النائب سيد حنفى يثمن مضاعفة الحكومة لمنحة العمالة غير المنتظمة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أشاد النائب سيد حنفى طه عضو مجلس النواب بتصريحات السيد محمد جبران، وزير العمل التى أكد فيها أن الوزارة بصدد مضاعفة منحة العمالة غير المنتظمة في القريب العاجل على نهاية العام وذلك على غرار زيادة منحة العمالة الطارئة إلى الضعف لتصبح 1500 بدلا من 600 جنيه.
وطالب " حنفى " فى تصريحات له اليوم من الحكومة بصفة عامة ومن وزارتى المالية والتنمية المحلية بصفة خاصة تقديم جميع أنواع الدعم والمساندة لجهود وزير العمل محمد جبران الذى يبذل جهوداً كبيرة للارتقاء بملف العمالة غير المنتظمة مؤكداً على ضرورة أن تسارع الحكومة فى اعطاء أولوية قصوى لتطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل على كل من ينتمون للعمالة غير المنتظمة
كما طالب النائب سيد حنفى طه من جميع المحافظين على مستوى الجمهورية اعطاء أكبر اهتمام بملف العمالة غير المنتظمة واعطاء اولوية لهم للحصول على فرص العمالة داخل جميع المدن والمراكز والأحياء والقرى فى المشروعات التى تقوم المحافظات بتنفيذيها تنفيذاً لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يعطى هذا الملف أكبر اهتمام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائب سيد حنفى العمالة غير المنتظمة منحة العمالة غير المنتظمة العمالة غیر المنتظمة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو الخسران الأكبر
وقفتنا هذا الأسبوع نتحدث فيها عما يتصل بأشقائنا الفلسطينيين الأحباب، بعد أن وصلت مشكلتهم لمفترق الطرق، فصبرهم هذا لا تتحمله الجبال، ولكن صبرهم ومقاومتهم الغراء أصبح نذير خير بقرب إعلان انتصارهم إن شاء الله ولِمَ لا وهو وعد الله الحق، من يصبر ينل.
فالصبر مفتاح الفرج، إن بعد العسر يسر، وأكاد أرى اكتمال نصر الله سبحانه وتعالى لهم يلوح فى الأفق، بعد إعلان خسارة نتنياهو وجيشه وعملائهم قريبًا إن شاء الله.
فهذا النتنياهو يغرق فى بحر رمال غزة كما يغرق العصفور فى بحر رمال صحراء الربع الخالى، وما يزال هناك الكثير لتبوح به معركة طوفان الأقصى التى بدأت فى السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ ومستمرة حتى الآن فى أطول معركة، يخوضها الصهاينة فى تاريخهم ولم يتبق إلا إعلان هزيمتهم برغم الدمار الذى أحلوه بغزة والضفة، ولكنه يبين حجم الفشل والمستنقع العميق الذى سقطوا فيه سقوطًا مدويًا.
لم يتبق لنتنياهو وعصابته إلا ما يفعله أي منهزم ألا وهو استخدام آخر كارت فاشل ألا وهو استخدام السلاح الذى لا يملك إلا غيره، ألا وهو سلاح الطيران الحربى ولكنه رغم أنه سلاح مدمر، ولكنه ليس كل شيء بل اقترب موعد حرقه، مع صبر أشقائنا فى فلسطين فلن تقبل أمريكا ودول أوروبا استمراره فى فشله، لأن لهم مصالح متوقفة فى منطقة الشرق الأوسط والبحر الأحمر لن يصبر معه داعموه كثيرًا، وسنرى انتصار الفلسطينيين قريبًا إن شاء الله.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
ماكرون: قمة ثلاثية مع الرئيس السيسي والملك عبد الله لبحث الوضع بغزة
اليونيسف: منع دخول المساعدات إلى غزة يؤثر على أكثر من مليون طفل