الجزيرة:
2025-03-28@11:53:07 GMT

وتر حساس.. دراما مصرية تثير الفضول وتُغضب الجمهور

تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT

وتر حساس.. دراما مصرية تثير الفضول وتُغضب الجمهور

أن تكون الأكثر مشاهدة لا يَعني بالضرورة أنك الأفضل لكنه يَعني قطعا أنك الأكثر إثارة للجدل، هذا ما جرى مع المسلسل المصري "وتر حساس" الذي بدأ عرضه قبل فترة.

ورغم استياء قطاع عريض من الجمهور من العمل تارة بسبب حبكته وتارة أخرى لدواع فنية، فإنه ظل الأكثر تداولا عبر منصة إكس ومثار حديث متابعيه عبر منصات التواصل الأخرى.

العشق الممنوع على الطريقة المصرية

المسلسل يروي قصة 3 نساء: سلمى، وكاميليا، ورغدة، تربطهن صداقة وثيقة وعلاقة قرابة بين اثنتين منهن. كما تجمعهن طموحات كبيرة، ومشاعر متناقضة من الغيرة النسائية، وعناد مميز بشخصياتهن القوية التي تسعى لتحقيق مصالحهن حتى لو كان ذلك على حساب الآخرين، مما قد يُسبب ألمًا وإزعاجًا لهم.

تكتشف سلمى (التي تجسدها صبا مبارك) تعرضها لإساءة سابقة واتهام كاذب يمس شرفها من كاميليا (التي تؤدي دورها إنجي المقدم). تقرر سلمى الانتقام بوسائل متعددة، أبرزها محاولة سرقة زوج كاميليا، مما يشعل صراعًا محتدمًا بين المرأتين.

تستخدم كل منهما كل ما تملك من أسلحة في هذه المواجهة، بينما تتشابك الأحداث مع علاقات اجتماعية وعاطفية أخرى تزيد من تعقيد الحبكة وإثارتها.

"وتر حساس" يُسيء لصانعيه أم الجمهور؟

لاقى العمل اعتراضات واسعة، كان أبرزها الانتقادات الموجهة للعلاقات العاطفية التي تضمنتها القصة، والتي وصفها البعض بالمثيرة للاشمئزاز، مشيرين إلى أنها تُعيد أجواء المسلسل التركي الشهير العشق الممنوع، المعروف بخياناته المتكررة داخل الأسرة الواحدة.

إعلان

هذا الجدل دفع البرلمانية المصرية مي أسامة رشدي إلى مطالبة رئيس مجلس النواب المصري، المستشار حنفي جبالي، بوقف عرض المسلسل، معتبرة أنه يسيء لصورة المجتمع ويُرسخ قيما سلبية تؤثر سلبا على الأجيال الجديدة، وخاصة الأطفال والمراهقين.

عكس مسلسل وتر حساس مسلسل ممل واداء سيء ومتكلف ومخشب من الجميع واحداث بطيئة مسلسل سخيف ف مجمله وبطلته اللي ملهاش ف التمثيل صبا مبارك المفروض انهم عايزين يطلعوها مظلومة وتاخد تعاطف وهي شخصية ف غاية السوء ومفيش اي تعاطف معاها

— الحدق يفهم ???????? (@Arwakkk_) November 27, 2024

في المقابل، رفض بعض النقاد فكرة التدخل في مسار الأعمال الفنية، مؤكدين أن النقابة أجازت العمل، وأن موضوع الخيانات الزوجية لطالما كان مادة غنية للدراما وعاكسة لواقع موجود في المجتمع ومحاكم الأسرة.

أما أبطال المسلسل، فقد دعوا المشاهدين إلى عدم التسرع في الحكم على العمل، منتظرين حتى نهايته التي قد تقدم تفسيرات منطقية ومبررات للأحداث.

أثار العمل أيضا مقارنات مع المسلسل السوري اللبناني "ستيلتو"، المستوحى من النسخة التركية "جرائم صغيرة"، والذي عُرض عام 2022 ودار في إطار بوليسي حول نساء من المجتمع الراقي وعلاقاتهن المعقدة التي امتزجت بالخيانة والانتقام وحتى القتل.

ورغم الانتقادات التي وجهت إلى ستيلتو بأنه لا يعكس قضايا المجتمع العربي وأنه مستنسخ من دراما غير عربية، فإنه حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، دون أن تلقى طبيعة العلاقات فيه الهجوم ذاته الذي يواجهه "وتر حساس".

عمليات التجميل تقتل التعبير

بخلاف الحبكة، واجه المشاهدون مشكلة مع بطلات العمل بسبب ما أجروه من إجراءات تجميلية ربما لم تصل حد العمليات لكنها تضمنت حقن الفيلر والبوتوكس، الأمر الذي تسبب بأن بدت النجمات نسخة مكررة من بعضهن.

والأسوأ أنهن لم ينجحن في التعبير عن انفعالات الشخصيات سواء عبر العيون أو تقاسيم الوجه وجاءت تعبيراتهن جافة وجامدة حتى بأحلك المواقف وأكثرها غضبا أو حزنا.

إعلان

وهو ما أزعج الكثيرين خاصة أنه جرى من البطلات الرئيسيات صبا مبارك وإنجي المقدم، في حين نجحت الوجوه الأقل شهرة مثل هاجر عفيفي (داليا) وتقى حسام (فرح) في إبراز مشاعرهن عبر وجوههن الحقيقية.

هما ليه ف مسلسل وتر حساس كلهم بيمثلوا وحش اوي كدا ????

— Nada (@NaddaYousseff) November 29, 2024

أما العيب الفني الذي استفز المتابعين تشارك بارتكابه الستايلست مايا حداد والبطلات الثلاث، إذ بدت ملابسهن غير مناسبة لكثير من الأحداث أو أماكن التصوير، وغلب عليها فساتين السهرة، وهي الملابس التي ظهرت بها الشخصيات في أماكن العمل نهارا ومع أولادهن في المدارس وفي النوادي الرياضية.

مما جعل المشاهدين يسخرون من النجمات عبر منصات التواصل ويتهمونهن بأنهن لا يشبهن الأمهات الحقيقيات والنساء العاملات، وعقّبت النجمة إنجي المقدم على هذا، مبررة تلك الملابس بأن العمل يخاطب ويعبر عن شريحة معينة من المجتمع حيث الطبقات الغنية وليس الطبقة المتوسطة أو الفقيرة.

متابعة حتى الحلقة الأخيرة

ينتمي مسلسل "وتر حساس" لدراما الـ45 حلقة، ومع أنه حصل على العديد من التقييمات السلبية لمختلف الأسباب، لكنه لا يزال يحظى بشعبية طاغية ومشاهدات مرتفعة مع كل حلقة، خاصة بعد أن تضمن العمل جريمة قتل لإحدى الشخصيات وخرج من حيز الخلافات النسائية.

وهو ما يعود لنجاح الكُتَّاب بإثارة فضول المشاهدين ووجود جرعة هائلة من المفاجآت غير المتوقعة على الإطلاق شبه اليومية، مما صعّب القدرة على توقع النهاية وبالتبعية زاد من حدة التشويق والمتعة.

مسلسل وتر حساس مستفز بس عندي فضول اشوف كل حلقة
جلد ذات

— PaSantot ???? (@Basntot1) December 2, 2024

"وتر حساس" مسلسل طويل يُعرض حاليا، مناسب لمحبي القصص التي تجمع بين الأجواء الرومانسية والدراما الاجتماعية دون أن يخلو الأمر من التعقيدات والالتواءات المفاجئة.

