مصطفى قمر يستقبل ياسر جلال بالأحضان فى حفله
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أحيا النجم مصطفى قمر حفلا غنائيا في مدرسة مصر للغات بالهرم بحضور مديرة المدرسة شاهيناز شحاته، وقدم خلالها مجموعة كبيرة من أغانيه الذى تفاعل معه الحضور بالرقص، منها السود عيونه ومنايا وقلبى فى الليالى، ولو سألونى وغيرها، وحرص على حضور الحفل النجم ياسر جلال الذى استقبله على خشبة المسرح بالاحضان .
وأقامت الجمعية العمومية العادية والجمعية التعاونية التعليمية لمدارس مصر للغات بحضور المهندس كريم عبد الرحمن رئيس مجلس الادارة والسيدة شاهيناز شحاته مدير عام المدارس أكبر تجمع للجمعية العمومية لمدارس مصر للغات، وقد فاز مجلس الادارة الحالى بالتزكية نظر لثقة الجمعية العمومية فى المجلس لانجازاته التربوية والتعليمية والعلمية والاجتماعية والوطنية .
ووجه مؤخرا النجم مصطفى قمر، خلال الجزء الثاني من السهرة الخاصة مع الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة، رسالة إلى المطربة شيرين عبد الوهاب، قائلا: "ربنا معاكي وخليكي قوية ولا تنظري إلى الخلف"، كما وجه رسالة إلى عمرو دياب، مفادها: "بحبك جدا والنجومية الكبيرة وراها مجهود جبار".
في السياق، وجه مصطفى قمر، رسالة إلى النجم تامر حسني، قائلا: "تامر ماشي كويس جدا ومكمل وهو خليفتي في نفس طريق الغناء والتمثيل، وبيقدم نجاحات كثيرة وهو أخي الصغير، وأيضا حماقي قريب جدا مني، وأشعر بالسعادة لهما".
وعن تجربة التمثيل في حياة مصطفي قمر، قال: "أعطاني الله موهبة التمثيل بجوار الغناء، والتمثيل أضاف لي كثيرا وأنا أختلف عن باقي نجوم جيلي".
وقدم مصطفى قمر أغنية "أصحاب ولا بيزنس" وأهداها إلى روح الفنان الراحل طارق عبد العزيز.
وعن فيلم "أصحاب ولا بيزنس" والذي يتضمن أغنية قمر لدعم القضية الفلسطينية، قال قمر: "في ذلك الوقت كانت الفكرة أنني أوجه رسالة أننا بجانبهم ونقف معهم وكان السيناريو لمدحت العدل رائع، وكانت رسالة إلى جيل بالكامل أن نهتم بالقضية ولا نتركها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى قمر ياسر جلال النجم مصطفى قمر المزيد مصطفى قمر رسالة إلى
إقرأ أيضاً:
التصريحات القوية للفريق أول ياسر العطا اليوم تأتي بعد انتصار كبير للجيش السوداني
التصريحات القوية للفريق أول ياسر العطا اليوم تأتي بعد انتصار كبير للجيش السوداني وتغير إستراتيجي في الحرب. لو أطلق العطا تصريحاته هذه قبل تحرير القصر الجمهوري و طرد المليشيا من وسط الخرطوم لضحك عليه بعض الجيران الأفارقة. الإنتصار الذي سمّع دويه العالم قد يهز قلوب المتآمرين على السودان دون الحاجة لتصريحات العطا ، فكيف و قد أطلق تهديداته الواضحة و المحددة.
لا شيء قد يوقف المسيرات التي تنطلق من الأراضي التشادية و يغلق الطرق المؤمنة لإنسياب السلاح الداعم للمليشيا سوى إسترداد قدرة الجيش السوداني على الردع الفوري و المكلّف. إقتراب الجيش من حدودنا الغربية و تحقق وفرة كافية من الطائرات المسيرية أو الطائرات العسكرية القادرة على الإنطلاق و تنفيذ مهام خارج الحدود و العودة بأمان ، هي الشروط اللازمة لتنفيذ عمليات تردع القيادة التشادية من سلوكها العدائي. و كان قد سبق للجيش مناقشة سيناريوهات عدة لتنفيذ عمليات داخل حدود تشاد كلها توقفت عند القدرة على تنفيذ عمليات مماثلة.
كما شملت تهديدات العطا اليوم بعمليات داخل جنوب السودان الذي يعتذر دائما بأنه ليس لديه القدرة على ضبط الحدود و كف يد قادة المليشيات في الجنوب . الآن بإمكان الجيش أن ينفذ عمليات داخل الأراضي الجنوب سودانية لضرب بعض العناصر التي تنقل المرتزقة و السلاح لمليشيات الدعم السريع ، أو يحصل بسهولة على حلفاء من “أطراف النزاع” في الجنوب تحقق له هذه الغاية بالوكالة.
على كل حال ، فالتهديد وحده سيحدث تأثيراً و نقاشاً في هذه الدوائر تقوّي الأصوات المعارضة لهذا الدعم و ترفع كلفة قبول مهام إضافية من الكفيل بإدخال شحنات السلاح أو استخدام المطارات لقصف الفاشر و ما حولها.
د. عمار عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب