وزير الصحة الكونغولي: تسجيل 604 حالات يشتبه في إصابتها بجدري القردة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
كشف وزير الصحة في الكونغو الديمقراطية روجر كامبا ، أن السلطات الصحية سجلت 604 حالات جديدة يشتبه في إصابتها بجدري القردة منها 8 حالات مؤكدة .. مشيرا إلى عدم تسجيل أي حالة وفاة خلال الأسبوع الـ 49 لتفشي المرض.
يونيسف تتبرع بـ 80 طن أدوية لثلاث مقاطعات شرق الكونغو الديمقراطية لمكافحة جدري القردة مليون جرعة من لقاح جدري القردة تبرع إلى قارة أفريقياوأكد الوزير الكونغولي، ، في تقريره عن وباء جدري القردة وفقا لما نقلت صحف محلية، اليوم السبت، أن معدل الوفيات بجدري القردة انخفض من 0.
وقال روجر كامبا إنه تم إطلاق المرحلة الثانية من خطة التطعيم باللقاح المضاد لجدري القرة في المناطق الصحية التي تلقت الجرعة الأولى، مضيفا أنه جرى كذلك تطعيم 349 سجينا ضد جدري القردة في سجن "أنجينجا" الواقع في نطاق منطقة "جيمينا" الصحية بمقاطعة (أوبانجي الجنوبية).
وأكد وزير الصحة الكونغولي ، في تصريحات سابقة، أن المقاطعات الأكثر تضررا بوباء جدري القردة في البلاد مازالت هي: الإكواتور وكيفو الجنوبية وتشوبو وسانكورو وأويلي السفلى.
جدير بالذكر أن جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ بداية وباء جدري القردة سجلت 53 ألفا و860 حالة مشتبه بها، منها 11 ألفا و984 حالة مؤكدة و1255 حالة وفاة بين الحالات المشتبه فيها.
وكان المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (مركز السيطرة على الأمراض في إفريقيا) قد أعلن في 14 أغسطس الماضي وباء جدري القردة حالة طوارئ صحية عامة بسبب زيادة الحالات في القارة الإفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الصحة الكونغولي جدري القردة وفيات
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة: 66 حالة وصلت البشير والتوتنجي نتيجة حريق دار ضيافة المسنين
#سواليف
أعلنت #وزارة_الصحة، أنها استقبلت فجر اليوم الجمعة 66 حالة إصابة بحروق استنشاقية، نتيجة #حريق شب في إحدى دور #ضيافة_المسنين، وقد تمكنت مديرية الأزمات وأقسام الطوارئ في مستشفيات الوزارة من التعامل مع هذه الحالات وفق درجات خطورتها.
وأوضحت الوزارة، أن 6 من الحالات وصلت إلى المستشفيات متوفاة، بينما تم تقديم العلاج لـ 60 حالة، منها 11 حالة تم إدخالها إلى أقسام العناية الحثيثة في مستشفيات #البشير و #التوتنجي والزرقاء الحكومي.
أما باقي الحالات، والبالغ عددها 49 حالة، فهي حالات متوسطة وحسنة، وتخضع للعلاج في أقسام المستشفيات، مع إمكانية خروج عدد منها بعد إعادة تقييم وضعها الصحي.