إعلان

شارك في البطولة الجماعية للمسلسل صبا مبارك، وإنجي المقدم، وهيدي كرم، ومحمد علاء، وتميم عبده، وأحمد جمال سعيد، ولطيفة فهمي، ومحمد علي رزق، وجنا الأشقر، وهو من تأليف أمين جمال ومينا ببلاوي، وإخراج وائل فرج.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات صبا مبارک وتر حساس

إقرأ أيضاً:

الفنانة "رأفة صادق" في حوار مع "الموقع بوست": طريق إجباري تجربة جميلة وسعيت بكل شغف لإظهار معاناة المرأة اليمنية

غالبًا ما تُحصر الأدوار النسائية في الدراما في قوالب تقليدية، لكن الفنانة "رأفة صادق" استطاعت في مسلسل "طريق إجباري" أن تقدم نموذجًا مختلفًا، خاصة في تجسيدها لدور الزوجة الأولى التي كسرت بها الفنانة رأفة الصورة النمطية للصراع بين الزوجات، وقدمت نموذجًا إنسانيًا مليئًا بالتعاطف مع المرأة المتمثلة بصمودها، ومعاناتها، وقدرتها على التحدي. كلها تجسدت ببراعة في أداء الفنانة في المسلسل.

 

يقولون إن البساطة هي قمة التعقيد، وهذا ما جسدته رأفة في أدائها. في هذا الحوار، نفتح نافذة على عالم هذه الفنانة المتميزة، ونتعرف على رؤيتها الفنية وتجربتها في تقديم همز الواقع اليمني.

 

وهنا يرصد "الموقع بوست" في لقاء موسع مع الفنانة كيف استطاعت الفنانة الوصول إلى ذائقة المشاهد، ونستكشف معها كيفية استطاعتها تحويل البساطة إلى قوة تعبيرية، والتي جعلت من نظراتها لغة رفض مؤثرة نالت استحسان الجميع، وغيرها من القضايا حول فن ودراما "طريق إجباري".

 

نص الحوار:

 

*كيف بدأت مسيرتك الفنية، وما الذي دفعك للاحتراف في مجال التمثيل؟

 

**بدايتي كانت من الجامعة والمسرح، واشتغلت كثيرًا في المسرحيات، وحبيت المسرح والتمثيل، وحسيته جزءًا مني. وطبعًا، كأي فنان وفنانة، تعثرت كثيرًا وواجهت صعوبات كثيرة جدًا، لكن الحمد لله، حبي للتمثيل كان أكبر من كل شيء، وهذا هو ما جعلني أكمل وأستمر، ولله الحمد، توفقت وبدأت أشتغل مسلسلات وأفلام قصيرة، والحمد لله.

 

*دورك في مسلسل "طريق إجباري" كان مؤثرًا جدًا. كيف استعددت لهذا الدور؟ وهل كان هناك تحديات معينة واجهتك في تقديم شخصية الأم الطيبة؟

 

**بصراحة، لم أواجه صعوبات كثيرة لأنني في الواقع أم. لكن بالنسبة لتحضير الشخصية، فقد اشتغلت عليها بكل شغف وإخلاص، لأن الشخصية لامستني وحبيتها، لأنني شعرت أنها تحمل رسالة جميلة وتناقش قضية مهمة جدًا.

 

*هل يمكنكِ التحدث عن التجربة التي تركتيها في مسلسل "طريق إجباري" وما الذي تطمحين إليه؟

 

**مسلسل "طريق إجباري" كانت تجربة جميلة جدًا ومميزة بالنسبة لي. اشتغلت بكل شغف مع فريق العمل والمنتج والمخرج، وكل شيء في هذا المسلسل كان جميلًا، والحمد لله، استمتعت بكل اللحظات التي قضيناها معًا. وأتمنى أن تجمعنا أعمال قادمة إن شاء الله.

 

*في المسلسل، تقدمين شخصية زوجة أولى تتعامل مع حالات مؤلمة مثل زواج القاصرات للفتيات. كيف تم التحضير لهذا الدور الصعب عاطفيًا وفنيًا؟

 

**بالطبع، واجهت الكثير من الصعوبات في تجسيد هذه الشخصية لأنها شخصية معقدة جدًا. بالنسبة للتحضير العاطفي، فأنا أم قبل أن أكون ممثلة، ومن خلال انخراطي في المجتمع، شاهدت وعايشت العديد من القضايا المشابهة للقضية التي ناقشها مسلسل "طريق إجباري"، وهي زواج القاصرات، وحاولت أن أعيش وأستجمع كل المشاعر التي قد تشعر بها أي أم تقف أمام قرار زواج ابنتها الصغيرة، بدون أن يكون لديها حول أو قوة.

