فيلم Gladiator 2 يحقق إيرادات مذهلة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حقق فيلم “Gladiator 2” نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر العالمي، حيث بلغت إيراداته 371 مليونًا و515 ألف دولار منذ إطلاقه في 22 نوفمبر الماضي. الفيلم من إنتاج شركة Paramount Pictures وإخراج المخرج العالمي ريدلي سكوت.
وتوزعت إيرادات الفيلم بين السوق الأمريكية، التي سجلت 135 مليونًا و815 ألف دولار، والسوق العالمية التي حققت 235 مليونًا و700 ألف دولار.
قصة جديدة وشخصيات قوية
يتابع الفيلم أحداث الجزء الأول، حيث يلعب النجم العالمي بول ميسكال دور لوسيوس، ابن شقيق كومودوس الذي لعب دوره سابقًا خواكين فينيكس. يجد لوسيوس نفسه مضطرًا لدخول الكولوسيوم، حيث يسعى لاستعادة مجد روما بعد أن تعرض منزله لغزو من الأباطرة المستبدين.
فريق تمثيل استثنائي
يضم العمل طاقمًا مميزًا من النجوم، بما في ذلك دينزل واشنطن، كوني نيلسن، ديريك جاكوبي، دجيمون هونسو، جوزيف كوين، بيدرو باسكال، وفريد هيشينجر.
نجاح الفيلم وتأثيره
الفيلم يقدم تجربة سينمائية ملحمية تجمع بين الدراما التاريخية والإثارة، مما يعزز إرث السلسلة التي بدأت بفيلم “Gladiator” الأصلي عام 2000. نجاح الفيلم في شباك التذاكر يؤكد مكانته كواحد من أهم الإنتاجات السينمائية لعام 2024.
main 2024-12-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم.
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم.
ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013.
فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.
ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.