ارتفاع حالات الإصابة بفيروس جدري القرود في مونتريال الى 38 حالة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "لودوفوار" الكندية، اليوم السبت، أن حالات الإصابة بمرض جدري القرود أرتفعت بمونتريال إلى 38 حالة.
وأوضحت الصحيفة أن جميع الحالات المبلغ عنها حاليا في مونتريال مرتبطة بالفرع الحيوي 2ب، وليس بالفرع 1ب، المسؤول عن الوباء في الأشهر الأخيرة في أفريقيا.
وفي السياق ذاته أكد الدكتور جوليان جيتلمان، المسئول الطبي بقطاع الأمراض المنقولة جنسيًا والأمراض المنقولة بالدم في مديرية الصحة العامة الإقليمية في مونتريال أن "معظم الحالات التي تم الإبلاغ عنها مؤخرًا لم يتم تطعيمها بشكل كافٍ" ولم يتلق أكثر من نصف المصابين بالمرض أي جرعات من اللقاح، و18% فقط حصلوا على جرعة واحدة للحماية بشكل جيد ضد الفيروس، يوصى بتلقي جرعتين من اللقاح، بفارق أربعة أسابيع على الأقل.
ومنذ بدء حملة التطعيم في عام 2022، تلقى 19،177 من سكان مونتريال جرعة أولى من اللقاح وتلقى 10،494 جرعة ثانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جدري القرود مونتريال كندا
إقرأ أيضاً:
تسجيل 35 ألف إصابة بالكوليرا والإسهال المائي في 19 دولة حول العالم
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل قرابة 35 ألف حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة ومنطقة حول العالم، من بينها السودان واليمن والصومال، خلال شهر يناير 2025، مع انخفاض طفيف في الحالات مقارنة بالشهر السابق.
وأوضحت المنظمة أن المنطقة الأفريقية أصبحت أعلى عدد من الحالات، تليها منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط ومنطقة جنوب شرق آسيا.
وشهدت الفترة أيضًا 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا على مستوى العالم، 46 حالة وفاة منها في السودان، مما يسلط الضوء على انخفاض بنسبة 33% عن الشهر السابق.
أخبار قد تهمك إطلاق حملة تطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة لحماية الأطفال وتعزيز الصحة العامة 20 فبراير 2025 - 5:19 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم دورة تدريبية في عدن لمكافحة الكوليرا والعدوى 19 فبراير 2025 - 12:07 صباحًاوبالرغم من أن الانخفاض الموسمي في انتقال العدوى خلال أشهر الشتاء قد يفسر جزئيًا الانخفاض في أعداد الحالات في بعض المناطق، إلا أن بيانات الكوليرا الإجمالية تظل غير مكتملة بسبب نقص الإبلاغ والتأخير فيه.
وفي شهر يناير الماضي، بلغ إنتاج لقاحات الكوليرا الفموية 6.2 ملايين جرعة، مما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلها الموردون والشركاء.
وأشارت منظمة الصحة العالمية أن هذا التقدم نجم عن طرح وتأهيل تركيبة لقاح جديدة وعملية تصنيع في وقت سابق من عام 2024، ومع ذلك، فإن الإنتاج الحالي لم يلب الطلب العالمي المتزايد بعد، ويستمر الطلب في تجاوز العرض، مما يعيق الجهود المبذولة للسيطرة على تفشي الكوليرا، والاستجابة السريعة لانتشار المرض، وتنفيذ الحملات الوقائية.