لليوم 434.. الجيش الإسرائيلي يواصل قصف قطاع غزة واستهداف الفلسطينيين
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
غزة – يواصل الجيش الإسرائيلي لليوم 434 على التوالي حربه المدمرة وقصفه لقطاع غزة مخلفا قتلى ومصابين ودمارا وخرابا كبيرين.
وفي ما يلي مجمل الاستهدافات الإسرائيلية منذ الصباح وحتى مساء يوم الجمعة:
محافظة غزة:
– مصابان في قصف شنه الطيران الإسرائيلي استهدف منزلا لعائلة عودة في منطقة الصحابة بحي الدرج وسط مدينة غزة.
– قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة رشيد في حي الزيتون وسط قطاع غزة.
– مقتل فلسطينيين في استهداف مسيرة إسرائيلية محيط مسجد الإيمان بحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
– طائرات “الكواد كابتر” تلقي قنابل على محيط ديوان أبو شريعة ومحيط مسجد الاستجابة في حي الصبرة.
– ثلاثة قتلى و5 إصابات في قصف استهدف عددا من الفلسطينيين في شارع النصر غرب مدينة غزة.
– مقتل المصور شادي السلفيتي بقصف على مدينة غزة.
– خمسة قتلى ومصابون في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
– أربعة قتلى وإصابات في قصف إسرائيلي بمحيط متنزه البلدية وسط مدينة غزة.
– إصابات بنيران مسيرة إسرائيلية استهدفت فلسطينيين في محيط دوار الجلاء غرب مدينة غزة.
– قتلى ومصابون في استهداف تجمع بمحيط مقر الصناعة جنوب مدينة غزة.
– وصول قتيل مجهول الهوية إلى مستشفى المعمداني بعد قصف إسرائيلي لمجموعة من الفلسطينيين بالقرب من رمزون السامر وسط مدينة غزة.
محافظة الشمال:
– القوات الإسرائيلية تحرق بالقنابل مركبة إسعاف أمام بوابة مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة بعد أيام من إطلاق النار عليها وتعطيلها.
– الجيش الإسرائيلي يستهدف شقة سكنية لعائلة أبو الجبين بجوار مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
المحافظة الوسطى:
– سقوط قتلى ومصابين بعد استهداف مجموعة من الفلسطينيين بمحيط جمعية تمكين المرأة شمال المخيم الجديد في النصيرات.
– قتيل في قصف بمسيرة إسرائيلية شرقي مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
محافظة الجنوب:
– مقتل فلسطيني في قصف إسرائيلي على منطقة ميراج شمالي مدينة رفح.
– آليات إسرائيلية تطلق النار وقنابل الغاز في مواصي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
– الجيش الإسرائيلي ينسف عددا من المنازل في محيط محطة أبو قمر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
– 3 إصابات برصاص القوات الإسرائيلية في منطقة مواصي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وكانت وزارة الصحة في غزة قد أعلنت ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع لليوم الـ434 على القطاع إلى 44.875 قتيلا و106.454 مصابا.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی قصف إسرائیلی مدینة غزة قطاع غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل اغلاق معابر غزة لليوم الـ252 على التوالي
الثورة نت/..
يواصل العدو الصهيوني ، اليوم الإثنين، احتلال معابر غزة وإغلاقها، ومنع سفر الجرحى والمرضى للعلاج أو إدخال أي مساعدات إنسانية للقطاع لليوم الـ251 على التوالي.
ويغلق الاحتلال المعابر منذ اجتياحه مدينة رفح جنوبي القطاع وسيطرته على معبري رفح البري وكرم أبو سالم، رغم تحذيرات المنظمات الإنسانية والإغاثية ومطالبات دولية بإعادة فتح المعابر لتلافي حصول مجاعة بسبب انقطاع المساعدات، ولإنقاذ أرواح آلاف المرضى والجرحى.
وحذر برنامج الأغذية العالمي من أن مليوني فلسطيني بقطاع غزة، الذي يتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة، يعانون من انعدام الأمن الغذائي، معربًا عن قلقه إزاء تقليص حجم عمليات تقديم المساعدات لغزة.
وقال متحدث المنظمة الأممية طارق يساريفيتش إن “هناك أكثر من عشرة آلاف شخص بحاجة إلى الإجلاء، وتلقي الرعاية الطبية خارج غزة”.
وشدد يساريفيتش على ضرورة إعادة فتح معبر رفح وأي معبر حدودي آخر لإخراج المرضى والجرحى حتى تظل حياتهم آمنة.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي بفتح معبري رفح وكرم أبو سالم وإدخال المساعدات والبضائع وإنهاء حرب الإبادة الجماعية المستمرة للشهر العاشر على التوالي.
وأشار المكتب إلى أن شبح المجاعة يُهدد حياة المواطنين بشكل مباشر، مما يُنذر بارتفاع أعداد الوفيات بسبب الجوع خاصة بين الأطفال، حيث بات 3,500 طفل يتهددهم الموت بسبب سوء التغذية وانعدام المكملات الغذائية والتطعيمات التي أصبحت في إطار الممنوعات من الدخول إلى قطاع غزة.
وكانت وزارة الصحة قالت، إن نحو 20 ألف جريح ومريض في غزة حاليًا بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، مؤكدة عدم تمكن أي منهم من مغادرة القطاع منذ احتلال القوات الإسرائيلية للمعابر، ما يعرض حياة الآلاف منهم للمضاعفات والموت.
وفي السياق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” من التأثير الكارثي والوضع المزري الذي يواجهه أطفال غزة بسبب إغلاق المعابر التي تمر منها المساعدات، والعمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة في القطاع.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجياً على قطاع غزة خلف عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمفقودين، معظمهم أطفال ونساء.