الشباب والرياضة تُطلق فاعليات الجلسة الختامية للمؤتمر الوطني للنشء بمحافظة الجيزة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نظمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الادارة المركزية لتنمية النشء الجلسة الختامية للفاعليات التحضيرية للمؤتمر الوطني للنشء بمحافظة الجيزة استعداداً للملتقى القومي بمشاركة ٥٠٠ من ناشئ بمقر نادى الصيد بحضور ممثلي الازهر الشريف والكنيسة المصرية .
وقد حاضر في اللقاء د.مجدي ثابت واللواء اركان حرب اشرف مظهر للحديث عن محاور المؤتمر المختلفة والتي تم مناقشتها على ثلاثة جلسات حيث تم الحديث عن الأمن القومي والتنمية البشرية والحقوق والواجبات للنشء، كذلك تم مناقشة دور النشء في المجتمع وكيفية مواجهة الشائعات.
كما تم خلال اللقاء عرض مختصر من النشء عن ما تم مناقشته على مدار ٣ جلسات بالإضافة إلى مشاركة ورق العمل والسياسات والعروض التى ستم في اللقاء القومي وقد شارك في اللقاء أيضاً فرق kids show محافظة الجيزة وطلائع المنتديات الثقافية .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
انطلاق أولى جلسات مبادرة «حوارات تجارة» 2025
العُمانية: نظّم منتدى عُمان للأعمال بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار اليوم بمركز التدريب التابع لهيئة الطيران المدني أولى جلسات مبادرة «حوارات تجارة» لعام 2025، بعنوان «الانطلاقة: إمكانات الاقتصاد الرياضي في سلطنة عُمان».
وتمت خلال الجلسة مناقشة آفاق تطوير القطاع الرياضي في سلطنة عُمان، ودوره المتنامي كمحرّك اقتصادي، إلى جانب ارتباطه بـ«رؤية عُمان 2040»، من خلال استعراض سبل الاستفادة من الرياضة كأداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتقديم خارطة طريق للمختصين والمعنيين في هذا القطاع الحيوي.
وتناولت الجلسة محاور عدة، من أبرزها: الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاع الرياضي، والسياحة الرياضية التي تسهم بنحو 583 مليار دولار سنويًّا في الاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى النمو المتسارع في قطاع الرياضات الإلكترونية، الذي تُقدّر قيمته بـ6.6 مليار دولار ويجتذب أكثر من 500 مليون مشاهد عالميًّا.
كما سلّطت الجلسة الضوء على سوق الرياضة المستدامة التي تُقدّر قيمتها عالميًّا بنحو 526 مليار دولار، مع توقعات بنمو سنوي يبلغ 7.9 بالمائة حتى عام 2032، ما يُعد فرصة واعدة لسلطنة عُمان في إطار التزامها بتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، والاستفادة من مكانة الاقتصاد الرياضي الذي تبلغ قيمته العالمية نحو 2.65 تريليون دولار، ليكون بذلك تاسع أكبر قطاع اقتصادي في العالم.
وتطرقت الجلسة إلى عدد من التجارب الدولية الناجحة، مثل تجربة مدينة برشلونة في الاستفادة الاقتصادية من استضافة الألعاب الأولمبية، ومشروع «سبورتس هب» في سنغافورة كنموذج متقدّم للشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وعلى الصعيد المجتمعي، ناقشت الجلسة دور الرياضة في تعزيز الترابط الاجتماعي، وتحسين جودة الحياة، وتطوير البنية الأساسية، وفتح المجال أمام الشباب لبناء مسارات مهنية في مجالات الإدارة والتسويق الرياضي، إضافة إلى دورها في تعزيز الصحة العامة وخفض التكاليف الصحية.