WB Montreal Games تسرح 99 عاملاً قبل العطلات
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
بينما تستعد صناعة الألعاب لليلة الجوائز، تستمر عمليات التسريح المتفشية في إفساد هواية ممتعة. ويقال إن أحدث الضحايا هي مجموعة من 99 موظفًا في WB Games Montreal.
تقول Radio-Canada (عبر Game Developer) إن العديد من الموظفين الذين تم تسريحهم كانوا مقاولين من الباطن من خلال Keywords Studios، وهي شركة تقدم خدمات تقنية وإبداعية لشركات الألعاب.
وفي هذا الصدد، تزامنت عمليات التسريح مع إعلان Rocksteady أنها ستتوقف عن دعم لعبة Suicide Squad في 14 يناير. (ساعدت WB Games Montreal في تطوير اللعبة). تم إطلاق اللعبة في فبراير الماضي، مما منحها عارًا لعدم استمرارها لأكثر من عام قبل أن يسحب ناشرها القابس. ستكون الحلقة الثامنة من الموسم الرابع القادمة هي الأخيرة.
وفقًا لموقع GamesIndustry.biz، قال أحد الموظفين المسرحين لإذاعة كندا الناطقة بالفرنسية إنه تم إخطارهم بإنهاء خدمتهم قبل ثمانية أسابيع من إنهاء خدمتهم. ويقال إن WB Montreal أعطتهم خيارًا بين الانضمام إلى قائمة استدعاء للمشاريع القادمة أو تلقي المساعدة من مستشار عمل. ومع ذلك، قال المصدر إن الشركة لا تتوقع أن يكون لدى السجل أي فرص حتى عام 2026. وهذا ليس خيارًا كبيرًا ما لم يكن لدى شخص ما مدخرات لينفقها.
تأتي الأخبار بعد عمليات التسريح الأخيرة في Ubisoft و Xbox / Activision Blizzard و... العديد من الشركات الأخرى التي لا يمكن سردها. ومن المتوقع أن تولد صناعة الألعاب أكثر من 187 مليار دولار في عام 2024، وهو نمو سنوي بنسبة 2.1 في المائة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ترامب يغير المعادلة والعراق أمام خيار صعب بين إيران وأمريكا
بغداد اليوم- بغداد
أكد الباحث في الشؤون الاستراتيجية محمد التميمي، اليوم الأربعاء، (15 كانون الثاني 2025)، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تسلمه البيت الأبيض لن يسمح بأن يبقى العراق ضمن "المنطقة الرمادية".
وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، إن: "ترامب وإدارته الجديدة سيكونون صارمين جداً بالتعامل مع الملفات المهمة والحساسة في منطقة الشرق الأوسط، والعراق ضمن تلك الملفات خاصة المتعلقة بالفصائل المسلحة وكذلك النفوذ الإيراني داخل العراق، والتي لا يمكن لأي أحد نفيها مهما حاول".
وبين، أن "ترامب وإدارته لن يسمحوا بأن يبقى العراق ضمن المنطقة الرمادية، أي لن يقبلوا بأن يبقى النفوذ الإيراني ومع ذلك هناك علاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية".
ورأى، ان "العراق سيكون أمام اختيار صعب: إما إيران أو أمريكا، وأكيد لأي من الخيارات سيكون له تداعيات داخلية مختلفة، ولهذا، العراق وعموم المنطقة مقبلون على مزيد من التغيير خلال المرحلة المقبلة".