مليون و800 ألف جنيه إيرادات فيلم «مين يصدق؟» في 17 يوما بالسينما
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
جاء إجمالي إيرادات فيلم مين يصدق؟، والذي يعد أول تجربة في عالم الإخراج لـ زينة عبدالباقي ابنة الفنان أشرف عبدالباقي، بنحو مليون و800 ألف جنيه خلال 17 يوم عرض بالسينما، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
واحتل فيلم مين يصدق؟ المركز الثالث في قائمة الإيرادات اليومية في شباك تذاكر السينما بإيرادات أمس الجمعة تتجاوز 190 ألف جنيه، حيث سبقه في الترتيب بالقائمة فيلما الحريفة 2 والهوى سلطان.
فيلم مين يصدق؟ يقود بطولته مجموعة من الشباب وعدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، حيث البطولة للشاب يوسف عمر وجيدا منصور، وأشرف عبدالباقي وشريف منير وأحمد رزق ونادين وعارفة عبدالرسول، تأليف وإخراج زينة عبدالباقي، شارك في الكتابة مصطفى خالد بهجت.
عُرض فيلم مين يصدق؟ ضمن مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي في شهر نوفمبر الماضي، قبل أيام من طرحه بدور العرض السينمائي، وتدور قصته في إطار رومانسي حول علاقة غريبة تجمع شاب فقير وفتاة من عائلة ثرية، ويتورطان في عمليات النصب، وتقع لهما أزمات كثيرة تهدد قصة حبهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم مين يصدق زينة عبدالباقي أشرف عبدالباقي ابنة أشرف عبدالباقي فیلم مین یصدق
إقرأ أيضاً:
715 مليون إسترليني إيرادات مانشستر سيتي في 2023-24
أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، اليوم الجمعة، تحقيق إيرادات قياسية بلغت 715 مليون جنيه إسترليني (903 ملايين دولار) للسنة المالية 2023-2024.
وفي حين ارتفعت الإيرادات بمقدار 2ر2.2 مليون جنيه إسترليني (78ر2 مليون دولار) عن العام السابق، انخفضت الأرباح نسبياً، لتصل إلى 8ر73 مليون جنيه إسترليني (2ر93 مليون دولار)، في حين بلغت 4ر80 مليون جنيه إسترليني (5ر101 مليون دولار) في السنة المالية السابقة.وذكر مانشستر سيتي في بيان: "ظلت مصادر الدخل الرئيسية الثلاثة للنادي (الحقوق التجارية والبث والعوائد الخاصة بالمباريات) قوية، مما يعكس التمايز المستمر وتأثير النهج الاستراتيجي للنادي على مدى عقود".
وتوج مانشستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الرابعة على التوالي الموسم الماضي، وحصل على لقب المسابقة العريقة 6 مرات خلال السنوات السبع الأخيرة.
ورغم ذلك، يعاني مانشستر سيتي من سوء النتائج حالياً على الصعيدين المحلي والقاري هذا الموسم.
مصطفى بكري يكشف حقيقة «الجولاني».. ويؤكد: مستقبل غامض ينتظر سوريا العربية