زينة عبد الباقي: «مين يصدق» أولى تجاربي الإخراجية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
محمد قناوي (القاهرة)
كشفت المخرجة الشابة زينة أشرف عبد الباقي عن أنها اختارت أن تكون تجربتها الأولى في إخراج فيلم «مين يصدق» شبابية، والفيلم يتناول قصة حب ومشكلات أسرية.
وقالت زينة لـ «الاتحاد» إن طريقها لخوض تجربة الإخراج الأولى كان أسهل مقارنة بالكثيرين بسبب والدها، كما أن المنتجين الذين قرروا العمل معها لم يعرفوا خلفيتها وخبرتها، وتشعر بالامتنان ولا تجد مشكلة في الاعتراف بذلك.
وقد خاضت زينة عبد الباقي أولى تجاربها الإخراجية بالفيلم الذي شارك في مسابقة السينما العربية في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة، وانطلق عرضه جماهيرياً منذ أيام وحقق إيرادات جيدة. وقالت إنها ليست غريبة عن عالم الفن، فقد أحبته من خلال والدها، وعملت معه في كواليس تجربته كمنتج وبطل لعروض مسرح مصر والتي تجاوزت الـ 120 عرضاً، وبدأت رحلة عملها في الـ 14 من عمرها، ودرست الإخراج في نيويورك ولندن. وعندما عادت أخرجت أفلاماً قصيرة، كانت بمثابة تطبيق عملي لما درسته، إلى أن قررت خوض تجربتها الروائية الطويلة، قبل عامين.
وأعربت المخرجة الشابة عن امتنانها للفنان شريف منير، لدعمه لها وقبوله المشاركة في الفيلم، وذكرت أنه كان شديد التقدير لعملها ويحترم فكرها في الإخراج، بالإضافة إلى التزامه الشديد في المواعيد، وتقديم أفضل أداء لديه. وشارك في بطولة لفيلم «مين يصدق» يوسف عمر، وجايدا منصور، وأشرف عبد الباقي وشريف منير وأحمد رزق وسليمان عيد، وشاركت زينة في الفكرة مع مصطفى عسكر، وحامد الشراب، وفي السيناريو والحوار مع مصطفى خالد بهجت. وتدور أحداث الفيلم حول فتاة تعيش أزمة مع والديها لعدم اهتمامهما بها. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: زينة عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
20 شاب يعتدون على فتاة ووالدها في وضح النهار.. فيديو
وكالات
في مشهد مروع ، اعتدى مجموعة من الشباب على فتاة ووالدها في قرية ترسا بمحافظة الجيزة في مصر في نهار رمضان.
وأظهر مقطع تم تداوله بكثافة ، ٢٠ شاباً يلاحقون فتاة وسط الشارع حتى دخول مبنى عقار حاولت الاختباء منهم داخله ، واعتدوا على والدها بالأسلحة البيضاء حتى أغمى عليه ، ثم لاحقوا الفتاة داخل المبنى والتعدي على الفتاة بالضرب وخلع حجابها .
وحررت الفتاة ووالدها محضر ضد الشباب ، حيث قالت الفتاة في بلاغها أن المعتدين قاموا بتمزيق حجابها ووجهوا لها إهانات وألفاظا مسيئة، كما أصابوا والدها بجروح خلال نهار رمضان لافتة إلى أن الهجوم وقع فور عودتها من عملها، دون أن تعرف سبب الاستهداف أو دوافع الجناة.
وبينت التحريات الأولية أن الواقعة جاءت نتيجة خلاف بين طفلة صغيرة، شقيقة الفتاة المجني عليها، وزميلتها في المدرسة، حيث اشتكت أسرة الطفلة الأخرى وقرروا التوجه إلى عقار الضحية، وهناك شاهدوا الفتاة أثناء عودتها من العمل فقاموا بالاعتداء عليها. وعندما حاول والدها إنقاذها، تعرض هو أيضا للاعتداء حتى فقد الوعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742646557273.mp4
تشكيل لجان متابعة لتحسين الأداء.. وزير الكهرباء يتفقد شمال القاهرة للتوزيع