الزمالك يجمد المفاوضات مع كوبر وكيروش نهائيا
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
كشف الإعلامي الرياضي أحمد حسن، مستجدات داخل نادي الزمالك، حول المدير الفني الجديد للفريق الأول لكرة القدم بعد رحيل البرتغالي جوزيه جوميز.
وكتب أحمد حسن، عبر حسابه على “فيسبوك”: “الزمالك يجمد المفاوضات مع كوبر وكيروش نهائيا”.
يواجه الزمالك نظيره المصري البورسعيدي يوم الأحد المقبل في تمام الساعة التاسعة مساءً، في الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات بطولة الكونفدرالية الأفريقية.
وكلف مجلس إدارة نادي الزمالك، أحمد مجدي، المدرب العام والقائم بأعمال المدير الفني بصفة مؤقتة، بقيادة الفريق فنيا أمام المصري البورسعيدي، في الجولة الثالثة بمجموعات كأس الكونفيدرالية، الأحد المقبل، على ستاد برج العرب بالإسكندرية.
ويتقاسم الفارس الأبيض، صدارة المجموعة الرابعة بكأس الكونفيدرالية، بالتساوي مع النسر البورسعيدي، برصيد 4 نقاط لكلاهما، يليهما إنيمبا النيجيري وبلاك بولز الموزمبيقي بنقطة يتيمة لهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك كوبر أحمد حسن كيروش جوزيه جوميز المزيد
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.