ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط´ط¹ط±: ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط±ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ
طھظژظ€ط¨ظ‹ظ‘ظ€ط§ ظ„ظژظ€ظƒظڈظ€ظ…ظ’ ظٹظژظ€ظ€ط§ ط£ظژظٹظڈظ‘ظ€ظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط¬ظڈط¨ظژظ†ظژط§ط،ظڈ
طھظژظ€طھظژظ€ظ„ظژظ€ظ€ظˆظژظ‘ظ†ظڈظˆظ†ظژ ظƒظژظ€ظ€ط£ظژظ†ظژظ‘ظ€ظƒظڈظ…ظ’ طظگظ€ظ€ط±ظ’ط¨ظژظ€ظ€ط§ط،ظڈ
-
ط¨ظگظ€ط§ظ„ط£ظژظ…ظ’ط³ظگ ظ‚ظژظ€ط¯ظ’ ظ…ظژظ„ظژط£ظژ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ظژ ظ†ظڈط¨ظژط§طظڈظƒظڈظ…ظ’
ظ„ظژظ€ظ€ظ‡ظڈ ظپظگظٹ ط§ظ„ظپظژظ€ط¶ظژظ€ط§ط،ظگ طھظژط±ظژط¯ظژظ‘ط¯ظژطھظ’ ط£ظژطµظ’ظ€ط¯ظژط§ط،ظڈ
-
ظپظژط±ظگطظگظٹظ†ظژ ظˆظژ(ط§ظ„ط¨ظژط±ظ’ظ…ظگظٹظ„ظڈ) ظٹظژط³ظ’ظ‚ظڈط·ظڈ ظپظژظˆظ’ظ‚ظژظ†ظژط§
ظˆظژط¨ظگظ€ظ€ط£ظژط±ظ’ط¶ظگظ€ظ€ظ†ظژط§ طھظژظ€ظ€طھظژظ€ظ€ظ†ظژط§ط«ظژط±ظڈ ط§ظ„ط£ظژط´ظ’ظ€ظ€ظ„ظژط§ط،ظڈ
-
ظˆظژظ„ظژظ€ظ€ظƒظژظ…ظ’ طھظژظ€ظ€ط±ظژط§ظ‚ظژطµظ’ظ€طھظڈظ…ظ’ ط¹ظژظ€ظ€ظ„ظژظ‰ ط£ظژط·ظ’ظ€ظپظژط§ظ„ظگظ†ظژط§
ظپظگظ€ظٹ ظƒظڈظ€ظ€ظ„ظگظ‘ ظ…ظژظ€ظ€ط¬ظ’ط²ظژط±ظژط©ظچ ط¨ظگظ€ظ€ظ‡ظژط§ ط³ظڈط¹ظژط¯ظژط§ط،ظڈ
-
ظˆظژط²ظژط¹ظژظ€ظ€ظ…ظ’ظ€طھظڈظ…ظڈ ط£ظژظپظ’ظ€ظ€ط¹ظژظ€ظ€ط§ظ„ظژظƒظڈظ…ظ’ ظˆظژط·ظژظ€ظ€ظ†ظگظ€ظ€ظٹظژظ‘ط©ظ‹
ظˆظژط¬ظژظ€ظ€ظ…ظگظٹط¹ظڈظ†ظژط§ ظپظگظ€ظ€ظٹ ط¹ظڈظ€ظ€ط±ظ’ظپظگظƒظڈظ…ظ’ ط¹ظڈظ…ظژظ„ظژط§ط،ظڈ
-
طظژظ€طھظژظ‘ظ‰ ط§ظ„ظƒظگظ„ظژط§ط¨ظڈ طھظژط¨ظژط±ظژظ‘ط£ظژطھظ’ ظ…ظگظ†ظ’ ظپظگط¹ظ’ظ„ظگظƒظڈظ…ظ’
ط¥ظگط°ظ’ ظƒظژظ€ظ€ط§ظ†ظژ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ط·ظژط¨ظ’ط¹ظگ ط§ظ„ظƒظگظ„ظژط§ط¨ظگ ظˆظژظپظژط§ط،ظڈ
-
ظ…ظژط§ ط£ظژظ†ظ’ طھظژط³ظژط±ظژظ‘ط¨ظژ ظپظگظٹ ط§ظ„ط¸ظژظ‘ظ€ظ„ظژط§ظ…ظگ ظ‚ظڈط±ظژظٹظ’ظ€ط¯ظڈظƒظڈظ…ظ’
طظژظ€ظ€طھظژظ‘ظ€ظ‰ ط¸ظژظ€ظ‡ظژظ€ظ€ط±ظ’طھظڈظ…ظ’ ظƒظڈظ€ظ€ظ„ظڈظ‘ظƒظڈظ…ظ’ ط¨ظڈظ€ظ€ط±ظژط¢ط،ظڈ
