بالصور.. هنا تواجدت أسماء الأسد وابنها حافظ قبل أيام من الإطاحة بنظام زوجها
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الرئيس السوري السابق وزوجته (وكالات)
أفصح تقرير جديد عن مكان تواجد أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد قبل أيام من الإطاحة بنظام زوجها وهروبه من سوريا.
ووفق تقرير لصحيفة "الشرق الأوسط" فإن ابن بشار الأسد "حافظ"، البالغ من العمر 21 عاماً، كان يناقش أطروحته للدكتوراة في جامعة موسكو الحكومية، نهاية شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
كما حضرت أسماء الأسد حفل تسليم شهادة ابنها بدعوة خاصة من رئيس الجامعة، فيكتور سادوفنيتشي. ولم تكن العائلة تتوقع أنها قد لا تعود إلى دمشق مطلقاً بعد هذه المناسبة بسبب الإطاحة بنظام زوجها.
وأدت عدة أسباب إلى اندلاع الثورة السورية وتصاعد الصراع، وهي أسباب متعددة ومتشابكة، وتشمل عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية، بالإضافة إلى التدخلات الإقليمية والدولية.
كما شهدت المعادلة العسكرية في سوريا تغييرات كبيرة خلال السنوات الماضية، مع دخول قوى إقليمية ودولية إلى الصراع، مما أثر على مسار الأحداث.
ـ بعض العوامل التي ساهمت في اندلاع الثورة وتصاعد الصراع:
الفساد وسوء الإدارة: عانى النظام السوري من فساد واسع النطاق، وسياسات اقتصادية فاشلة، مما أدى إلى تدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين.
قمع الحريات: تعرض الشعب السوري لقمع شديد من قبل النظام، وتم اعتقال وتعذيب الآلاف من المعارضين.
الشرارة: بدأت الاحتجاجات السورية في عام 2011 على غرار الربيع العربي، ولكنها سرعان ما تحولت إلى صراع مسلح بعد قمع النظام العنيف للمتظاهرين.
التدخلات الخارجية: تدخلت العديد من الدول في الصراع السوري، مما أدى إلى تعقيده وتمديده.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أسماء الأسد الأسد روسيا سوريا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.