91.3 % يرون أن لا حكومة الوحدة لا تملك سيطرة فعلية على قواتها
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أجابت الغالبية، في استطلاع للرأي لوكالة أخبار ليبيا 24، على أن (لا سيطرة فعلية) لحكومة الوحدة على القوات التابعة لها، وذلك إزاء الأحداث الدامية التي شهدتها طرابلس اليومين الماضيين وأدت إلى مقتل 55 شخصًا وإصابة أكثر من 100.
وعلى سؤال طرحته الوكالة على منصتي “إكس” و”فيسبوك”، “بعد اشتباكات طرابلس.
وفي التعليقات على “فيسبوك” يقول الصديق محمد: ” حكومة الدبيبة هدفها السيطرة على المركزي لا على قواتها.. رحم الله من مات من شبابنا.. حسبي الله ونعم الوكيل في الدبيبة وفي قادة كل التشكيلات والمسلحة والوزراء”.
ومن جانبه يقول محمد بوستة: “نعم، وهذه مسرحية ويموت فيها الأبرياء في غوط الباطل”.
ومن جهته يقول جمعة: ” بالله عليك 12 سنة وطرابلس تعاني من الخطف والسجن والنهب والقتل.. شن معناها، معناها طرابلس تحت سيطرت المليشيات وهذا واضح لكل الليبيين.. طرابلس ما فيهاش حكومة ولاهم يحزنون”.
ويقول نوري خليفة: “عندهم فقط مليشيات تحمي فيهم مقابل ملايين الدينارات من ميزانية الدولة”.
وفي التعليقات على “إكس” يقول صاحب الحساب “ليبي حر”: لو لم يكن هناك سيطرة، ما شاهدنا وقف لإطلاق النار، وما تم فض الاشتباكات”.
واندلع قتال عنيف يومي الإثنين والثلاثاء في طرابلس عندما ألقى جهاز الردع، القبض على آمر اللواء 444 قتال، العقيد محمود حمزة، أثناء محاولته السفر عبر مطار معيتيقة، الخاضع لسيطرة الردع.
ويشغل جهاز الردع ومعظم الفصائل المسلحة الأخرى، مناصب شبه رسمية، وتتقاضى رواتب من الدولة، وتعمل بصفتها قوات أمن بزيٍّ رسمي.
وأدى القتال بين الردع واللواء 444 قتال إلى مقتل نحو 55 شخصًا وإصابة أكثر من مئة وفق إحصاء لمركز طب الطوارئ والدعم.
وهذه ليست المرة الأولى التي تتقاتل فيها فصائل مسلحة داخل طرابلس.
الوسوماشتباكات طرابلس حكومة الوحدةالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: اشتباكات طرابلس حكومة الوحدة حکومة الوحدة
إقرأ أيضاً:
خطوة مفاجئة: أمريكا تخطط لنشر قواتها قرب سواحل اليمن!
شمسان بوست / متابعات:
قالت وسائل إعلام عربية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تعتزم إرسال قوات عسكرية إلى اليمن، وذلك للقيام بمهام تدريبي للقوات الحكومية، ومراقبة السواحل جنوب البلاد.
ونقلت صحيفة “عربي21″، عن مصدر قالت إنه فضل عدم ذكر اسمه، إن الولايات المتحدة تخطط لإرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ لتنفيذ مهام تدريبية لقوات محلية، ومراقبة السواحل والشواطئ في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها جنوب وشرق البلاد.
وأضافت أن هذا الاحتمال أصبح واردًا، وأن البنتاغون قرر إرسال قوات عسكرية إلى جنوب اليمن للقيام أيضًا بمهام “منع عمليات التهريب غير المشروعة”، والمشاركة في عمليات تأمين حركة الملاحة الدولية.
فيما لم يقدم المصدر تفاصيل إضافية عن حجم ونوع القوات الأمريكية التي تعتزم نشرها في اليمن، كما لم تحصل الصحيفة على تعليق فوري من وزارة الدفاع اليمنية حول هذا الأمر.
وقبل أيام، كشفت الصحيفة ذاتها عن مقترح قدمته دولة الإمارات إلى واشنطن لتشكيل ائتلاف عسكري واسع لتأمين حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل استمرار الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي الإرهابية منذ قرابة عام .