الخارجية النيابية:جبهة تحرير الشام الإرهابية تمثل خطراً على العراق
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 14 دجنبر 2024 - 2:08 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعتبر عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية عامر فايز العامري، اليوم السبت ، ما يجري من قتل في المنطقة عموما وسوريا خصوصا نتيجة لغياب الحل الدبلوماسي.وقال الفايز في تصريح صحفي ،إن ” ما تمر به المنطقة من ويلات الحروب والقتل والتشريد لدم وجود حل سياسي ودبلوماسي “.
وأضاف ان ” غياب العقد الدبلوماسي تواجه الشعوب مزيد من القتل والفوضى وعليه ندعو أصحاب القرار التدخل لحل أزمات الحروب بعيدا عن لغة ارادة الدماء”.واشار الى ان ” هناك دول متعطشة لسفك دماء الأبرياء البقاء حالة الحرب في المنطقة والتي ستنعكس سابا على اوطاننا” ،لافتا إلى أن “الحل السياسي والدبلوماسي الحل الوحيد للخروج من الازمة الراهنة التي تعصف بالمنطقة “.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب اللبناني»: الضغط الدبلوماسي هو السبيل لمواجهة إسرائيل
أكدت الدكتورة نجاة عون صليبا، عضو مجلس النواب اللبناني، أن التعامل مع الأمم المتحدة يشكل ورقة ضغط دبلوماسية مهمة لإثبات أن إسرائيل هي الطرف الذي ينتهك القرار 1701، وليس الدولة اللبنانية، مشددة على دعمها لهذا التحرك الدبلوماسي، معتبرةً أنه كان يجب اتخاذه منذ البداية لتجنيب لبنان الدمار والحروب التي مر بها.
الدبلوماسية هي الحل بين إسرائيل ولبنانوأوضحت صليبا، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطرق الدبلوماسية هي السبيل الوحيد الذي تدعمه، وهو ما أكده رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة في سعيهما لاستخدام كل الوسائل الدبلوماسية للضغط على إسرائيل من أجل التراجع عن النقاط الخمس التي لا تزال تحتلها، كما تراجعت عن بقية القرى في الجنوب.
لبنان يرفض أي اعتداء إسرائيليورداً على تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي حول تعزيز الأمن على الحدود الشمالية ومواجهة أي انتهاكات من قبل حزب الله، أكدت صليبا رفضها القاطع لأي اعتداء إسرائيلي على الجيش اللبناني، مشيرةً إلى أن لبنان سيستمر في نهجه الدبلوماسي لكشف الطرف الذي لا يحترم القرار 1701.
وأضافت أن الجيش اللبناني أثبت جديته وقدرته على فرض سلطته على القرى الجنوبية، مؤكدةً أهمية كسب ثقة المجتمع الدولي والتعامل معه بشكل دبلوماسي، داعية الدول العربية إلى ممارسة ضغوط على إسرائيل للتراجع عن احتلالها للأراضي اللبنانية، ومنع أي مساس بأمن لبنان.