 

وأتمنى أنني استطعت أن أوصل ولو جزءًا بسيطًا من هذه المعاناة التي عاشتها ولا زالت تعيشها الكثير من الأمهات اليمنيات. أما بالنسبة للتحضير الفني، فقد قرأت النص بالكامل عدة مرات، ولم أركز فقط على شخصيتي "منى"، بل فهمت معنى العمل بشكل عام. ثم عدت لتركيز على الشخصية نفسها، وحاولت أن أتعاش معها كأننا واحد، وأعيش معناتها وحزنها وفرحها، وأبعادها الاجتماعية والنفسية والمادية، وهكذا.

 

*وكيف تنظرين لقضية زواج القاصرات؟ وهل نجح مسلسل "طريق إجباري" في معالجتها وتناولها باعتبارها ظاهرة منتشرة في المجتمع اليمني؟

 

**لا يختلف عاقلان على أن زواج القاصرات جرم قانوني يجب أن يعاقب عليه القانون ويضع عقوبات رادعة لمنعه نهائيًا. والحمد لله بالنسبة لمجتمعنا اليمني، أعتقد أنه تم الحد من هذه الظاهرة.

 

 

صحيح أنه لم يتم الحد منها نهائيًا، وما زالت موجودة إلى الآن، ولو بشكل بسيط، لكن لا يمكننا إنكار الجهود الكبيرة التي كانت وما زالت تبذل في هذا الموضوع. وإن شاء الله سيتم منعه نهائيًا في المستقبل القريب.

 

بالنسبة لنجاح "طريق إجباري" في إيصال هذه الرسالة إلى المجتمع، فهذا ليس الحكم فيه لي، بل الجمهور هو الذي يحكم. وأتمنى أن نكون قد توفقنا ونجحنا في إيصال هذه الرسالة للجمهور.

 

*هل ترين أن شخصية "الأم" التي قدمتها في المسلسل تمثل واقع المرأة اليمنية في الوقت الحالي؟ وما الرسالة التي أردت توصيلها من خلال هذه الشخصية؟

 

**المرأة أو الأم اليمنية هي شخصية عظيمة جدًا، تواجه تحديات وصعوبات كثيرة في محاولات الانخراط في المجتمع أو حتى في مواكبة الحياة والاهتمام بالمنزل والأطفال كأم. الرسائل التي يحملها العمل عادة ما تكون أفكار الكاتب التي يتواصل من خلالها مع المجتمع، لكن بالنسبة لي، أنا كـ "رأفة" ومن خلال شخصية "منى"، حاولت أن أوصل رسائل مثلًا أنه يجب على الإنسان أن يكون قويًا ولا يستسلم لظروف الحياة مهما كانت صعبة أو معقدة، وأن يتمسك بالأمل والأشياء التي تعني له الكثير. وأتمنى أنني قد توفقت في هذا الشيء.

 

* كيف كانت تجربتك في العمل مع المخرج حشاد؟ وهل كان له تأثير خاص في تطوير شخصيتك على الشاشة؟

 

**بالطبع، المخرج حشاد هو من أجمل المخرجين الذين عملت معهم. صراحة، هو إنسان يحب شغله ويبذل قصارى جهده لكي يخرج العمل بأفضل صورة، وكان له دور كبير في تطوير الشخصية، وتعلمت منه الكثير. وأتمنى أن أعمل معه أيضًا في المستقبل.

