ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ظˆط£طµظٹط¨ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† طŒ ظپط¬ط± ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ظپظٹ ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط© ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
ظپظپظٹ ط¨ظ„ط¯ط© ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ط´ظ…ط§ظ„ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ 4 ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط¹ط§ط¦ظ„ط© ط³ط¹ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ط«ط± ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ…ظ†ط²ظ„ظ‡ظ… ظپظٹ ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ط§ظ„ظ†ط²ظ„ط©طŒ ظƒظ…ط§ ط£طµظٹط¨ ظ…ظˆط§ط·ظ†ط§ظ† ط¢ط®ط±ط§ظ† ط¥ط«ط± ط؛ط§ط±ط© ظ„ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط²ظ„ ظپظٹ ط´ط§ط±ط¹ ط£ط¨ظˆ ظˆط±ط¯ط© ظپظٹ ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯.
ظˆط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ظ…ظˆط§ط·ظ†ط§ظ† ظˆط£طµظٹط¨ ط¢ط®ط±ظˆظ† ط¨ط¬ط±ظˆططŒ ظپظٹ ط؛ط§ط±ط© ظ„ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ط±ط³ط© ظٹط§ظپط§ ط´ظ…ط§ظ„ ط´ط±ظ‚ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©.
ظƒظ…ط§ ط§ط³طھط´ظ‡ط¯طھ ظ…ظˆط§ط·ظ†ط© ظپظٹ ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط®ظٹظ…ط© طھط¤ظˆظٹ ظ†ط§ط²طظٹظ† ط¬ظ†ظˆط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط®ط§ظ† ظٹظˆظ†ط³.
ظˆظˆط§طµظ„طھ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ†ط³ظپطھ ظ…ط¨ط§ظ† ظˆط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپ ط£ط®ط±ظ‰ ط¨ط§ظ„ظ‚طµظپ ظپظٹ ظ…ط´ط±ظˆط¹ ط¨ظٹطھ ظ„ط§ظ‡ظٹط§طŒ ظˆط¥طط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط¹ط´ط±ط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط£ط¨ظˆ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط§ظ† ط¨ظٹظ† ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ظˆظ…ط´ط±ظˆط¹ ط¨ظٹطھ ظ„ط§ظ‡ظٹط§طŒ ظپظٹظ…ط§ ط£ط·ظ„ظ‚طھ ظ…ط³ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ†ظٹط±ط§ظ†ظ‡ط§ ظ†طظˆ ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ظƒظ…ط§ظ„ ط¹ط¯ظˆط§ظ†.
ظˆط£ط·ظ„ظ‚طھ ظ…ط¯ظپط¹ظٹط© ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ‚ط°ط§ط¦ظپظ‡ط§ ط§طھط¬ط§ظ‡ طظٹ ط§ظ„طµط¨ط±ط© ط¬ظ†ظˆط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©طŒ ظˆط¨ظ„ط¯ط© ط¹ط¨ط³ط§ظ† ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ط¨ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط®ط§ظ† ظٹظˆظ†ط³طŒ ظˆظ…ط®ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط²ظٹ ط§ظ„ظ†طµظٹط±ط§طھ ظˆط³ط· ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ط طھظ ط ظ ط ط طھط ظ ط ط ط ط ظ ظٹط ظپظٹ ط ط ط ظ ط ظٹظ ط ظپظٹ ظ ط ظ طµظپ
إقرأ أيضاً:
اعترافات جلاد البعث: إعدام الشيخ عارف البصري ورفاقه.. قرار سياسي بغطاء أمني
25 مارس، 2025
بغداد/المسلة: في ظل السعي المستمر لكشف جرائم النظام البعثي السابق في العراق، تتوالى الاعترافات التي تسلط الضوء على الفظائع المرتكبة بحق المعارضين.
وأحدث هذه الاعترافات جاءت من اللواء السابق في مديرية الأمن العامة، خير الله حمادي عبد جارو، الذي كشف عن تفاصيل مروعة لعمليات إعدام جماعية وتعذيب ممنهج نفذها النظام البائد.
أوضح حمادي أن قرار إعدام الشيخ عارف البصري ورفاقه الأربعة في ديسمبر 1974 كان قرارًا سياسيًا اتخذه رئيس الجمهورية آنذاك، أحمد حسن البكر، ونائبه صدام حسين.
وأشار إلى أن البصري، بصفته قائدًا بارزًا في حزب الدعوة الإسلامية، كان يُنظر إليه كتهديد رئيسي للنظام بسبب تأثيره الكبير على الشباب من خلال خطبه وكتاباته.
وتم اعتقال البصري مع 30 شخصية دينية وقيادية أخرى في يوليو 1974، وتولى التحقيق معهم ضباط معروفون بقسوتهم، حيث وُجهت إليهم تهم التحريض على المظاهرات بهدف إسقاط النظام، وهي تهم كانت عقوبتها الإعدام المحتوم.
كشف حمادي أن جثامين الشهداء نُقلت من سجن أبو غريب إلى معهد الطب العدلي وسط تعتيم إعلامي شديد. ورغم محاولات النظام منع التجمعات، احتشد عدد كبير من المواطنين، معظمهم من طلبة الجامعات الغاضبين. رفضت السلطات تسليم الجثامين خشية أن يتحول التشييع إلى تظاهرة ضد النظام، ودفنتهم سرًا في مقابر النجف الأشرف، مع تهديد عائلاتهم بعدم إقامة مجالس عزاء تحت طائلة العقاب.
في شهادة أخرى، تحدث حمادي عن عمليات إعدام جماعية نفذها أثناء توليه منصب مسؤول دائرة أمن ناحية بلد عام 1981. بعد إعدام شيخ عشيرة الحمزاويين، قيس عبد علي مجيد، ومجموعة من أبناء العشيرة بتهمة الانتماء لحزب الدعوة الإسلامية، لجأ أفراد من العشيرة إلى بساتين بلد هربًا من ملاحقة الأجهزة الأمنية.
ونظراً لصعوبة الوصول إليهم، لجأ حمادي إلى خطة لاغتيالهم باستخدام السم. تم تنظيم وليمة عشاء دُس فيها السم في مشروبات البيبسي كولا، مما أدى إلى وفاة عدد منهم، واعتقال وإعدام من حاولوا طلب العلاج في المستوصف المحلي.
وفي سياق آخر، أشار حمادي إلى توجيهات علي حسن المجيد، المعروف بـ”علي كيمياوي”، بتنفيذ إعدامات بأساليب وحشية.
وذكر حادثة إعدام ثلاثة من أعضاء حزب الدعوة الإسلامية عام 1984، حيث تم تقييدهم وزرع عبوات ناسفة على أجسادهم، ثم تفجيرهم عن بُعد في منطقة نائية، في مشهد يعكس مدى الوحشية التي انتهجها النظام في تصفية معارضيه.
تأتي هذه الاعترافات لتؤكد مجددًا حجم الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها النظام البعثي بحق أبناء الشعب العراقي، وتسلط الضوء على ضرورة مواصلة الجهود لكشف الحقائق وتحقيق العدالة للضحايا وعائلاتهم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts