أثار الإعلامي عمرو أديب الجدل خلال الساعات الماضية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي منصة «X».

ونشر عمرو أديب صورة لـ 3 كلاب، ولم يكتب «أديب» أي تعليق على الصورة، ليثير جدل متابعيه.

يوم الأحد الماضي، قال عمرو أديب خلال برنامج «الحكاية»، إن البعض يشاهد ما يحدث في سوريا ويقول لنا «خلوا بالكم من مصر»، ورد أديب «إحنا بنحمي نفسنا والجيش أولادنا وأخوتنا ولا يوجد من يحمينا، ولدينا فكرة أن نستشهد وتعيش مصر».

وتحدث « أديب»، عن من وصفهم بـ «كلاب لندن»، قائلًا الذين يقبضون أموالًا ولا يقولون من أين يقبضون؟ ومن أين يحصلون على الأموال؟، لافتًا إلى أن «كلاب لندن» يتداولون عدد من المصطلحات والأخبار ثم يتم ترويجها في عدد من المواقع التابعة لهم أو العكس تبدأ الأخبار في الانتشار على مجموعة من المواقع منهم موقع في دولة شقيقة ثم كلاب لندن يتحدثون عن نفس الموضوعات.

وتابع: «كلاب لندن مفهمش حد نظيف واتحدى أي حد يقولي بيقبض منين وبيدفع فلوس منزله منين، وهو كلب ويتحط ليه عظمة، ومين الذي يشغله».

يوم الإثنين الماضي، علق الإعلامي عمرو أديب، على ما حدث في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، قائلًا:«هل بالإمكان أسوء مما كان؟».

وأضاف عمرو أديب خلال برنامج «الحكاية»، على قناة «MBC مصر»، أن السوريين يحفرون أنفاق تحت الأرض لإخراج السجناء لأن هناك أشخاص موجودة دورين تحت الأرض، وغير قادرين على إخراجهم من الأبواب مما جعلهم يستعينوا بسلاح المهندسين لفتح ثقوب تحت الأرض وإخراج الناس من تحت الأرض.

وأوضح أن بعض المساجين في القسم الأحمر أصيبوا بخلل عقلي نتيجة السجن لمدة طويلة وبعضهم وصلت مدة سجنهم إلى 42 عامًا.

pic.twitter.com/H95YLM1hCx

— Amr Adib (@Amradib) December 12, 2024

المصري اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: تحت الأرض عمرو أدیب

إقرأ أيضاً:

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»

برزت منصة «مستكشفو الفضاء» في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات «إكسبو 2025 أوساكا- كانساي» كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الدولة في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل، حيث تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية.

توسيع آفاق المعرفة

ومن «مسبار الأمل» وصولاً إلى «المستكشف راشد»، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة «الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء» الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء.

وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة «مستكشفي الفضاء» ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة «سبيس 42» دوراً محورياً في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية «سبيس 42» امتداداً لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها.

إرث غني ومستقبل الاستكشاف

وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «سبيس 42»، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، يأتي تجسيداً لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيراً إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات.

وأوضح آل علي أن «سبيس 42» تعد أول شركة تكنولوجيا فضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولاً وارتباطاً بحياة الإنسان.

محطة لتلاقي الحضارات

وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بـ «سبيس 42» إلى تطلعهم للتوسع عالمياً انطلاقاً من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبراً رئيسياً للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتاً إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي أثمرت الوصول إلى الفضاء وما بعده.

وأوضح أن خدمات «سبيس 42» تغطي حالياً أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولاً ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيراً إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي «الثريا 4»، وتوسيع كوكبة أقمار «فورسايت» المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين «الياه 4» و«الياه 5» لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات.

وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة «مستكشفو الفضاء» قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من «الخوص» عمل عليه أمهات إماراتيات من «بيت الحرفيين» خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهداً بصرياً على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل.

مقالات مشابهة

  • يورتشيتش يثير الجدل حول مستقبله مع بيراميدز
  • زوجة ماجد المصري تثير الجدل بإطلالتها في لندن – صور
  • قبل نزال ميدان التايمز سكوير.. عمرو أديب مع مايك تايسون
  • مش مطمني خالص ..عمرو أديب يعلق على مستوى الأهلي في الفترة الأخيرة
  • الدواء العراقي يثير الجدل.. أبوجناح يُبرّر والسايح يتبرّأ
  • العودة إلى المِصيدة: بريطانيا تُكرر أخطاء الماضي
  • زوجة ماجد المصري تثير الجدل بإطلالتها في لندن| شاهد
  • بعد الحكم في قضية طفل دمنهور.. عمرو أديب: يجب توقف الهيستيريا المتطرفة
  • من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»
  • طلاق ماريتا الحلاني بعد أقل من سنتين على زواجها يثير الجدل