بدء التحضيرات لانطلاق التمرين العسكري «الثوابت القوية 4» بين الإمارات والأردن
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
عمان/ وام
شارك عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، صباح اليوم، في الاجتماع التخطيطي الأول مع نظرائهم في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، في إطار التحضيرات لإطلاق التمرين العسكري المشترك «الثوابت القوية 4»، والمقررة إقامته خلال شهر ديسمبر/كانون الأول الحالي على الأراضي الأردنية.
يأتي هذا التمرين امتداداً للتعاون العسكري الاستراتيجي بين البلدين الشقيقين، والذي يعكس عمق العلاقات الثنائية الراسخة، والروابط الأخوية والتاريخية بين قيادة البلدين الشقيقين.
وناقش الطرفان، خلال الاجتماع الذي عقد في المملكة الأردنية الهاشمية، سبل تعزيز التكامل العسكري وتبادل الخبرات في مختلف المجالات، بما يدعم جاهزية القوات المسلحة لدى الطرفين، ويُسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
جدير بالذكر أن التمرين العسكري المشترك «الثوابت القوية 4» سيشمل مجموعة من السيناريوهات العسكرية، التي تهدف لتطبيق مفاهيم وعقائد عسكرية جديدة على المستوى الاستراتيجي والتعبوي، بغرض تعزيز القدرات العملياتية المشتركة، وتطوير الكفاءات العسكرية، ورفع مستوى الجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة بالمنطقة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الأردن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ورئيس الإكوادور يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال لقائه اليوم في أبوظبي، دانيال نوبوا، رئيس جمهورية الإكوادور، علاقات الصداقة ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين، لا سيما في المجالات الاقتصادية والتنموية.
ورحب سموه بدانيال نوبوا، مؤكداً تطلع دولة الإمارات إلى ترسيخ علاقات تعاون متطورة ومزدهرة مع جمهورية الإكوادور، بما يعود بالخير والنماء على شعبي البلدين.
كما أكد سموه حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكتها مع دول أمريكا اللاتينية الصديقة، واستثمار كافة الفرص المتاحة لدعم التطلعات المشتركة نحو تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. وأعرب سموه عن تمنياته لجمهورية الإكوادور وشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.
حضر اللقاء عدد من الوزراء والمسؤولين في جمهورية الإكوادور، وأحمد بن علي الصايغ وزير دولة، ولانا زكي نسيبة مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا