الأمن العام اللبناني يفرض قيودا جديدة على دخول السوريين
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أصدر الأمن العام اللبناني، اليوم السبت، تعميما جديدا على شركات الطيران في مطار رفيق الحريري الدولي (مطار بيروت)، يفرض قيودا جديدة على السوريين الراغبين بدخول لبنان.
وفرض التعميم الجديد، منع دخول السوريين بهدف زيارة عمل أو الدراسة أو مراجعة مع إحدى السفارات الأجنبية، كما منع التعميم رجال الدين وموظفي الدولة، وأعضاء النقابات المهنية المختلفة، من دخول البلاد.
وكانت قناة "الجديد" اللبنانية نقلت عن مصادر الأمن العام اللبناني قوله إنه تم تحديد شروط مقيدة لدخول السوريين إلى لبنان جراء الأحداث الأخيرة أما بالنسبة إلى خروجهم فهو مسهل والمعابر كافة مقفلة ما عدا معبر المصنع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا لبنان بشار الأسد دمشق مطارات المزيد
إقرأ أيضاً:
«يس أجين» تدشن مقرها الجديد بـ«حرة مطار الشارقة»
الشارقة (الاتحاد)
دشنت هيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، المقر الجديد لمجموعة «يس أجين» إحدى كبريات الشركات العالمية المعتمدة من مايكروسوفت في مجال صيانة وتجديد الأجهزة الإلكترونية على مساحة بلغت نحو 9000 متر مربع وبقيمة استثمارية تجاوزت 30 مليون درهم مستهدفة زيادة قدرتها التشغيلية السنوية من 100 ألف إلى 300 ألف جهاز إلكتروني لتلبية الطلب المتزايد على خدماتها في الوقت الذي تشهد فيه المجموعة نمواً سريعاً في عملياتها.
حضر تدشين المقر الجديد للشركة سعود سالم المزروعي مدير هيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، ومحمد شامسو المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة «يس أجين» والدكتور أحمد شامسو الرئيس التنفيذي للعمليات في المجموعة.
وأكد المزروعي أن اختيار مجموعة «يس أجين» إمارة الشارقة منطلقاً لتوسعة أعمالها في أسواق منطقة الشرق الأوسط، يعكس السمعة العالمية والمتنامية للإمارة وجهة استثمارية رائدة ويجسد قدرة الهيئة وتميزها في استقطاب الاستثمارات النوعية بفضل رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز مكانة إمارة الشارقة محوراً عالمياً للاستثمار عبر تقديم خدمات ذات قيمة مضافة للمستثمرين في مختلف القطاعات.
وأشار إلى أهمية تخصص المجموعة على صعيد الخدمات المبتكرة والمستدامة في قطاع الأجهزة الإلكترونية وتعزيز الاستدامة البيئية لاسيما أن بدء عمليات المجموعة في حرة مطار الشارقة الدولي، سيسهم في تحقيق خفض سنوي إضافي يبلغ 60 ألف طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال عملياتها إلى جانب تقليل استخدام المعادن النادرة والحفاظ على نحو 225 مليون لتر من المياه سنوياً.