تصريح ناري من أرنولد يفتح أبواب رحيله عن ليفربول
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
وجه مدافع ليفربول ألكسندر ترينت أرنولد انتقادات واسعة لإدارة "الريدز" في ملف تجديد العقود مع اللاعبين.
وقال أرنولد في تصريح ناري: "لقد كنت في النادي منذ 20 عاماً، وقد وقعت على أربعة أو خمسة تمديدات للعقود ولم يتم الإعلان عن أي منها علناً.. وهذا لن يكون أيضاً".
"I have been at the club 20 years now, I have signed four or five contract extensions and none of those have been played out in public - and this one won't be either.
Link ???? https://t.co/k5d7ShqoFx — Football365 (@F365) December 14, 2024
وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن المدافع الإنجليزي مفتون بفكرة الانضمام إلى ريال مدريد واللعب إلى جوار مواطنه جود بيلينغهام في سانتياغو بيرنابيو.
وقالت صحيفة فوتبول 365 إن ليفربول حدد سعر خروج اللاعب البالغ 26 عاماً من آنفليد معقل "الريدز" في شهر يناير (كانون الثاني).
وتابعت: ""يهدف الريدز إلى منع اللاعب الإنجليزي من المغادرة مجاناً في الصيف المقبل، وهم على استعداد للنظر في عرض بقيمة 30 مليون يورو (حوالي 25 مليون جنيه إسترليني) في سوق الانتقالات الشتوية".
وأضافت أن ألكسندر أرنولد على وشك الدخول في الأشهر الستة الأخيرة من عقده مع النادي وهو من بين أفضل 20 لاعباً يمكن أن يصبحوا أحراراً في عام 2025.
وكشفت الصحيفة أن ريال مدريد ومانشستر سيتي من بين 4 أندية مهتمة بالتعاقد مع الظهير الأيمن، ويبقى أن نرى ما إذا كان سيوقع على التمديد أم سيغادر.
ويبحث فريق كارلو أنشيلوتي في السوق عن ظهير أيمن ليكون بديلاً للدولي الإسباني داني كارفاخال على المدى الطويل، ويمكن أن يتخذوا خطوة في يناير (كانون الثاني) للتعاقد مع لاعب بمواصفات عالمية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ريال مدريد ليفربول ألكسندر أرنولد ترينت ألكسندر أرنولد ليفربول ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيله.. البابا شنودة الثالث في كلمات خالدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بحكمته وتعاليمه الروحية العميقة، والتي لا تزال مصدر إلهام للملايين حتى اليوم.
اشتهر البابا شنودة بأسلوبه البسيط والعميق في الوقت نفسه، حيث ترك العديد من الأقوال التي تعبر عن فكره المستنير وتوجهه نحو المحبة والسلام. ومن أبرز كلماته: “الله لا يترك أولاده، فإن تركهم يكون قد ترك نفسه”، و“لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة، لذلك في كل تجربة تمر بك، قل: مصيرها تنتهي”
كما دعا دائمًا إلى التسامح والمحبة، قائلاً: “لا تجعل قلبك مستودعًا للكره والضغائن، بل اجعله ينبوعًا صافياً للمحبة والصفاء”. ولم يكن مجرد قائد روحي، بل كان أيضًا مفكرًا وأديبًا، حيث كتب العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في نشر الفكر المسيحي المستنير.
برحيله في 17 مارس 2012، ترك البابا شنودة إرثًا روحيًا خالدًا، لا يزال محفورًا في قلوب محبيه، وتظل كلماته نبراسًا يضيء درب الأجيال القادمة