ضبط عدد من الشركات غير المرخصة لإلحاق العمالة بالخارج في الغربية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت مديرية أمن الغربية من ضبط عدد من الشركات غير المرخصة لالحاق العمالة بالخارج وتبين قيام تلك الشركات بالنصب والاحتيال على المواطنين.
وكانت قد وردت معلومات أكدتها تحريات الإدارة العامة لتصاريح العمل بقطاع الوثائق بالاشتراك مع الأجهزة الأمنية المعنية عن قيام عدد من الشركات "غير مرخصة" لإلحاق العمالة بالخارج بنطاق محافظة الغربية، بالنصب و الاحتيال على المواطنين و الاستيلاء على مبالغ مالية منهم، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وتمكنت مديرية الأمن عقب تقنين الإجراءات من ضبط القائمين على إدارة تلك الشركات، وضُبط بحوزتهم جوازات وصور جوازات السفر وطلبات التوظيف لراغبى العمل بالخارج ووثائق عمل ونماذج عقود إتفاق لراغبي العمل بالخارج وإعلانات دعائية خاصة بتلك الشركات وترويجها عبر مواقع التواصل الإجتماعى ودفاتر إيصالات إستلام نقدية و مبالغ مالية "أجنبية ، محلية" متحصلات نشاط الشركات وعدد من أجهزة الكمبيوتر، والتابلت، والهواتف المحمولة "بفحصهم تبين إحتوائهم على آدلة تُشير إلى نشاطهم الإجرامى").
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماع إلحاق العمالة الإستيلاء على مبالغ مالية
إقرأ أيضاً:
رونالدو يكسب مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية
وبحسب منصة (Sports Illustrated) البريطانية، فإن رونالدو (39 عامًا) يعد الأكثر شهرة وانتشارًا حول العالم في الوقت الحالي، حيث يتابعه ما يزيد على 1.2 مليار شخص في كل منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، من إنستغرام وفيسبوك ويوتيوب وغيرها.
ووفقا للمصدر ذاته، فقد قال هاري هوغو، الرئيس التنفيذي لشركة (Sport Lobster) الإعلامية الرياضية، إن كريستيانو رونالدو يتقاضى مليون جنيه إسترليني مقابل إجراء جلسة تصوير في مقابلة تلفزيونية.
وذكر باولو بيسكاتور، وهو خبير منصات التواصل الاجتماعي وأحد مديري شركة (PP Foresight)، أن رونالدو سيستحوذ على سوق الإعلانات في الفترة المقبلة، بعد أن تجاوز عدد متابعيه حاجز المليار. ولم يتفاجأ بيسكاتور من أن تكون تكلفة استضافة قائد المنتخب البرتغالي في برامج تلفزيونية باهظة إلى هذا الحد، بالنظر إلى قوة انتشاره الطاغية حول العالم، وهو ما يسمى القوة الناعمة الرياضية.
في الحقيقة، يعد رونالدو بمثابة منجم يدر ذهبًا طيلة الأوقات، إذ يتقاضى راتبًا سنويًا يناهز 200 مليون دولار من النصر، فضلًا عن مكاسبه المالية الفائقة من منصات التواصل الاجتماعي، التي تزيد على 50 مليون دولار سنويًا.
هذا ويُضاف إليه أرباح صاروخ ماديرا من الإعلانات التي تُقدر في العام الواحد بنحو 70 مليون دولار، في حين تدر سلسلة فنادقه المنتشرة حول العالم، وعلاماته التجارية في العطور والملابس، نحو 250 مليون دولار سنويًا.