مبعوثة أميركية تشيد بتجربة الإمارات في تعزيز التسامح والتعايش وقبول الآخر
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أشادت السفيرة ديبرا ليبستاد المبعوثة الأميركية الخاصة لرصد ومكافحة معاداة السامية، بتجربة دولة الإمارات في تعزيز التسامح والتعايش وقبول الآخر، مؤكدة أهمية دعم المبادرات العالمية في هذا الجانب.
جاء ذلك خلال استقبال معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، للمبعوثة الأميركية اليوم السبت.
وأكد معالي الدكتور النعيمي، خلال اللقاء، على عمق علاقات الشراكة والتعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، مشيرا إلى أن هذه العلاقات تعد نموذجا في العديد من المجالات الاستراتيجية، ونوه إلى الجهود المشتركة بين البلدين الرامية إلى تحقيق الاستقرار والسلام الدوليين.
واستعرض معالي النعيمي، نهج دولة الإمارات في ترسيخ التسامح والتعايش، واستثمار دور الشباب في جهود السلام، منوها إلى ما يمثله "بيت العائلة الإبراهيمية" من رمز للتفاهم المتبادل والتعايش والسلام بين مختلف الديانات، وأكد على أهمية تبني وتعزيز المشاريع والبرامج التي تُسهم في تعزيز الحوار بين الثقافات والأديان على مستوى العالم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات التسامح والتعايش
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ورئيس الإكوادور يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال لقائه اليوم في أبوظبي، دانيال نوبوا، رئيس جمهورية الإكوادور، علاقات الصداقة ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين، لا سيما في المجالات الاقتصادية والتنموية.
ورحب سموه بدانيال نوبوا، مؤكداً تطلع دولة الإمارات إلى ترسيخ علاقات تعاون متطورة ومزدهرة مع جمهورية الإكوادور، بما يعود بالخير والنماء على شعبي البلدين.
كما أكد سموه حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكتها مع دول أمريكا اللاتينية الصديقة، واستثمار كافة الفرص المتاحة لدعم التطلعات المشتركة نحو تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. وأعرب سموه عن تمنياته لجمهورية الإكوادور وشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.
حضر اللقاء عدد من الوزراء والمسؤولين في جمهورية الإكوادور، وأحمد بن علي الصايغ وزير دولة، ولانا زكي نسيبة مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية.