وزير الخارجية يتوجه إلى الأردن للمشاركة في اجتماع لجنة الاتصال العربية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توجه الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، صباح اليوم السبت، إلى المملكة الأردنية الهاشمية.
يأتي ذلك في إطار مشاركة وزير الخارجية والهجرة في اجتماع لجنة الاتصال العربية الوزارية بشأن سوريا لبحث تطورات الأوضاع في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وسبل دعم عملية سياسية شاملة بملكية وطنية سورية تلبي طموحات الشعب السوري، وتحفظ استقرار سوريا وأمنها وسيادتها على كامل أراضيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأردن الجمهورية العربية السورية الشعب السوري المملكة الأردنية الهاشمية المملكة الأردنية بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي وزير الخارجية سوريا سورية لجنة الاتصال العربية الوزارية لجنة الاتصال العربية الوزارية بشأن سوريا وزير الخارجية وزير الخارجية والهجرة
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يتوجه إلى البحرين للمشاركة في مؤتمر الحوار الإسلامي
غادر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أرض الوطن ظهر اليوم الثلاثاء، متوجها إلى مملكة البحرين؛ لحضور فعاليات مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي، تحت شعار «أمةٌ واحدة ومصيرٌ مشترك»، وذلك يومي 19 و20 فبراير الجاري؛ حيث يعقد المؤتمر برعايةٍ من الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وينظِّمه الأزهر الشريف، والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمملكة البحرين، ومجلس حكماء المسلمين، ويشارك فيه أكثر من 400 شخصية من العلماء والقيادات والمرجعيَّات الإسلاميَّة والمفكِّرين والمثقفين من مختلف أنحاء العالم.
ملتقى البحرين للحوارويأتي هذا المؤتمر استجابةً لدعوة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، خلال ملتقى البحرين للحوار في نوفمبر عام 2022، إلى تعزيز الشَّأن الإسلامي ووحدة المسلمين، ومن المقرَّر أن يلتقي فضيلته، على هامش زيارته لمملكة البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وعددًا من المسؤولين البحرينيين، والعلماء المشاركين في المؤتمر؛ بهدف تعزيز التعاون الإسلامي، واتخاذ خطوات فعليَّة للمِّ شمل الأمة، وتحقيق تقارب بين المؤسسات والعلماء من مختلف مدارس الفكر الإسلامي.
شيخ الأزهر يلقي كلمة في مؤتمر الحوار الإسلامي بالبحرينومن المقرَّر أن يلقي كلمةً خلال افتتاح المؤتمر، يسلط الضوء فيها على ضرورة وحدة الأمة في مواجهة تحدياتها المعاصرة؛ إذ يسعى المؤتمر للانتقال من خطاب التقارب إلى التفاهم حول المشتركات والتحديات، والتَّأسيس لآلية حوار علمي دائمة على مستوى علماء ومرجعيات العالم الإسلامي، وبيان مساحات الاتفاق الواسعة بين المسلمين ومنهج التعامل معها باعتبارها منطلقًا للحوار بين مذاهب المسلمين المتنوِّعة، وتعزيز دور العلماء والمرجعيات الدينيَّة في رأب الصدع بين المذاهب المختلفة، ونبذ خطاب الكراهية، وتعزيز التفاهم والاحترام المتبادل.