 

*التعليم هو المفتاح الحقيقي لتغيير الوضع الاجتماعي للمرأة في اليمن؟ وما هو دورك كفنانة في مسلسل "طريق إجباري" في هذا السياق؟

 

**التعليم شيء مهم جدًا وأساسي في عملية التغيير والبناء، سواء للذكر أو الأنثى. بالنسبة لدوري كفنانة، فأنا أحب أن أنصح الجميع بمواصلة العملية التعليمية مهما كانت الظروف أو الصعوبات التي يواجهونها، وأكتفي بتذكيرهم بأن العلم نور، والجهل ظلام.

 

*في رأيك، هل يمكن للدراما أن تكون عاملاً في تغيير بعض المفاهيم المتعلقة بعلاقة المرأة بالرجل، خاصة في سياق المجتمع اليمني التقليدي؟

 

**بالطبع، الدراما تلعب دورًا كبيرًا وفعالًا في تغيير المفاهيم. والدراما أو الفن بشكل عام هو رسالة سامية، متى ما لامست القلوب، صنعت فرقًا كبيرًا وتغييرًا ملموسًا سواء في المجتمع اليمني أو غيره من المجتمعات.

 

*كيف كان التعاون بينك وبين المخرج حشاد؟ وهل كانت هناك تحديات معينة في التنسيق بين رؤيته الفنية ورؤيتك الشخصية لشخصية الأم؟

 

**بالعكس، المخرج حشاد شخص فاهم شغله بشكل كبير جدًا، ولم تحدث أي خلافات بيننا من ناحية الرؤية. وفي الحقيقة، هو أضاف لي الكثير، وساعدني في العديد من الأمور، وتعلمت منه كثيرًا.

 

* كيف ترى أهمية التنوع في القصص والأدوار التي قدمها مسلسل "طريق إجباري"؟ وهل يجب على الأعمال الفنية تناول قضايا اجتماعية صريحة مثل القضايا التي تناولها المسلسل؟

 

**نعم، يجب تسليط الضوء على جميع القضايا الاجتماعية ومحاولة إيصال رسائل واضحة بخصوصها لتوعية المجتمع بمثل هذه القضية والقضايا الأخرى العديدة.

 

* ماذا تودين أن تشاركيه مع جمهورك حول المسلسل؟ وهل تعتقدين أنه يمكن أن يساهم في تحفيز نقاشات واسعة حول قضايا المرأة في المجتمع اليمني؟

 

**استمتعت جدًا بهذه التجربة ومشاركة فريق العمل جميع تفاصيل هذا المسلسل. نعم، يمكن أن يثير هذا المسلسل نقاشات عديدة حول قضايا المرأة في المجتمع اليمني، وأنا شخصيًا أتمنى ذلك.

 

*هل هناك أدوار أو تجارب فنية تودين خوضها مستقبلاً ولم تتح لك الفرصة بعد؟

 

**إن شاء الله، بالنسبة لي، أتمنى أن أشارك في شخصيات مختلفة وأدعو الله أن تتاح لي العديد من الفرص في المستقبل.


مقالات مشابهة

  • أجرأ مسلسل مصري؟!.. خالد يوسف يتحدث عن "لام شمسية"
  • مسلسل رمضاني سوري يتصدّر الشاشات.. «المقدّم موسى» إلى أين ذاهب؟
  • المغرب.. مسلسل "رحمة" يثير الجدل بسبب مشاهد "جريئة"
  • مشاهد جريئة في مسلسل رمضاني تثير حفيظة الجمهور
  • المخرج كريم الشناوي: الجمهور يستحق الإشادة وانتصر لمسلسل لام شمسية
  • الفنانة "رأفة صادق" في حوار مع "الموقع بوست": طريق إجباري تجربة جميلة وسعيت بكل شغف لإظهار معاناة المرأة اليمنية
  • مواقف من الحياة.. دراما تعزز حضور ذوي الإعاقة في المشهد الفني
  • مشاهد جريئة تضع مسلسل "رحمة" في مرمى الانتقادات
  • مسلسل البراعم الحمراء يصل إلى نهايته.. هذا موعد الحلقة الأخيرة
  • نص الشعب اسمه محمد: حبكة كلاسيكية لم تحقق توقعات الجمهور