حصيلة الضربات الإسرائيلية على سوريا.. هذه أبرز المواقع
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
دمرت الضربات الإسرائيلية على سوريا معهدا علميا ومعملا لسكب المعادن في البحوث العلمية في برزة بريف دمشق.
واستهدف الطيران الإسرائيلي مطار الناصرية العسكري 17 كيلومتر شرق مدينة النبك في ريف دمشق الشمالي.
كما دمر الطيران الإسرائيلي مستودعات صواريخ سكود البالستية وراجمات حديثة قرب القسطل في منطقة القلمون في ريف دمشق.
وبلغ عدد الضربات الجوية الإسرائيلية 17 نفذت عبر 4 جولات من القصف طالت مواقع عسكرية لقوات النظام السابق في إطار تدمير ما تبقى من قدرات الجيش السوري.
وأشار المرصد السوري، الجمعة، إلى أن ضربات جوية إسرائيلية استهدفت قاعدة صواريخ في قمة جبل قاسيون بدمشق، ومطار خلخلة في ريف السويداء، ومعامل الدفاع والبحوث في مصياف بريف حماة الغربي.
وجاءت الغارات بعد غارات مماثلة طالت 6 مواقع عسكرية في ريفي دمشق والسويداء.
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 182 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 156 منها جوية و 26 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 334 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ريف دمشق دمشق الضربات الجوية الإسرائيلية الجيش السوري جبل قاسيون ريف السويداء إسرائيل سوريا إسرائيل دمشق ريف دمشق دمشق الضربات الجوية الإسرائيلية الجيش السوري جبل قاسيون ريف السويداء إسرائيل شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
سبوتنيك: الطيران الإسرائيلي يقصف موقعا عسكريا في محيط دمشق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة سبوتنيك الروسية، يوم الخميس بأن العاصمة السورية دمشق شهدت عدة انفجارات في وقت سابق.
وكشفت مصادر لوكالة سبوتنيك بأن الطيران الحربي الاسرائيلي نفذ غارة جوية استهدفت أحد المواقع العسكرية بمحيط العاصمة السورية دمشق.
وشهدت سوريا في الآونة الأخيرة حالة من عدم الاستقرار بعد مغادرة الرئيس السوري بشار الأسد الأحد الماضي إلى موسكو مع عائلته إثر وصول الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق.
وكانت الفصائل المسلحة بدأت هجماتها ضد مواقع الجيش السوري، نهاية نوفمبر الماضي وسيطرت في البداية على مدينة حلب وبعد ذلك اقتحموا إدلب وتوالى انسحاب الجيش السوري أمام الفصائل المسلحة حتى الوصول إلى العاصمة دمشق.
وأعلن رئيس الوزراء السوري غازي الجلالي، تسليمه السلطة إلى أحمد الشرع زعيم هيئة تحرير الشام، التي قادت المواجهات ضد الجيش السوري، واتفق الجانبان على تعيين محمد البشير رئيسا لوزراء سوريا، ليصبح أول رئيس حكومة بعد سقوط نظام الأسد الذي استمر على سدة الحكم في سوريا من سبعينيات القرن الماضي.