الأرصاد الجوية تحذر من منخفض جوي في الأسبوع الأخير من الخريف| فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمود القياتي، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن التوقعات الجوية للأسبوع الأخير من فصل الخريف لعام 2024.
وأوضح القياتي في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن البلاد تشهد في الوقت الحالي تأثير مرتفع جوي أدى إلى استقرار الأجواء بشكل كامل، مع ظهور الشبورة المائية كظاهرة جوية سائدة.
وأضاف محمود القياتي، أن درجات الحرارة تشهد استقرارًا ملحوظًا طوال اليوم، سواء في النهار أو الليل، مع وجود اضطراب في حركة الملاحة البحرية بالبحر الأحمر.
وأشار إلى أنه اعتبارًا من يوم الثلاثاء المقبل، من المتوقع أن تتأثر البلاد بمنخفض جوي جديد في الطبقات العليا من الجو، مما سيؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار الجوي، مع انخفاض في درجات الحرارة، كما سيصاحب ذلك نشاط في الرياح وهطول أمطار على السواحل الشمالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: توقعات الطقس منخفض جوي درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
أمل الحناوي: المواقف الغربية تجاه سوريا تشهد تغيرات لافتة بعد سقوط الأسد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن المواقف الغربية تجاه سوريا شهدت تغيرات لافتة بعد سقوط نظام بشار الأسد، مع تكثيف الزيارات واللقاءات الدبلوماسية مع الإدارة السورية الجديدة، هذه التحركات التي كانت غير متوقعة تطرح تساؤلات حول أهدافها وما إذا كانت تعكس تحولات استراتيجية في سياسات الغرب تجاه دمشق بعد سنوات من القطيعة والعقوبات.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في خطوة تعكس مدى الاهتمام الأوروبي بتطورات المشهد السوري زار وزير الخارجية الفرنسي ونظيرته الألمانية دمشق مؤخرًا، وهي أول زيارة رفيعة المستوى للبلدين منذ سنوات، وتأتي الزيارة لتؤكد رغبة البلدين بتعزيز دورهما في تحقيق استقرار سياسي بسوريا.
وتابعت: «وتركز البلدان على دعم مسار سياسي يقوده السياسيون بأنفسهم وأيضًا فتح قنوات تعاون في الملفات الإنسانية والاقتصادية مع ضمان عدم السماح بعودة أي نفوذ متطرف في البلاد، وتأتي زيارة الوفدين الفرنسي والألماني في إطار دعم القارة العجوز للجهود الإنسانية في سوريا، حيث تهتم أوروبا بمشاريع دعم إعادة الإعمار، لكن بشروط تتعلق بضرورة تحقيق إصلاحات سياسية، والحرص على استقرار طويل الأمد لتقليص موجات الهجرة إلى أوروبا».