-
ظ„ظژظ€ظ€ظ†ظ’ طھظژط®ظ’ط¯ظژط¹ظڈظˆظ†ظژط§ ظٹظژط§ طظژط«ظژط§ظ„ظژط§طھظڈ ط§ظ„ظˆظڈط±ظژظ‰
ط¨ظگظ€ط§ظ„ظ€ظ€ظ‚ظژطھظ’ظ„ظگ ظƒظڈظ€ظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ ظƒظڈظ€ظ€ظ„ظڈظ‘ظƒظڈظ…ظ’ ط´ظڈظ€ظ€ط±ظژظƒظژط§ط،ظڈ
-
ط§ظ„ظ€ط¸ظڈظ‘ظ„ظ’ظ…ظڈ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ط·ظژظ€ط¨ظ’ط¹ظگ ط§ظ„ظ„ظگظ‘ط¦ظژط§ظ…ظگ ظˆظژظپظگط¹ظ’ظ„ظگظ‡ظ…ظ’
ظ„ظژط§ طھظژظ€ط±ظ’طھظژظ€ظ€ط¶ظگظٹظ‡ظگ ط§ظ„ط£ظژظ†ظ’ظ€ظ€ظپظڈط³ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظژظ‘ظ…ظژظ‘ط§ط،ظڈ
-
ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظژظپظ’ظˆظڈ ظ…ظگظ†ظ’ طظژظ‚ظگظ‘ ط§ظ„ط¶ظژظ‘طظگظٹظژظ‘ط©ظگ ظˆظژطظ’ط¯ظژظ‡ظژط§
ظˆظژط§ظ„ظ€ظ€ظ‚ظژظˆظ’ظ„ظڈ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ط؛ظژظ€ظٹظ’ط±ظگ ط§ظ„ظ€ظˆظژظ„ظگظٹظگظ‘ ظ‡ظڈظ€ط±ظژط§ط،ظڈ
-
ط§ظ„ط¹ظژظپظ’ظˆظڈ ظ…ظگظ†ظ’ ظ‚ظژط¨ظ’ظ„ظگ ط§ظ„ظ€ظ‚ظگطµظژط§طµظگ ط³ظژط°ظژط§ط¬ظژط©ظŒ
ط¨ظژظ€ط¹ظ’ظ€ط¯ظژ ط§ظ„ظ€ط¹ظژظ€ظ€ط¯ظژط§ظ„ظژط©ظگ ط£ظژظ†ظ’ظ€ظ€طھظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط·ظڈظ‘ظ„ظژظ‚ظژط§ط،ظڈ.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ظ طھظڈظ ظ ط ظژظ ظ ظ ظ ظ ط ظژط ظ ظ ط ظ ط ظژظ ظ ظژط ظژط ظ ظ طھظژظ ظ ظƒظڈظ ظ ظ ظ ظƒظڈظ ظ ظ ظژظ ظژط ظڈظ ظ ظ ظ ط ظژظ ط ظ ظ ظ ظژظ ظ ظ ظ ظ ظژط ظ ظژظ ظ ظ ظژط ظ ظ ظ ظگظ ظ ظ ظ ظ ظگظ ظ ظ ظ ظ ط ظژط ظ ظژط ط ظ ظژظ ظ ط ظ ظگ ط ظ ظ ظژط ظژظ ظˆظژط ظ ظ ظ ظ ظگ ظ ظ ظ ظڈ ظ ظ ظگظ ط ظگظ ظ ظژط ظ ط ظ ظژط ظ ط ظڈظ ظ
إقرأ أيضاً:
مبعوث ألمانيا إلى سوريا يكشف عن 8 نقاط بشأن "سوريا الجديدة"
كشف المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، اليوم السبت، عن خطة مكونة من ثماني نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار في سوريا.
وقال شنيك في منشور له عبر منصة "إكس" إن "التطورات الأخيرة في سوريا تشكل لحظة محورية لمستقبلها، وألمانيا وضعت أفكارا من 8 نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار، توضح رؤيتها لسوريا حرة وديمقراطية".
وأوضح المبعوث الألماني النقاط الثمانية لسوريا الجديدة كما يلي:
تدعو ألمانيا إلى تسليم السلطة بشكل سلمي ومنظم في سوريا، وهذا الأمر يتطلب حوارا شاملا ووقف إطلاق النار وتقاسم السلطة ودمج الميليشيات في جيش وطني، وانتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة لدعم السيادة والاستقرار.الإجماع الدولي أمر حيوي لحماية سوريا من التدخل الأجنبي. تقترح ألمانيا مجموعة "أصدقاء سوريا" الجديدة مع الدول العربية الرئيسية والمانحين الغربيين لتعزيز الدعم وردع المفسدين.التعامل مع "هيئة تحرير الشام" وذراعها السياسية غير الخاضعة للعقوبات، حكومة الإنقاذ، أمر بالغ الأهمية لمستقبل سوريا. تهدف ألمانيا إلى وضع معايير واضحة لإشراكهم مع ضمان حماية الأقليات وإطلاق سراح السجناء.يجب أن يؤدي تقدم المسار السياسي تبعا لعملية إعادة الإعمار. ستدعم ألمانيا رفع العقوبات في القطاعات الاقتصادية وتمكين المساعدات الإنسانية وبرامج التعافي داخل سوريا، والحد من الاعتماد على مخيمات اللاجئين في الدول المجاورة.العدالة الانتقالية هي مفتاح المصالحة في سوريا. تطرح ألمانيا، الرائدة في المساءلة والولاية القضائية العالمية، خبراتها لمساعدة سوريا في التعامل مع الظلم الماضي ومنع الصراعات المستقبلية.تأمين الأسلحة الكيميائية السورية أمر عاجل. ستدفع ألمانيا نحو تحقيقات تقودها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، للتحقق من المخزونات، والتدمير الآمن للأسلحة لمنعها من الوقوع في الأيدي الخطأ.تخطط ألمانيا لإعادة تأسيس وجودها الدبلوماسي في سوريا، بدءا بمهمة لتقصي الحقائق للتعامل مع السلطات الجديدة، وضمان الحوار مع الأقليات الدينية والعرقية.أصبحت العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين ممكنة الآن، ستركز ألمانيا على الظروف الطويلة الأجل للعودة، وضمان الاستقرار الإنساني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنع تدفقات اللاجئين الجديدة.وفي سياق متصل، كانت قد أعلنت الحكومة الألمانية أنها تعتزم إعادة تقييمها لجماعة "هيئة تحرير الشام" السورية بناء على التطورات المستقبلية.
وفي 9 ديسمبر الجاري، أوقف المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا البت في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين، وفقا لمتحدث باسم المكتب.
وأشار المتحدث إلى أن عدد طلبات اللجوء المعلقة المقدمة من سوريين تبلغ حاليا ما يزيد عن 47 ألف طلب، منها 46 ألفا و81 طلبا أوليا، وتعتبر سوريا منذ سنوات من أبرز الأوطان التي ينحدر منها طالبو اللجوء في ألمانيا.