وزارة التعليم: خريجو مدارس التكنولوجيا التطبيقية يتم طلبهم للعمل خارج مصر
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إن الوزارة أعلنت اليوم عن فتح باب التقدم للالتحاق بوظائف شاغرة في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
الأرصاد تكشف حالة طقس عطلة الأسبوع وزيرة الهجرة: "لا ننظر لجيوب المصريين في الخارج بل نسعى لدعمهم" خريجو مدارس التكنولوجيا التطبيقيةوقال زلطة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مساء DMC" المذاع عبر فضائية "DMC"، مساء الخميس، إلى أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية حققت نجاحا غير مسبوق في تغيير الصورة الذهنية عن التعليم الفني، نتيجة الشراكة بين الوزارة والقطاع الخاص.
وأوضح شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، أن خريجي المدارس التكنولوجيا التطبيقية يتم طلبهم للعمل بخارج مصر وداخلها، حيث يصل عدد المدارس التكنولوجية إلى 52 مدرسة على مستوى محافظات الجمهورية ويستهدفون الوصول بها إلى 200 مدرسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شادي زلطة وزارة التربية والتعليم مدارس التكنولوجيا التطبيقية مدارس التکنولوجیا التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الروسية : موسكو مستعدة لحوار متكافئ مع الولايات المتحدة
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن موسكو تأمل أن يشاطر المواطنون الأميركيون وترامب روسيا فرحة الاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر على النازية.
وقال بيسكوف في تصريحات له نقلتها وسائل اعلام روسية ، إن روسيا مستعدة لحوار متكافئ مع الولايات المتحدة وموسكو تنتظر إشارات من واشنطن لكن لم نتلق أي منها بعد .
وأضاف المتحدث باسم الرئاسة الروسية :موسكو لا تتفق مع تصريحات ترامب بشأن مساعدة الجانب الروسي في انتصار الولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية وأن الاتحاد السوفياتي دفع الثمن الأكبر في الحرب ضد الفاشية.
وتابع: المدون الأميركي ليكس فريدمان تواصل مع موسكو بشأن إجراء مقابلة محتملة مع الرئيس بوتين وأرمينيا لم تعلن بعد عن نيتها الانسحاب من منظمة معاهدة الأمن الجماعي وبوتين وباشينيان لم يناقشا عمل أرمينيا في إطار المنظمة
وأكمل بيسكوف تصريحاته قائلا: معلومات ترامب حول خسائر الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية لا تتوافق مع البيانات المتوفرة لدى الخبراء المحليين والأوروبيين.
وأتم المتحدث باسم الرئاسة الروسية قائلا : روسيا تحافظ على معدلات نمو اقتصادي مرتفع على الرغم من بعض العوامل الإشكالية.