بوابة الوفد:
2024-12-14@16:38:11 GMT

WB Montreal Games تسرح 99 عاملاً قبل العطلات

تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT

بينما تستعد صناعة الألعاب لليلة الجوائز، تستمر عمليات التسريح المتفشية في إفساد هواية ممتعة. ويقال إن أحدث الضحايا هي مجموعة من 99 موظفًا في WB Games Montreal.

تقول Radio-Canada (عبر Game Developer) إن العديد من الموظفين الذين تم تسريحهم كانوا مقاولين من الباطن من خلال Keywords Studios، وهي شركة تقدم خدمات تقنية وإبداعية لشركات الألعاب.

عملت Keywords على ضمان الجودة لـ Suicide Squad: Kill the Justice League.

وفي هذا الصدد، تزامنت عمليات التسريح مع إعلان Rocksteady أنها ستتوقف عن دعم لعبة Suicide Squad في 14 يناير. (ساعدت WB Games Montreal في تطوير اللعبة). تم إطلاق اللعبة في فبراير الماضي، مما منحها عارًا لعدم استمرارها لأكثر من عام قبل أن يسحب ناشرها القابس. ستكون الحلقة الثامنة من الموسم الرابع القادمة هي الأخيرة.

وفقًا لموقع GamesIndustry.biz، قال أحد الموظفين المسرحين لإذاعة كندا الناطقة بالفرنسية إنه تم إخطارهم بإنهاء خدمتهم قبل ثمانية أسابيع من إنهاء خدمتهم. ويقال إن WB Montreal أعطتهم خيارًا بين الانضمام إلى قائمة استدعاء للمشاريع القادمة أو تلقي المساعدة من مستشار عمل. ومع ذلك، قال المصدر إن الشركة لا تتوقع أن يكون لدى السجل أي فرص حتى عام 2026. وهذا ليس خيارًا كبيرًا ما لم يكن لدى شخص ما مدخرات لينفقها.

تأتي الأخبار بعد عمليات التسريح الأخيرة في Ubisoft و Xbox / Activision Blizzard و... العديد من الشركات الأخرى التي لا يمكن سردها. ومن المتوقع أن تولد صناعة الألعاب أكثر من 187 مليار دولار في عام 2024، وهو نمو سنوي بنسبة 2.1 في المائة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

اليمن: لا سلام دون وجود شريك حقيقي يتخلى عن خيار الحرب

أحمد شعبان (القاهرة، عدن)

أخبار ذات صلة اليمن ترحب بالعقوبات الأميركية على لجنة الأسرى الحوثية الأمم المتحدة تحذر من تعثر جهود السلام في اليمن

