الحديدة.. مسير شعبي لخريجي دورات طوفان الأقصى بمديرية جبل راس
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الثورة نت|
نفذت الدفعة الثانية من خريجي المرحلة الخامسة من دورات طوفان الأقصى بمديرية جبل راس بمحافظة الحديدة، اليوم، مسيرا راجلا بمناسبة اختتام الدورة في إطار التعبئة والحشد لنصرة فلسطين.
انطلق المسير لعدد 400 خريجا من الدفعة الثانية لدورات التعبئة العسكرية لأبناء عزلتي الاقحوز والمرير، لمسافة أربعة كيلو أمتار من منطقة الاقحوز إلى ساحة المبرز بالقهراء.
وفي المسير، رفع المشاركون العلمين اليمني والفلسطيني واللافتات والشعارات المعبرة عن التأييد لخيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودعم المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وردد المشاركون في المسير الهتافات المعبرة عن موقفهم الرافض لغطرسة وصلف الكيان الصهيوني واستفزازاته المستمرة، وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدين جهوزيتهم لمعركة التحرير ونصرة الشعب الفلسطيني والاقصى الشريف.
وأشاروا إلى أن الكيان الاسرائيلي الغاصب زائل على أيدي المقاومة في المنطقة برمتها وفي مقدمتها المقاومة الفلسطينية، وأنه لا رجعة عن خيارات المقاومة حتى تحرير كل الأراضي المغتصبة من قبل العدو الصهيوني.
وجددوا العهد بالمضي في موقف الجهاد في سبيل الله، والوقوف صفا واحدا مع المجاهدين في فلسطين، ودعمهم بالرجال والمال وكل الوسائل المتاحة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
إب.. مناورة عسكرية ومسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في يريم
يمانيون../
شهدت مديرية يريم بمحافظة إب إقامة مناورة عسكرية ومسير لخريجي دورات التعبئة “طوفان الأقصى” المستوى الأول، بمشاركة 400 خريج من عزلة عراس.
خلال الفعالية، التي حضرها نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة العميد عبدالله الوائلي، ومدير المديرية محمد الخالد، ومسؤول التعبئة بالمديرية أحمد الحسني، تم تقسيم الخريجين إلى مجموعات إسناد واستطلاع واقتحام. واستخدمت الأسلحة الخفيفة والمتوسطة لمحاكاة مواجهة مواقع افتراضية للعدو الأمريكي والصهيوني.
الخريجون أكدوا دعمهم المطلق لقائد الثورة وتأييدهم لاتخاذ أي قرارات ضمن معركة الإسناد للشعب الفلسطيني، مشددين على ثبات موقف الشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية باعتباره واجباً دينياً وأخلاقياً لا رجعة عنه.
كما أشاد المشاركون بالإنجاز الأمني المتمثل في كشف خلية تجسس تابعة للمخابرات البريطانية والسعودية، داعين القوات المسلحة إلى تصعيد عمليات القصف ضد أهداف الكيان الصهيوني تأكيداً على دعمهم للشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان.