سوريا.

مقالات مشابهة

  • ما مصير استثمارات السوريين في تركيا مع بدء العودة إلى سوريا؟
  • نجل بشار الأسد يكشف تفاصيل الهروب إلى موسكو
  • شقيقة زوجة ماهر الأسد تفضح زوجة بشار
  • مسؤول أميركي يحدد 4 شروط لتخفيف العقوبات عن سوريا
  • هل أرسلت روسيا «60 تريليون ليرة» إلى سوريا؟
  • تفاصيل جديدة حول اغتيال الحريري.. اجتماع سرّي في دمشق وغضب بشار الأسد
  • بالقرب من «الكرملين».. «حافظ الأسد» يكشف موقعه
  • ابن بشار الأسد يقدم رواية جديدة لليلة الفرار من سوريا
  • أول ظهور لحافظ الأسد بعد هروبه من سوريا إلى دمشق .. فيديو
  • نجل بشار الأسد يظهر لأول مرة على مواقع التواصل من موسكو (شاهد)