خبير سياسات دولية: إسرائيل اختارت الدم كوسيلة لبقائها
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار المتحدة، إن إسرائيل تقتل بدم بارد ودون مبرر ولم تعطِ نفسها فرصة العيش بجانب الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أن الرقم اقترب تمامًا من 45 ألف شهيد وأكثر من 106 آلاف مصاب بقطاع غزة.
وأضاف سنجر، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن إسرائيل اختارت الدم كوسيلة لبقائها، حيث إن خطة الجنرالات المتقاعدين من دولة الاحتلال تشمل تفريغ شمال غزة، وتقسيم غزة إلى قسمين، وبالتالي واضح جدًا طبيعة القصف والقتل بالقطاع في الشمال والوسط.
وأوضح خبير السياسات الدولية أن الجهود المصرية مستمرة وثابتة في إدخال المساعدات، والدعوة لحل الدولتين ووقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن نتنياهو لا يرغب في وقف إطلاق النار، متابعًا: "نتنياهو في المحكمة يحاكم بتهم الفساد، ويتفاخر بأنه يخوض حروب في 7 جبهات".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة الدكتور أشرف سنجر الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: السياسة الخارجية لمصر تشهد توسعا في علاقاتها مع الشركات الإقليمية
قال الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إن السياسة الخارجية المصرية تشهد توسعًا ملحوظًا في علاقاتها مع الشركات الإقليمية والدولية، وهو ما يسهم بشكل كبير في تعزيز دور مصر على الساحة العالمية.
توسيع العلاقات مع الشركات الإقليميةوأضاف "البرديسي"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، أن مصر تنتهج سياسة نشطة في تقوية علاقاتها مع الشركات والدول الإقليمية، وهو ما يعتبر من العوامل الأساسية التي تساهم في تعزيز قوتها في المحافل الدولية.
وأكد أن هذا التوسع في العلاقات الإقليمية يساعد في جذب المزيد من الاستثمارات ويعزز من التبادل التجاري مع الدول الشقيقة والصديقة.
تعزيز الرؤية المصرية على الساحة الدوليةوأوضح أن هذه العلاقات القوية تساهم في بلورة الرؤية المصرية وتعزز من مكانتها على الساحة العالمية.
ونوه بأن مصر تسعى لاستثمار تلك العلاقات لصالح الاقتصاد الوطني ولتحقيق المزيد من التنمية في مختلف المجالات، خاصة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الراهنة.
وأشار إلى أن مصر تعمل على أن تكون لاعبًا رئيسيًا في الحوارات الإقليمية والدولية، وأن العلاقات القوية التي تربطها بالشركات والدول تؤهلها لتحقيق أهدافها على جميع الأصعدة، سواء في مجال الاقتصاد أو السياسة أو الثقافة.