عائشة الماجدي: الجيش على مشارف تحرير مدني
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الجيش على مشارف تحرير مدني ومتقدم في كل المحاور …
أي إلتفاف على الانتصارات دي ، او إيقاف للمتحركات او المعارك
ووضع حالة إحباط للجنود في الميدان
دي تبقي خيانة عُظمي لدم زملاء هولاء الجنود المتواجدين على الأرض…
وصحيح زي ما قال ناجي ( مدني ) لو ما اتحررت في الأيام الجاية دي تاني ما بتتحرر قريب وح يكون فقدان أمل كبير وح تدي الجنجويد دفعة يرتبوا احوالهم ويعيدوا صفوفهم ويجوا يهاجموا القضارف وكسلا ويدخلوا غرفة البرهان في بورتسودان عديل المرة الجاية زي ما دخلوها بإستهتار القيادة في الخرطوم …
عليه على القيادات العُليا أن ترخي الملفات السياسية الآن
وتحسم ملفها العسكري بس ومن ثم تعمل العايزة ….
الآن الدرب واحد الحسم العسكري
والعدو واحد الجنجويد وكلابهم
ومنو قال البندقية ما بتحسم لا ياسادة البندقية بتحسم وبتقطع دابر اي كلب حايم ..
والداير يطول زمنه في الكرسي ما يطول بجرجرة الحسم العسكري
أحسم وتعال اتجرجر سياسياً بتسوقهم عادي خمسة سنة لقدام و
الباقي ملحوق ….
وكان في قائد زهج ولا غلبتو الشغلة يجر كرسي ويقعد طرف هناك يخت يده في خشمه وينتظر رجال الجيش يحرروها وينادوا عادي للكرسي راجع …
عائشة الماجدي إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
اتساع رقعة الاحتجاجات في المحافظات المحتلة تظاهرات غضب واسعة وعصيان مدني في عدن وأبين
الثورة /
تتواصل الاحتجاجات لليوم الخامس على التوالي في المحافظات المحتلة نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية واستمرار معاناة المواطنين من الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي وارتفاع أسعار المواد الأساسية، فضلاً عن تردي الخدمات العامة.
وشهدت مدينة عدن أمس تظاهرة غضب عارمة من قبل المواطنين، حيث قطع المحتجون الطريق المؤدي إلى مطار عدن الدولي، جراء استمرار الانهيار الاقتصادي وانعدام الخدمات الأساسية بالمدينة.
وأشعل المتظاهرون النار في الإطارات التالفة لإغلاق الطريق تعبيرا عن سخطهم جراء تردي الأوضاع المعيشية وخاصة انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع الأسعار.
وأعلن المحتجون أنهم سيستمرون في إغلاق الطريق حتى يتم تحسين خدمات الكهرباء وتوفير حلول عاجلة للأزمة الاقتصادية التي تعاني منها المدينة.
إلى ذلك شهدت مدينة زنجبار – مركز محافظة أبين، الواقعة تحت سيطرة الاحتلال أمس – تظاهرة احتجاجية غاضبة وعصيانا مدنيا شاملا تنديدا بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار قيمة العملة المحلية.
وأقدم المشاركون في التظاهرة الغاضبة على إغلاق المحلات التجارية وإشعال إطارات السيارات وإغلاق الشوارع الرئيسية في المدينة، جراء انقطاع الكهرباء وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وسط ترديد هتافات ” يا جنوبي صح النوم.. لا تحالف بعد اليوم”.
وأشارت مصادر محلية بالمدينة إلى أن أسعار السلع الأساسية ارتفعت بشكل قياسي مع استمرار انهيار الخدمات العامة، وهو ما دفع بالمواطنين إلى الخروج في مسيرات غاضبة للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات الأساسية.
وبينت أن الاحتجاجات جاءت نتيجة استمرار تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، في ظل غياب أي حلول فعلية من قبل الحكومة التابعة للاحتلال.
وتزامنت الاحتجاجات في زنجبار مع احتجاجات مماثلة في عدن، لحج، الضالع، الخاضعة لسيطرة الاحتلال تعبيرا عن سخطهم جراء استمرار تدهور الوضع الاقتصادي وانهيار الخدمات الأساسية، وانقطاع المرتبات.
وفي ذات السياق ضاعف انهيار العملة مقابل العملات الأجنبية في مدينة عدن، معاناة المواطنين وخاصة محدودي الدخل، إذ وصلت قيمة الدولار أمس في عدن إلى 2300 ريال.
فيما ارتفع سعر كيس الدقيق سعة (50) كيلو جراماً في مدينة عدن إلى 54 ألف ريال.
ومن المتوقع أن تشهد أسعار المواد الغذائية الأساسية كالدقيق والقمح والسكر، موجه جديدة من الارتفاع خاصة مع قرب حلول شهر رمضان، واستمرار انهيار العملة التي وصل سعر صرفها إلى 600 ريال مقابل الريال السعودي الواحد.