الإعلان عن قائمة المنتخب اليمني المشاركة في خليجي26.. ومباراة ودية أخيرة أمام عُمان
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
وصل المنتخب اليمني الأول امس الجمعة الى سلطنة عُمان لخوض مباراة ودية أخيرة مع منتخب عمان الاثنين المقبل، قبل التوجه الى الكويت للمشاركة في #خليجي26 التي تنطلق يوم 21 ديسمبر الجاري.
واعلن الجهاز الفني، قائمة المنتخب التي ستخوض معسكر عمان وتشارك في البطولة الخليجية، وتضم 26 لاعباً، هم:
-محمد امان (اهلي صنعاء)
-عبدالله السعدي (شرورة السعودي)
- اسامة حيدر (22 مايو صنعاء)
- هارون الزبيدي (كوارت الاسباني)
- عمرو طلال (وحدة عدن)
- حمزة الريمي (الطلبة العراقي)
- أحمد ناصر (الشعلة عدن)
- رضوان الحبيشي (اهلي صنعاء)
- حمزة الصرابي (اليرموك صنعاء)
- رامي الوسماني (اهلي صنعاء)
- علي الدقين (وحدة عدن)
- عمر جولان (التلال عدن)
- محمد الطيري (وحدة صنعاء)
- اسامة عنبر (الكهرباء العراقي)
- انيس المعاري (الغراف العراقي)
- محمد هاشم (وحدة صنعاء)
- جهاد عبدالرب (الموصل العراقي)
- طارق شهاب (كوبافوغور الأيسلندي)
- عبدالواسع المطري (سترة البحريني)
- عمر الداحي (الكرمة العراقي)
- قاسم الشرفي (وحدة صنعاء)
- ناصر محمدوه (زاخو العراقي)
- عبدالمجيد صبارة (وحدة صنعاء)
- ممدوح بن عجاج (تضامن حضرموت)
- حمزة محروس (اهلي صنعاء)
- عبدالعزيز مصنوم (العروبة السعودي).
وأول مباريات المنتخب في خليجي 26 ستكون امام نظيره العراقي في 22 ديسمبر الجاري، ضمن منافسات المجموعة الثانية التي تضم ايضا السعودية والبحرين.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: اهلی صنعاء وحدة صنعاء
إقرأ أيضاً:
صنعاء تبقي المخاوفَ الصهيونية قائمةً بشأن مستقبل المواجهة: “اليمنيون لم ينسوا الحرب”
يمانيون../
لا يزالُ تأثيرُ جبهة الإسناد اليمنية لغزة يشغلُ كيان العدوّ الصهيوني، برغم وقف إطلاق النار في غزة وتعليق العمليات اليمنية، حَيثُ عبَّر الإعلام العبري عن مخاوفَ بشأن الدور الرئيسي الثابت الذي باتت صنعاء تمتلكه في ميدان الصراع، وما يتضمنه ذلك الدور من إعداد مُستمرّ لجولات مواجهة قادمة، لا شك أن الجبهة اليمنية ستعمل على أن تضاعف فيها تأثير عملياتها إلى أقصى حَــدٍّ ممكن.
وفي هذا السياق، نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” التابعة للعدو الصهيوني، الاثنين، تقريرًا أكّـدت فيه أن من وصفتهم بالحوثيين “ربما أوقفوا هجماتهم لكنهم لم ينسوا الحرب” حسب تعبيرها، في إشارة إلى الاستعداد والجاهزية الشعبيّة والرسمية في اليمن لأية تطورات وجولات قادمة من الصراع.
وقالت الصحيفة: إنه “منذ نوفمبر 2024، إلى يناير 2025، عمل الحوثيون على أن يصبحوا الجبهة الرئيسية ضد “إسرائيل”، من خلال زيادة استخدام الصواريخ البالستية لاستهداف وسط إسرائيل” في إشارة إلى التصعيد الصاروخي الكبير الذي نفذته القوات المسلحة اليمنية على عمق العدوّ، في الأشهر التي تلت وقف إطلاق النار في لبنان، وهو التصعيد الذي ثبت معادلة منع الاستفراد بغزة، وأسهم في ممارسة ضغط كبير على العدوّ، إلى جانب العمليات البطولية للمقاومة الفلسطينية، وُصُـولًا إلى إجباره على قبول وقف إطلاق النار في غزة.
وقد أشَارَت الصحيفة “الإسرائيلية” إلى ذلك الضغط، حَيثُ قالت: إن “الصواريخ اليمنية تسببت في إثارة حالة من الذعر في أنحاء واسعة من “إسرائيل”، مما دفع الملايين إلى اللجوء إلى الملاجئ، واستمر هذا لمدة شهرين، حَيثُ أظهر الحوثيون أنهم قادرون على إطلاق الصواريخ كُـلّ بضعة أيام”.
ولفتت الصحيفة إلى تصاعد مسار عمليات الإسناد اليمنية وتأثيرها على العدوّ، حَيثُ ذكرت أن الحملة اليمنية ضد “إسرائيل” “بدأت باستهداف “إيلات” وجنوب “إسرائيل” بالطائرات المسيرة والصواريخ، ثم تطورت إلى استهداف السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” في البحر الأحمر، بما في ذلك اختطاف وإغراق سفن، ثم توسعت لاحقًا إلى استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى لاستهداف وسط إسرائيل”.
ويشير ذلك إلى انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة سيحمل الكثير من المفاجآت الجديدة ضمن هذا المسار التصاعدي الثابت، خُصُوصًا في ظل ثبوت فشل العدوّ وشركائه في إيقاف أَو إبطاء وتيرة تطور القدرات اليمنية، وهو ما نبَّهت إليه الصحيفة التي ذكرت بأن “إسرائيل شنت عدة جولات من الغارات الجوية على اليمن، مستهدفة مناطقَ في ميناء الحديدة وأماكنَ أُخرى، لكن يبدو أن هذه الغارات الجوية لم تردع الحوثيين” حسب وصفها.
وفي سياق المخاوف من دور الجبهة اليمنية في أية مواجهة أَو جولة قادمة، سلّطت الصحيفة الضوء على الاستعدادات البشرية الهائلة التي تجري في اليمن لمواصلة مسار إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته، بالرغم من وقف إطلاق النار، حَيثُ اعتبرت أن العروضَ العسكري المتواصلة لقوات التعبئة تمثل “رسالة دعم واضحةً لحماس”، كما تمثل دلالةً على أن اليمنيين “لم ينسوا الحرب” حسب تعبير
المسيرة