ضبط عاطلين بـ 31 كيس "شابو" وسلاح ناري بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجح ضباط وحدة مباحث مركز الإسماعيلية برئاسة المقدم أحمد جمال في ضبط عاطلين بحوزتهما كمية كبيرة من المواد المخدرة وسلاح ناري ودراجة نارية.
وكانت قد وردت المعلومات إلى النقيب محمود طارق وأحمد ممتاز معاونو مباحث مركز شرطة الإسماعيلية، تفيد بقيام عاطلين في ترويج وبيع المواد المخدرة وفرض سيطرة على المواطنين بنطاق دائرة مركز الإسماعيلية.
علي الفور وجه اللواء أحمد عليان مدير مباحث الإسماعيلية بتكثيف التحريات حول المتهمين وأماكن تحركهما، واستهدافهما بمأمورية مكبرة لضبطهم بالمواد المخدرة قبل بيعها.
وأفادت التحريات أن المتهم الأول يدعى "عبد الله. ه" والشهرة عبد الله أبو الغضب 22 عاماً، والمتهم الثاني" محمد. أ" والشهرة "محمود القرد" 18 عاماً.
ونجحت مأمورية مكبرة تضم كل من: المقدم أحمد جمال رئيس مباحث مركز شرطة الإسماعيلية، والرائد أحمد عاطف، النقيب أحمد ممتاز، النقيب محمود طارق، النقيب عمرو أشرف، النقيب محمود جهاد معاونو مباحث مركز شرطة الإسماعيلية، من ضبط المتهمين بدائرة المركز، وبحوزتهما 15 فرش حشيش و 31 كيس "شابو" وبندقية خرطوش وفرد خرطرش و 9 طلقات نارية و 2 هاتف محمول ومبلغ مالى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بالمواد المخدرة بيع المواد المخدرة فرض سيطرة وبندقية خرطوش كمية كبيرة من المواد المخدرة مباحث مرکز
إقرأ أيضاً:
عظام داخل الأسمنت تفضح جريمة قتل بشعة في الإسماعيلية.. الزوج دفن زوجته وبنى فوقها جدار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في واقعة مأساوية هزّت منطقة أرض الجمعيات بمدينة الإسماعيلية، عثر “غفير” عقار على عظام بشرية مدفونة أسفل خرسانة أثناء قيامه بأعمال توسعة داخل غرفة بالدور الأرضي في مبنى حديث الإنشاء.
المفاجأة دفعت الحارس لإبلاغ الشرطة، التي انتقلت على الفور إلى المكان، وبدأت أعمال الحفر بالتعاون مع الحماية المدنية، حتى تم استخراج جثمان سيدة مجهولة كان مدفونًا داخل الأسمنت.
وأصدر اللواء أحمد عليان، مدير المباحث الجنائية، قرارًا بتشكيل فريق بحث بقيادة العميد مصطفى عرفة والمقدم محمد هشام والرائد أحمد بيومي، لكشف غموض الواقعة والتعرف على هوية الضحية.
عظام داخل الأسمنت تفضح جريمة قتل بشعة في الإسماعيليةواستمرت عمليات البحث والتحري لأكثر من 4 أشهر، جرى خلالها فحص بلاغات التغيب وتحليل نتائج الطب الشرعي ومراجعة كاميرات المراقبة، حتى تم تحديد هوية الجثمان، والتي تعود لسيدة في العشرينيات من عمرها.
وتوصلت التحريات إلى أن زوج المجني عليها هو المتهم الرئيسي، حيث رصدته الكاميرات بصحبتها في نفس المنطقة قبل اختفائها. وتبيّن أنه قتلها بسبب خلافات بينهما، ثم دفنها في الأسمنت، وأخفى الجريمة ببناء حائط فوق مكان الدفن.
بتتبع تحركات المتهم، تمكن فريق البحث من تحديد مكان هروبه بإحدى المحافظات القريبة من القاهرة، وجرى إعداد مأمورية مكبرة أسفرت عن ضبطه. وبمواجهته اعترف بتفاصيل جريمته.