اعتبرت الحكومة اليمنية أن السلام في اليمن لا يمكن أن يتحقق دون وجود شريك حقيقي يتخلى عن خيار الحرب ويؤمن بالحقوق والمواطنة المتساوية لكافة أبناء الشعب اليمني، ويتخلى عن العنف كوسيلة لفرض أجنداته السياسية، ويضع مصالح الشعب اليمني فوق كل اعتبار.
وأضافت الحكومة في بيان أمام مجلس الأمن الدولي، أن «الشيء المفقود في المشهد اليمني اليوم هو السلام بكل أبعاده بسبب رفض الحوثيين لكل الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى إنهاء الأزمة اليمنية، وعدم رغبتها في السلام، وعدم انخراطها بجدية مع هذه الجهود، والاستمرار في تعنتها وتصعيدها العسكري في مختلف الجبهات وحربها الاقتصادية الممنهجة ضد الشعب اليمني، في ظل وجود هدنة هشة لم تلتزم هذه الجماعة بتنفيذ بنودها، مما يستدعي من هذا المجلس والمجتمع الدولي إعادة النظر في التعامل مع سلوكيات هذه الميليشيات ونهجها المزعزع للأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة».
وكثفت جماعة الحوثي من انتهاكاتها ضد المدنيين، بما في ذلك زراعة الألغام وتجنيد الأطفال، حسبما أفاد مكتب حقوق الإنسان في مديرية الدريهمي، جنوب مدينة الحديدة.
وأوضح المكتب في بيان بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن الحوثيين قاموا بتجنيد ما لا يقل عن 609 أطفال، مستغلين ظروفهم الصعبة، وزجّوا بهم في القتال على أكثر من جبهة في المحافظة الساحلية.
وأضاف البيان أن الجماعة زرعت ألغاماً فردية وبحرية وعبوات ناسفة على نطاق واسع، ما تسبب في مقتل وإصابة العديد من المدنيين وتدمير الممتلكات. كما وثق المكتب حالات اختطاف وتعذيب للمدنيين وعمليات تعبئة فكرية للأطفال وإجبار السكان على الانخراط بأنشطة لصالحها بالقوة. ودعا مكتب حقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف هذه الانتهاكات، مؤكداً استمراره في رصد وتوثيق جميع الجرائم التي ترتكبها جماعة الحوثي.
وحذر مسؤولون وخبراء في اليمن من تدهور المنظومة التعليمية في اليمن بسبب استمرار الحرب لأكثر من 10 سنوات، وانتهاكات الحوثي من خلال التدمير الممنهج للعملية التعليمية، كما حذرت المنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، من استمرار الصراع الذي تسبب في انقطاع 2.4 مليون طفل عن الدراسة وتسرب مليون آخرين. وأوضح مدير مكتب حقوق الإنسان في العاصمة صنعاء، فهمي الزبيري، أن جماعة الحوثي تواصل انتهاك المنظومة التعليمية بمناطق سيطرتها في محاولة لطمس الهوية الوطنية من خلال العبث بالمناهج. وقال الزبيري في تصريح لـ«الاتحاد» إن الجماعة تلاعبت بعقول الأطفال داخل الفصول لإخراجهم من مقاعد الدراسة إلى الثكنات العسكرية وتحويلهم إلى قتلى أو معاقين بسبب الحرب والقتال.
وطالب الزبيري بنشر الوعي في جميع المحافظات اليمنية من قبل النخب والإعلام والجهات الفاعلة، مشدداً على أن أولياء الأمور عليهم الدور الأبرز في متابعة أبنائهم، وتحصين الأطفال من الأفكار الطائفية وثقافة العنف التي تحاول الجماعة الإرهابية زرعها في عقول الصغار.
ومن جهته، أشار وكيل وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان في اليمن، نبيل عبدالحفيظ ماجد، إلى أن قرابة 2500 مدرسة تضررت بشكل كبير بسبب الحرب الحوثية، وهو ما جعلها في حالة تدمير كامل أو جزئي وأدى إلى عدم استخدامها بشكل تام، وأثر على عمليات الالتحاق بالتعليم.
وذكر عبدالحفيظ، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الحكومة اليمنية أمام خيارات صعبة، وتعمل من أجل حل أزمة التسرب من التعليم، مشدداً على أهمية برامج موجهة وتقديم مساعدات ومعالجات والعمل على عودة الأطفال لمقاعد الدراسة.
وشدد عبدالحفيظ على أهمية دور منظمات المجتمع المدني في التوعية والتثقيف، وكذلك دور المنظمات الدولية للضغط على الحوثي للحد عن العبث بالتعليم والمناهج ووقف تجنيد الأطفال، محذراً من أنه إذا لم تتم عودة سيطرة الحكومة الشرعية على مؤسسات الدولة؛ فسيواجه المجتمع مخاطر تهدد حاضر ومستقبل اليمن.

مقالات مشابهة

  • تثبيت متجر تطبيقات Epic Games مسبقًا على هواتف Android
  • يزبك: جعجع خيار مرغوب من الجميع
  • ضبط قائد سيارة صدم عاملا وفر هاربا في مدينة الشروق بالقاهرة
  • اتجاه للامتناع عن حقن التنحيف خلال العطلات.. لماذا؟!
  • استطلاع: 27% من البريطانيين يرحبون بمساهمة الضيوف في تكلفة عشاء عيد الميلاد
  • إطلاق لعبة الألغاز الممتعة Monument Valley 3
  • اليمن: لا سلام دون وجود شريك حقيقي يتخلى عن خيار الحرب
  • ماء جوز الهند.. مشروب صحي أم مجرد خيار فاخر؟
  • أجر مضاعف للموظفين في العطلات الرسمية 2025.. تفاصيل