المنطقة الأثرية بسقارة توقف سباقا للفروسية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنطقة الأثرية بسقارة، عن سبب ايقاف سباق الخيل، بعد أن أنطلق صباح اليوم السبت، بمنطقة سقارة، وعن دورها فى ذلك.
حيث قال سمير عبد الرؤوف، مدير المنطقة الأثرية بسقارة، أنه تم إيقاف السباق نظرًا لموت إثنان من الخيول المشاركة في السباق، لافتًا أن دور المنطقة الأثرية ينحصر في إصدار الموافقات فقط.
وأكد أن موت الخيول يتحمله رئيس لجنة القدرة والتحمل في اتحاد الفروسية، نتيجة مشاركته كمتسابق وانشغاله في السباق، وهي مخالفة قانونية للوائح قانون الرياضة التي تمنع وتحظر مشاركة أعضاء مجلس إدارة الاتحادات الرياضية وأيضًا أعضاء اللجان والفروع في المشاركة في بطولات الاتحادات الرياضية، فيما قال المشاركين في السباق، إن حالة وفاة الخيول ليست هي الأولى.
وتأتي رياضة القدرة والتحمل من أهم فروع رياضة الفروسية، والتي لا تتمتع باهتمام المسؤولين في اتحاد الفروسية من فترة كبيرة، وعدم استعانة اتحاد الفروسية بذو الخبرة في هذا المجال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منطقة سقارة اتحاد الفروسية المنطقة الأثریة
إقرأ أيضاً:
"آيرينا" تناقش مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة
انطلقت، اليوم الأحد، في أبوظبي، اجتماعات الدورة الـ15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، تحت شعار "تسريع التحول نحو الطاقة المتجددة – المضي قدماً"، لتكون أولى الفعاليات الدولية لقطاع الطاقة هذا العام.
وتجمع الدورة على مدار يومين كوكبةً من الوزراء والمندوبين رفيعي المستوى من الدول الـ170 الأعضاء في الوكالة، بالإضافة إلى الأكاديميين وممثلي المصارف التنموية والمسؤولين التنفيذيين والشباب، وذلك بهدف تعزيز التعاون عبر القطاعات لدعم تحول قطاع الطاقة.وتركز المناقشات الرئيسية على مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030، وتعزيز الطموحات في الجولة الثالثة من المساهمات المحددة وطنياً، ودعم التحولات في الاقتصادات الناشئة، وسبل توظيف التدفقات المالية في الدول النامية.
وقالت الدكتورة آمنة الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، إن "الإمارات استضافت على مدار 15 عاماً مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة “آيرينا”، وقدّمت منصة عالمية للحوار والتعاون الضروريين لتحقيق تحول الطاقة بوتيرة أسرع وعلى أوسع نطاق".
وأضافت أن "الإمارات كدولة رائدة تقود هذا التحول، تحرص على دورها كنموذج عالمي يحتذى به عبر الاستثمار في ابتكارات الطاقة المتجددة، وتطوير تكنولوجيا الشبكات الأكثر ذكاءً، ودعم الحلول المطلوبة لمعالجة أزمة المناخ وتخطيها"، مشيرة إلى أن الدورة الحالية من الاجتماعات تعد فرصة جديدة لتأكيد أهمية التعاون الدولي في تشكيل مستقبل مستدام مرن، فيما تظل دولة الإمارات شريكاً ثابتاً داعماً لأمن واستدامة الطاقة حول العالم.
وأكدت الضحاك في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام”، أن "الإمارات تعمل بشكل مكثف مع كافة الدول الأطراف لضمان تطبيق متطلبات مضاعفة الطاقة المتجددة ثلاث مرات ومضاعفة استهلاك الطاقة ضعفين بحلول عام 2030 موضحة بأن كلا المخرجين يندرجان ضمن اتفاق الإمارات التاريخي في مؤتمر الأطراف COP28، حيث تعمل الإمارات مع كل من أذربيجان، والبرازيل، لضمان تحول أنضمة الطاقة بشكل عادل ومنصف وتوفير الطاقة المتجددة والنظيفة لمختلف الشعوب في جميع أنحاء العالم".