مهم من الضريبة بخصوص طلبات التسوية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
#سواليف
دعا مدير عام دائرة #ضريبة_الدخل والمبيعات الدكتور حسام أبو علي، الشركات والمنشآت والأفراد الذين يترتب عليهم #مطالبات_ضريبية لغاية تاريخ 31 كانون الأول من عام 2023، ممن تأخروا في تسديد التزاماتهم واستحقت عليهم غرامات تأخير الدفع المبادرة الى الاستفادة من #الاعفاء من #الغرامات بتقديم طلب تسوية إلكترونيا الى لجنة التسويات والمصالحة الضريبية من خلال موقع الدائرة الالكتروني قبل نهاية العام الحالي 2024 وهو اخر موعد قانوني لتقديم طلبات التسوية.
وأعلن أبو علي، ان عدد المكلفين الذين تقدموا بطلبات تسوية منذ صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على استمرار لجنة التسوية والمصالحة الضريبية بتلقي طلبات التسوية حتى نهاية عام 2024، بلغ 12 الف طلب .
وأشار ان المكلفين المترتب عليهم ضريبة سواء أكانت ضريبة دخل أم مبيعات مع غرامات بغض النظر عن قيمة المطالبة أصبح بإمكانهم الدخول إلى موقع دائرة ضريبة الدخل والمبيعات الإلكتروني وتقديم طلب تسوية الى لجنة التسويات والمصالحات الضريبية باستثناء القضايا التي صدر بشأنها قرار قطعي من المحكمة وتتعلق بجرم تهرب ضريبي.
مقالات ذات صلة حمد بن جاسم يوجه نصيحة لثوار سوريا 2024/12/14وأوضح انه يحق للمكلف او وكيله التقدم بطلب التسوية للجنة التسوية والمصالحات بتعبئة نموذج التسوية من خلال الموقع الالكتروني للدائرة ولا يترتب على ذلك دفع اي مبالغ تذكر لقاء التقدم بطلب التسوية او طلب التقسيط حتى لو تم تقديم طلب التسوية والتقسيط من اي مفوض او وكيل عن المكلف صاحب طلب التسوية.
وكان مجلس الوزراء قرر الموافقة على استمرار لجنة التسوية والمصالحة الضريبية بتلقي طلبات التسوية حتى نهاية عام 2024، عن مطالبات الشركات والمنشآت والأفراد الضريبية المستحقة عليهم حتى تاريخ 31/12/2023.
كما قرر مجلس الوزراء تعديل أسس التسويات بالسماح بإجراء التَّسوية في الملفَّات الضَّريبيَّة التي صدرت بشأنها قرارات قضائيَّة قطعيَّة من المحكمة حتى وإن تجاوز أصل مبلغ الضَّريبة أو الغرامة فيها مليون دينار، حيث تمَّ إلغاء الشَّرط الذي يمنع تسوية مثل هذه الملفَّات باستثناء القرارات التي تتعلق بجرم التهرب ضريبي .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضريبة الدخل الاعفاء الغرامات طلب التسویة
إقرأ أيضاً:
الغرياني يحذر ثوار سوريا من التسامح مع أي محاولات للانقلاب عليهم
حذر المفتي المعزول الصادق الغرياني، من تكرار تجربة الثورة الليبية في سوريا، محذراً الثوار السوريين من التسامح مع أي محاولات للانقلاب على الثورة.
وقال الغرياني خلال برنامجه “الإسلام والحياة” عبر قناته “التناصح”، إن “الحنين إلى النظام السابق في ليبيا سببه أن ثورة فبراير تسامحت معهم باسم الديمقراطية ولم تقتلهم، وهو ما أحذر أهل سوريا من تكراره”، مضيفا “أحذر ثوار سوريا ألا يسمحوا لأحد تحت اسم الديمقراطية أن يرفع رأسه وينازعهم في ملكهم”.
وأضاف “من خرج يريد أن ينقلب على الثورة لابد من إنهائه حتى لا يحدث لهم كما حدث في ليبيا من أتباع النظام السابق، حيث تنفخ فيهم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ليكونوا شوكة في ظهورهم”، متابعا “سيحدث في سوريا ما حدث في ليبيا إذا سمحوا لأحد أن يرفع رأسه ويشاركهم في الحكم”.
وتابع “الفساد يجب أن يقضى عليه من بدايته، ولو قضى الناس على انقلاب القذافي عام 1969 ما عانينا 40 سنة”، وعزا الحنين إلى النظام السابق في ليبيا إلى التسامح الذي مارسته ثورة فبراير مع أتباع النظام، الأمر الذي شجعهم على العودة إلى الواجهة.